نجمة حمراء في سماء العراق : الشيوعية العراقية ما قبل صدام
(0)    
المرتبة: 177,381
تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: مكتبة النهضة العربية
نبذة الناشر:"من خلال هذا الكتاب، يقتحم يوهان فرانزن آفاقاً جديدة في فهمنا للحزب الشيوعي العراقي، والذي هو أهم حركة سياسية في العراق الحديث عن طريق العديد من المقابلات والمصادر الجديدة التي لم يتم نشر الكثير منها، إذ يُظهر الدكتور فرانزن كيفية جذب الحزب الشيوعي للمثقفين في العراق وكذلك عامة الناس بسبب ...طبيعته غير الصفية واللا طائفية وتركيزه على العدالة الاجتماعية، في حين أن انحسار مد ونشاط الحزب على يد صدام حسين كان معروفا وبشكل جيد، وعليه فإن الدكتور فرانزن يشير إلى أن ذكرى إرثه لا تزال تعمل على تعزيز عراق أكثر عدلا وشمولا وديمقراطيا من الناحية الاجتماعية في المستقبل .
"" الدكتور إريك ديفيس / أستاذ العلوم السياسية جامعة روتجرز
لقد كتب يوهان فرانزن تحليلا مدروساً وعلى شيء من التبصر للدور الحاسم الذي لعبه الحزب الشيوعي العراقي لدى حراك العمل السياسي الدائر في البلاد قبل عام ۱۹۷۹. إذ يشرح صعود الحزب الثوري وتراجعه العنيف، فيما كان موقعه في قلب التحول الاجتماعي والاقتصادي في العراق خلال الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن الماضي . وأنَّ شخصا يسعى إلى فهم شامل لتطور السياسة في العراق، من إعلان الدولة في عام ١٩٢٠ إلى الاستيلاء النهائي لصدام حسين على السلطة في عام ،۱۹۷۹ ، وجب عليه قراءة هذا الكتاب.
- الدكتور توبي دودج / باحث في الشؤون الدولية/ كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية.
دراسة رصينة تعرض معرفة سليمة بالتاريخ العراقي، والتي تستند إلى المصادر الأولية المناسبة، وتقدم مساهمة مهمة في فهمنا للعلاقات المعقدة بين الاتحاد السوفيتي، الذي يُعد قائدا لقوى المعسكر الاشتراكي والحركات الشيوعية داخل بلدان العالم الثالث.
البروفيسور بيتر سلاغليت / مؤلف وكاتب مهتم بالعراق منذ عام ١٩٥٨. إن إحدى الفضائل الكبرى لدراسة فرانزن تكمن في تداخل قصة الحزب الشيوعي العراقي مع قصة العراق نفسه. حيث ينجح في إبراز الطرق التي لم تمنعها المناقشات والصراعات السياسية الداخلية المضطربة أحيانا بجذبه إلى طيف واسع من المجتمع العراقي من خلال البحث المثالي والمفصل. وبذلك فهو يذكرنا بشجاعة وخيال آلاف العراقيين الذين اعتقدوا أن الحزب الشيوعي العراقي يحمل أفقا أفضل للبلد من القومية المتطرفة من ناحية والانقسام الطائفي من ناحية أخرى.
تشارلز تريب" إقرأ المزيد