لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كنت ابناً لأوسكار وايلد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 85,104

كنت ابناً لأوسكار وايلد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
كنت ابناً لأوسكار وايلد
تاريخ النشر: 15/11/2023
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع، منشورات تكوين
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:شبح أبي ظل حاضرًا على الدوام. خضعتْ كلُّ خطواتنا للمراقبة عن كثبٍ كما لو أنَّنا نعاني خَطْبًا ما، بينما كُنَّا مجرد صبيين صغيرين تعيسي الحظ، وطبيعيين للغاية. كانتِ العائلةُ من نبلاء إسكتلندا، وقد افتخروا بذلك أيَّما افتخار، ومسألة أنني وأخي كنا أيرلنديين لم تكن في مصلحتنا جدًّا. نُهِينا بشدةٍ عن ...الإشارة إلى أصلنا الأيرلندي خوفَ أن يقدِّمَ ذلك فكرةً عن هُويتنا دونَ قصدٍ".عملٌ للتاريخ، ولرصد تلك اللحظات التي لا مجال لإدراكها إلاَّ من خلال شهودها. كتابةٌ صادمة بما تكشفه وبما تتجنب بذكاءٍ الخوض فيه أيضًا، وبالأخصِّ مقدار الصدق والمظلومية المحيطينِ بمسار مؤلفه (ڤايڤيان هولاند) الذي يقدم شهادةً بالغة الخطورة عن فترة إبداعية تأسيسية ومحورية في الوعي البشري، ونعني بها فترة نهايات العصر الفيكتوري، آنَ عاش أبوه، الكاتب المسرحي والشاعر والروائي الأيرلندي - الإنكليري أوسكار وايلد، وملأ الدنيا بأخبار إبداعه ومغامراته.  كما ويشير، ڤايڤيان، إلى مظالم ونكايات مجتمع هذه الفترة، وإلى نفاقه كذلك، من خلال قراءة جديدة (أو لنقل سردًا جديدًا) لمأساة أبيه، ومسيرة عائلته الشاقَّة التي غيرت حيواتهم إلى الأبد، إذْ كان بالإمكان تجنُّبها، وتجنيب أسرته كل هذا الأسى الذي رغم مدامعه فإنَّه لم يخلُ من لحظات سعادة بدتْ وكأنها ألوان دافئة في لوحة بالأبيض والأسود.

إقرأ المزيد
كنت ابناً لأوسكار وايلد
كنت ابناً لأوسكار وايلد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 85,104

تاريخ النشر: 15/11/2023
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع، منشورات تكوين
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:شبح أبي ظل حاضرًا على الدوام. خضعتْ كلُّ خطواتنا للمراقبة عن كثبٍ كما لو أنَّنا نعاني خَطْبًا ما، بينما كُنَّا مجرد صبيين صغيرين تعيسي الحظ، وطبيعيين للغاية. كانتِ العائلةُ من نبلاء إسكتلندا، وقد افتخروا بذلك أيَّما افتخار، ومسألة أنني وأخي كنا أيرلنديين لم تكن في مصلحتنا جدًّا. نُهِينا بشدةٍ عن ...الإشارة إلى أصلنا الأيرلندي خوفَ أن يقدِّمَ ذلك فكرةً عن هُويتنا دونَ قصدٍ".عملٌ للتاريخ، ولرصد تلك اللحظات التي لا مجال لإدراكها إلاَّ من خلال شهودها. كتابةٌ صادمة بما تكشفه وبما تتجنب بذكاءٍ الخوض فيه أيضًا، وبالأخصِّ مقدار الصدق والمظلومية المحيطينِ بمسار مؤلفه (ڤايڤيان هولاند) الذي يقدم شهادةً بالغة الخطورة عن فترة إبداعية تأسيسية ومحورية في الوعي البشري، ونعني بها فترة نهايات العصر الفيكتوري، آنَ عاش أبوه، الكاتب المسرحي والشاعر والروائي الأيرلندي - الإنكليري أوسكار وايلد، وملأ الدنيا بأخبار إبداعه ومغامراته.  كما ويشير، ڤايڤيان، إلى مظالم ونكايات مجتمع هذه الفترة، وإلى نفاقه كذلك، من خلال قراءة جديدة (أو لنقل سردًا جديدًا) لمأساة أبيه، ومسيرة عائلته الشاقَّة التي غيرت حيواتهم إلى الأبد، إذْ كان بالإمكان تجنُّبها، وتجنيب أسرته كل هذا الأسى الذي رغم مدامعه فإنَّه لم يخلُ من لحظات سعادة بدتْ وكأنها ألوان دافئة في لوحة بالأبيض والأسود.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
كنت ابناً لأوسكار وايلد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رغد قاسم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 427
مجلدات: 1
ردمك: 9789921775969

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين