الثقافة الأنغلو - ساكسونية تلك الدودة الشريطية - الجزء الثالث
(0)    
المرتبة: 350,976
تاريخ النشر: 05/12/2022
الناشر: لندن للطباعة والنشر
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:المؤلف كاتب وشاعر ومصوّر فوتوغرافي من جيل الستينات في العراق، يعتقد بأن آداب وفنون البلدان الناطقة بلغات الرومانس، وعلى رأسها فرنسا واسبانيا وايطاليا، هي أجمل وأكثر رقة وانسانية من آداب وفنون البلدان الأنغلو ـ ساكسونية، وعلى رأسها أمريكا وبريطانيا الناطقة بالانكليزية الجرمانية الأصل.
الكتاب يندرج تحت سلسلة «لمسات ورّاق فرنسي الهوى»، ...وهذا العنوان بحد ذاته يكفي لإعطاء القارئ فكرة عن الكاتب وكتبه. وكل كتاب منها يحمل عنوانه الخاص به، وفيها يتوجه الكاتب بالنقد للجوانب السلبية الكثيرة للثقافة الأنغلو ــ ساكسونية من الناحية الثقافية والتاريخية والاجتماعية والسياسية لحكم معايشته اليومية لها لعقود عديدة.
وقد يُصدم القارئ وهو يقرأ لأول مرة ما ورد في الكتاب لأنها، حسب اعتقاد الكاتب، لم ينتبه لها الناس سابقاً، ولأن الغالبية من الناس لا تعرف عن البلدان الأنغلو ـ ساكسونية التي يعيشون فيها إلا واجهات المتاجر البرّاقة.
كما أنه يكتب بطريقة جديدة تعتمد الومضات والملاحظات الموسوعية المركزة، من دون تطويل أو سرد رتيب ممل.
عمل المؤلف في الصحافة العربية والعالمية، وكان من الكتّاب الذين يكتبون بالانكليزية في جريدة «بغداد أوبزرفر» وحرر صفحة (الآداب والفنون) فيها. درس اللغتين الانكليزية والفرنسية في معهد اللغات العالي قبل أن يغادر العراق في العام 1971. إقرأ المزيد