لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ريح الحشائش والنفط - حكاية جيل في سيرة روائية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 153,052

ريح الحشائش والنفط - حكاية جيل في سيرة روائية
10.50$
15.00$
%30
ريح الحشائش والنفط - حكاية جيل في سيرة روائية
تاريخ النشر: 25/08/2022
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يقدّم فهد الأحمري حكاية جيل في سيرة ذاتية مصغرة يكتبها بطلها (تاهم) التهامي من أقصى ريف تهامة الوطن السعودي، "أزعم أنها – يقول المؤلف – لجيل سعودي كامل. جيل عاش الثمانينيات الهجرية – الستينيات الميلادية – وما قبلها في الأرياف والقرى لا يعرف شيئاً عما يدور حوله ...من حضارات وثقافات بكل أشكالها. جيل كان همه الأوحد، قوت يومه من خلال العناية بأراضيه الزراعية ودوابه منذ فلق الصبح إلى اصفرار الشمس. وقُبيل غياب الشفق، يتوافد أفراد الأسرة، ذكوراً وإناثاً، صغاراً وكباراً، من نواحي القرية وقد قضوا أعمالاً يومية شاقة من فلاحة، ورعي، واحتطاب وسقاء الماء من مظانه البعيدة، يضوون إلى منازلهم الحجرية أو الطينية، (بحسب المنطقة)، ليشعلوا سُرُجهم البدائية، ويحلبوا بهائمهم، ويطحنوا حبوبهم على الرحى اليدوية، ويضرموا مواقدهم وأفرانهم الطينية قبل وصول الكهرباء والغاز وشبكة الماء".
حضرَتْ النهضة والنمو والتطور في المملكة العربية السعودية، وكانت قفزات هائلة واكبها جيل وطني متفاعل، ينشد التغيير الإيجابي، جيل تحوّل من رعاة غنم إلى رعاة علم وفكر وتغيير، وارتقوا بوطنهم إلى مصاف الدول العظمى G20.
خلال تلك المراحل، كان لا بد من صراعات فكرية وثقافية واجتماعية تصقل الإنسان السعودي، وتجعل من حياة الفرد أكثر وعياً ومراساً ونضجاً حتى يسلك طريق الاعتدال والحق والخير والجمال. بين دفتي الكتاب، سيرة جيل في إنسان، وإنسان في جيل، من هذه البسيطة تشرّب الخطاب التقليدي وانفتح على الخطاب التجديدي فأخذ من جميل الماضي وبديع الحاضر في تركيبة ماسية.. جيل زرعت فيه الزراعة والرعي حبّ العمل الكؤود في الأرض الخصباء والجدباء وغرست فيه متعة مواجهة التحديات الفعلية لا المفتعلة.

إقرأ المزيد
ريح الحشائش والنفط - حكاية جيل في سيرة روائية
ريح الحشائش والنفط - حكاية جيل في سيرة روائية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 153,052

تاريخ النشر: 25/08/2022
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يقدّم فهد الأحمري حكاية جيل في سيرة ذاتية مصغرة يكتبها بطلها (تاهم) التهامي من أقصى ريف تهامة الوطن السعودي، "أزعم أنها – يقول المؤلف – لجيل سعودي كامل. جيل عاش الثمانينيات الهجرية – الستينيات الميلادية – وما قبلها في الأرياف والقرى لا يعرف شيئاً عما يدور حوله ...من حضارات وثقافات بكل أشكالها. جيل كان همه الأوحد، قوت يومه من خلال العناية بأراضيه الزراعية ودوابه منذ فلق الصبح إلى اصفرار الشمس. وقُبيل غياب الشفق، يتوافد أفراد الأسرة، ذكوراً وإناثاً، صغاراً وكباراً، من نواحي القرية وقد قضوا أعمالاً يومية شاقة من فلاحة، ورعي، واحتطاب وسقاء الماء من مظانه البعيدة، يضوون إلى منازلهم الحجرية أو الطينية، (بحسب المنطقة)، ليشعلوا سُرُجهم البدائية، ويحلبوا بهائمهم، ويطحنوا حبوبهم على الرحى اليدوية، ويضرموا مواقدهم وأفرانهم الطينية قبل وصول الكهرباء والغاز وشبكة الماء".
حضرَتْ النهضة والنمو والتطور في المملكة العربية السعودية، وكانت قفزات هائلة واكبها جيل وطني متفاعل، ينشد التغيير الإيجابي، جيل تحوّل من رعاة غنم إلى رعاة علم وفكر وتغيير، وارتقوا بوطنهم إلى مصاف الدول العظمى G20.
خلال تلك المراحل، كان لا بد من صراعات فكرية وثقافية واجتماعية تصقل الإنسان السعودي، وتجعل من حياة الفرد أكثر وعياً ومراساً ونضجاً حتى يسلك طريق الاعتدال والحق والخير والجمال. بين دفتي الكتاب، سيرة جيل في إنسان، وإنسان في جيل، من هذه البسيطة تشرّب الخطاب التقليدي وانفتح على الخطاب التجديدي فأخذ من جميل الماضي وبديع الحاضر في تركيبة ماسية.. جيل زرعت فيه الزراعة والرعي حبّ العمل الكؤود في الأرض الخصباء والجدباء وغرست فيه متعة مواجهة التحديات الفعلية لا المفتعلة.

إقرأ المزيد
10.50$
15.00$
%30
ريح الحشائش والنفط - حكاية جيل في سيرة روائية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786140268791

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين