أصحاب الكهف والرقيم ؛ قصة المسيح التي لم ترو بعد - رؤية جديدة بين العلم والتاريخ
تاريخ النشر: 01/07/2024
الناشر: خاص - منى محمد خير عبد الله عبد العال
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:"هذا الكتاب هو رحلة بين العلوم والتاريخ والكتب المقدسة للوصول للصورة الكاملة حول بداية قصة فتية الكهف ، والبحث عن المسيحية التي ولدت وصارعت في ذات المكان في أعقاب الثورة اليهودية الاولى عام ٦٨ م، ولفلسطين الحق في استعادة روايتها التاريخية حول المسيح والمسيحية التي ولدت في ربوعها وهي التي ...أنجبت واستقبلت وتغيرت فيها الهويات .
وعلى صعيد العلوم نظرية جديدة مستوحاة من القرآن الكريم ، تفسر لنا توقف الزمن في أجساد الفتية وكهف لا يسير فيه الزمن ، ودراسة شمسية تكشف زيف كهف الاردن.
ومخطوطات حفظت في كهوف فلسطين بجرار فخارية لمدة تزيد عن ألفي عام عثر عليها عام ١٩٤٧، توثق مدة لبث الفتية في رقيمها ، وهي المعروفة بمخطوطات البحر الميت .
ولكن الأهم كان مناجاة إلهية كتبها المسيح بنفسه معلم الجماعة ، لنكتشف صورة جديدة عن المسيح وهذه المرة الأسير المعذب من داخل زنزانته مخلوع الكتف بأقدام مثقلة بالقيود ، لا المسيح المصلوب المعلق على خشبة.
وتكشف لنا المخطوطات براءة يهوذا ، بعد ألفي عام من إدانته بخيانة المسيح .
وصورة جوية لربوة ""ذات قرار ومعين "", دمشق سابقا قمران حاليا مكان ميلاد المسيح عليه السلام.
ونبوءات قمران وآخر الزمان تحت عنوان أمه جديدة وعهد جديد ، وفساد الجيل الأخير من بني إسرائيل في المخطوطات وكتابات المؤرخين في تلك الفترة.
أن أهمية هذا البحث تكمن في جمعه بين كافة العلوم وروايات المؤرخين والقرآن الكريم والسنة النبوية ، لنكتشف معا كيف نشأت المسيحية الاولى ونهاية طائفة الحواريين الايسنيين في كتب المؤرخين وانفردت بها السنة النبوية
ولأول مرة أدلة أركيولوجية تثبت صدق القصص القراني ، سواء لقصة اصحاب الكهف، أو وجود الشخصية التاريخية المسيح الذي عاش في ارض فلسطين ، هذه الشخصية التي يستمر اللادينيين والملحدين في التشكيك بوجودها .." إقرأ المزيد