لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فلسفة السينما - بيلا تــار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 305,145

فلسفة السينما - بيلا تــار
24.70$
26.00$
%5
الكمية:
فلسفة السينما - بيلا تــار
تاريخ النشر: 26/11/2024
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:الإنسان في الحياة، يتأمل العبء الوجودي الضاغط في عالم من دون إله يمكن اللجوء إليه، أو الاستناد عليه- فالكائنات جميعا في فراغ كامل لا معنى له- ومن ثم فعلى كل كائن أن يتحمل مأزقه الوجودي، وعليه أن يتعامل معه بأسلوبيته الخاصة من أجل الخلاص، وهو الخلاص الذي لا يصل إليه ...أحد في نهاية الأمر.
سينما بيلا تار من السينمات التي لا يمكن التعاطي معها بسهولة، فهي في حاجة إلى مُشاهد خاص، مُشاهد قادر على احتمال مشاهده الطويلة الأبدية، تلاعبه بالوقت الذي لا ينتهي، وهو الوقت الذي يتم تشييئه حتى إنه يكاد أن يجثم على صدور الجميع.
الوقت لدى تار هو كائن مُستقل بذاته، له كثافة وثقل لا يمكن احتمالهما، قادر على تغيير حياة البشر إلى ما هو أسوأ في غالب الأمر، دافع للجنون، صانع لمجموعة من السلوكيات غير الطبيعية بسبب وطأته، لذا فجميع الشخصيات تحت سطوة الوقت القاسي، الراسخ، الثابت، المُتشيئ، الكثيف وكأنه ذو ثقل، تحاول الدفع بالوقت إلى الأمام بكافة الطرق، رغم أنه لا يتحرك بسهولة مع كل محاولاتهم؛ مما يشعرهم بالكثير من الاختناق، والإحباط، الأمر الذي يصيبهم بالجنون ومُمارسة الكثير من الأفعال التافهة التي لا معنى لها، وإعادة تكرارها بشكل أبدي رغم عدم جدواها لمُجرد تمرير الوقت، أو محاولة دفعه للأمام خطوات قليلة؛ لذا فشخصياته الفيلمية في مُعظمها تتناول الكحول طوال الوقت- ربما لنسيان وطأة الوقت- كما أن البارات من أهم مُفردات العالم الفيلمي لدى تار رغم البؤس المُبالغ فيه الذي يحيطها من جميع الجهات، والفقر الشديد.

إقرأ المزيد
فلسفة السينما - بيلا تــار
فلسفة السينما - بيلا تــار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 305,145

تاريخ النشر: 26/11/2024
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:الإنسان في الحياة، يتأمل العبء الوجودي الضاغط في عالم من دون إله يمكن اللجوء إليه، أو الاستناد عليه- فالكائنات جميعا في فراغ كامل لا معنى له- ومن ثم فعلى كل كائن أن يتحمل مأزقه الوجودي، وعليه أن يتعامل معه بأسلوبيته الخاصة من أجل الخلاص، وهو الخلاص الذي لا يصل إليه ...أحد في نهاية الأمر.
سينما بيلا تار من السينمات التي لا يمكن التعاطي معها بسهولة، فهي في حاجة إلى مُشاهد خاص، مُشاهد قادر على احتمال مشاهده الطويلة الأبدية، تلاعبه بالوقت الذي لا ينتهي، وهو الوقت الذي يتم تشييئه حتى إنه يكاد أن يجثم على صدور الجميع.
الوقت لدى تار هو كائن مُستقل بذاته، له كثافة وثقل لا يمكن احتمالهما، قادر على تغيير حياة البشر إلى ما هو أسوأ في غالب الأمر، دافع للجنون، صانع لمجموعة من السلوكيات غير الطبيعية بسبب وطأته، لذا فجميع الشخصيات تحت سطوة الوقت القاسي، الراسخ، الثابت، المُتشيئ، الكثيف وكأنه ذو ثقل، تحاول الدفع بالوقت إلى الأمام بكافة الطرق، رغم أنه لا يتحرك بسهولة مع كل محاولاتهم؛ مما يشعرهم بالكثير من الاختناق، والإحباط، الأمر الذي يصيبهم بالجنون ومُمارسة الكثير من الأفعال التافهة التي لا معنى لها، وإعادة تكرارها بشكل أبدي رغم عدم جدواها لمُجرد تمرير الوقت، أو محاولة دفعه للأمام خطوات قليلة؛ لذا فشخصياته الفيلمية في مُعظمها تتناول الكحول طوال الوقت- ربما لنسيان وطأة الوقت- كما أن البارات من أهم مُفردات العالم الفيلمي لدى تار رغم البؤس المُبالغ فيه الذي يحيطها من جميع الجهات، والفقر الشديد.

إقرأ المزيد
24.70$
26.00$
%5
الكمية:
فلسفة السينما - بيلا تــار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 442
مجلدات: 1
ردمك: 9789923364406

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين