لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكتابة والذات خطوات الخطاب في الرواية العربية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 373,276

الكتابة والذات خطوات الخطاب في الرواية العربية
19.95$
21.00$
%5
الكمية:
الكتابة والذات خطوات الخطاب في الرواية العربية
تاريخ النشر: 12/05/2025
الناشر: الآن ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يرى هاني الراهب أنّ إنتاج الرواية العربية يصطدم بثلاث سلطات هي: سلطة النموذج وسلطة الدولة وسلطة المثاقفة، وإذا كانت سلطة النموذج وسلطة الدولة، كما سنرى، ترتبطان بماهية المجتمع العربي السياسية التي ينتمي إليها الروائي العربي تاريخياً (خاصة بعد 1967)، فإن سلطة المثاقفة تظل بمثابة عائق معرفي يحول دون الفهم الواضح ...لنص الرواية العربي بعد هزيمة حزيران 1967.
يقول هاني الراهب: «إن ما يخرج من أوروبا باسم الحداثة يصل إلينا بوصفه شكلاً ويبقى عندنا في إطار المعاصرة. إن بوسع الناقد الأوروبي مثلاً، أن يبحث في النص عمّا شاء من تراكيب، وأن يعمل فيه ما شاء تحليلاً وتفكيكاً، فهذا النص ينتمي إلى عالم متواشج وثقافة متماسكة، إلى شيفرات ثقافية عريقة معترف بها، مما يمكن أن يحتكم إليه الناقد في العملية التقييمية، لكن استنساخ الممارسة الإبداعية ومن ثم النقدية، في منطقة ثقافية كالعالم العربي تشكو من التفكك والانحلال والتشرذم، قد أفضى إلى إلغاء ثلاثة من أربعة محاور نراها ذات أهمية جوهرية في التعبير الروائي، لقد ألغى الأطروحات والمؤلف والقارئ واستبقى النص بوصفه بنية لغوية».
والنتيجة إن معظم الروائيين المعاصرين وهم يتعاطون الحداثة على هذا النحو الأوروبي، ينقطعون عن رؤية الواقع والتفاعل معه، ويحتفون بذلك بوصفه حداثية أو حضارية، إنهم يتركون التجربة بالمنظور البلزاكي، ويسعون وراء حَرْفَنة تقنية توصلهم إلى التعددية في الصوت ومستوى الدلالة ولكن إلى انقطاع التواصل.

إقرأ المزيد
الكتابة والذات خطوات الخطاب في الرواية العربية
الكتابة والذات خطوات الخطاب في الرواية العربية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 373,276

تاريخ النشر: 12/05/2025
الناشر: الآن ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يرى هاني الراهب أنّ إنتاج الرواية العربية يصطدم بثلاث سلطات هي: سلطة النموذج وسلطة الدولة وسلطة المثاقفة، وإذا كانت سلطة النموذج وسلطة الدولة، كما سنرى، ترتبطان بماهية المجتمع العربي السياسية التي ينتمي إليها الروائي العربي تاريخياً (خاصة بعد 1967)، فإن سلطة المثاقفة تظل بمثابة عائق معرفي يحول دون الفهم الواضح ...لنص الرواية العربي بعد هزيمة حزيران 1967.
يقول هاني الراهب: «إن ما يخرج من أوروبا باسم الحداثة يصل إلينا بوصفه شكلاً ويبقى عندنا في إطار المعاصرة. إن بوسع الناقد الأوروبي مثلاً، أن يبحث في النص عمّا شاء من تراكيب، وأن يعمل فيه ما شاء تحليلاً وتفكيكاً، فهذا النص ينتمي إلى عالم متواشج وثقافة متماسكة، إلى شيفرات ثقافية عريقة معترف بها، مما يمكن أن يحتكم إليه الناقد في العملية التقييمية، لكن استنساخ الممارسة الإبداعية ومن ثم النقدية، في منطقة ثقافية كالعالم العربي تشكو من التفكك والانحلال والتشرذم، قد أفضى إلى إلغاء ثلاثة من أربعة محاور نراها ذات أهمية جوهرية في التعبير الروائي، لقد ألغى الأطروحات والمؤلف والقارئ واستبقى النص بوصفه بنية لغوية».
والنتيجة إن معظم الروائيين المعاصرين وهم يتعاطون الحداثة على هذا النحو الأوروبي، ينقطعون عن رؤية الواقع والتفاعل معه، ويحتفون بذلك بوصفه حداثية أو حضارية، إنهم يتركون التجربة بالمنظور البلزاكي، ويسعون وراء حَرْفَنة تقنية توصلهم إلى التعددية في الصوت ومستوى الدلالة ولكن إلى انقطاع التواصل.

إقرأ المزيد
19.95$
21.00$
%5
الكمية:
الكتابة والذات خطوات الخطاب في الرواية العربية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 262
مجلدات: 1
ردمك: 9789923137659

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين