لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كائن لا يعول عليه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 464,484

كائن لا يعول عليه
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
كائن لا يعول عليه
تاريخ النشر: 13/11/2023
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ماذا يحدث للمرء حينما يظل في بحثٍ دائمٍ عن المعنى، وعن القيمة، ثم يصطدم بحقائق تثنيه عن بحثه وتعيده إلى جادة صوابه؟ كيف يمكن أن تُعاش حياة فارغة بكل هذا التعقيد؟ وأين يذهب المرء بنفسه حينما يرهقه عقله؟
هذا العمل إهداء لكلِّ من يحاولون النجاة مما فهموه.
تحكي الرواية الهمِّ الوجودي الذي ...يعتري المرءَ ويحمل ثقله على ظهره دون جدوى، وتدور أحداثها حول مصطفى، سائق التاكسي، في محاولته الأخيرة لإيجاد المعاني أو منحها لمحيطه، جاهداً في كل مرة أن يطرح نفسه في المجتمع بالشكل الذي يرتضيه لنفسه، ملتمساً رِفق الآخر وجُهد فهمه له.
تتمحور الرواية حول هذه الشخصية الغريبة في جلدها وشقتها، بينما تدور بقية الشخصيات في فلكها، محاولة استكناه خباياها واستنطاقها، في قالب من الحوارات المستمرة بينها وبين الآخر، سواءً كان حقيقياً، كما يبدو، أو شبحياً، كالمسخ الذي يعيش داخل الشخصية ويرسم لها خياراتها.
وفي خضم الحوارات المستمرة ومحاولات التكشف التي تطرح الرواية وتلفُّها نهايةً، فإن الحدث يستحوذ على الجزء الأضيق من السرد، لتسيطر على العمل الحوارات الفلسفية والنفسية والنظريات التي تخرج بها الشخصية الرئيسية باستمرار، محاولة الخروج بفهمٍ منطقي يرضيها، قبل أن يساورها الندم الكبير على ذلك.
هي رواية لا تهدف لإتعاب النفوس، بقدر ما تهدف لتنبيهها لمكامن القباحة التي نغرق فيها، وهي محاولة لفتح النوافذ والسماح للضوء بالنفاذ إلى عيون المجتمعات المغمضة، والطرق على رؤوس الناس لإثارة الشكوك والتساؤلات، واستعادة الميزة العظيمة التي امتزنا بها عن الحيوانات، وهي سؤال اللماذا!

إقرأ المزيد
كائن لا يعول عليه
كائن لا يعول عليه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 464,484

تاريخ النشر: 13/11/2023
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ماذا يحدث للمرء حينما يظل في بحثٍ دائمٍ عن المعنى، وعن القيمة، ثم يصطدم بحقائق تثنيه عن بحثه وتعيده إلى جادة صوابه؟ كيف يمكن أن تُعاش حياة فارغة بكل هذا التعقيد؟ وأين يذهب المرء بنفسه حينما يرهقه عقله؟
هذا العمل إهداء لكلِّ من يحاولون النجاة مما فهموه.
تحكي الرواية الهمِّ الوجودي الذي ...يعتري المرءَ ويحمل ثقله على ظهره دون جدوى، وتدور أحداثها حول مصطفى، سائق التاكسي، في محاولته الأخيرة لإيجاد المعاني أو منحها لمحيطه، جاهداً في كل مرة أن يطرح نفسه في المجتمع بالشكل الذي يرتضيه لنفسه، ملتمساً رِفق الآخر وجُهد فهمه له.
تتمحور الرواية حول هذه الشخصية الغريبة في جلدها وشقتها، بينما تدور بقية الشخصيات في فلكها، محاولة استكناه خباياها واستنطاقها، في قالب من الحوارات المستمرة بينها وبين الآخر، سواءً كان حقيقياً، كما يبدو، أو شبحياً، كالمسخ الذي يعيش داخل الشخصية ويرسم لها خياراتها.
وفي خضم الحوارات المستمرة ومحاولات التكشف التي تطرح الرواية وتلفُّها نهايةً، فإن الحدث يستحوذ على الجزء الأضيق من السرد، لتسيطر على العمل الحوارات الفلسفية والنفسية والنظريات التي تخرج بها الشخصية الرئيسية باستمرار، محاولة الخروج بفهمٍ منطقي يرضيها، قبل أن يساورها الندم الكبير على ذلك.
هي رواية لا تهدف لإتعاب النفوس، بقدر ما تهدف لتنبيهها لمكامن القباحة التي نغرق فيها، وهي محاولة لفتح النوافذ والسماح للضوء بالنفاذ إلى عيون المجتمعات المغمضة، والطرق على رؤوس الناس لإثارة الشكوك والتساؤلات، واستعادة الميزة العظيمة التي امتزنا بها عن الحيوانات، وهي سؤال اللماذا!

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
كائن لا يعول عليه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 310
مجلدات: 1
ردمك: 9789923363843

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين