لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كذبة السامية وحقيقة الفينيقية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,600

كذبة السامية وحقيقة الفينيقية
6.75$
7.50$
%10
الكمية:
كذبة السامية وحقيقة الفينيقية
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الفينيقيون حقيقة تاريخية، والسامية لغة وشعباً كذبة تاريخية. هذا هو الإطار العام لهذا الكتاب. حيث يبين المؤلف بأن بحاثي التوارة ومؤرخي الغرب، الذين كتبوا تاريخنا القديم، بما يتطابق مع أخباريات التوراة، ورتبوا الحقب التاريخية، ونشروا الأثريات بها، ولجأوا إلى توليف أصول غريبة هرباً من كلمة العربية أو اليمنية، وابتدعوا ...أن معظم شعوب المنطقة تعود إلى سام بن نوح، وأن الجذر اللغوي المشترك للغات المنطقة وأثرياتها هو الجذر السامي غير الموجود أو الملموس، هؤلاء أمعنوا فيما ركبوه وفرضوا ما يسمى بشعوب الكنعان على السواحل الشامية عبر التاريخ، واعتبروا أن الكنعان غير الملموسين أثراً ولغة في بلاد الشام على أنهم الفينيقيون، وجعلوا اللغة العبرية الميتة تاريخاً، والمستحدثة بداية هذا القرن، على أنها الكنعانية والفينيقية، وأنها الآداة الصالحة لتفسير النقوش البابلية والأوغاريتية والفينيقية عبر لبنان والعالم، ونقوش ماري وغيرها في سوريا.
ومن خلال أبحاثه ودراسته كشف المؤلف الحقيقة التالية: إن مسرح قبائل وملوك التوراة كانوا حول صنعاء، منصوباً بذلك لهذا الكذب التاريخي المتمادي في التلفيق والإغفال. والكتاب بفصوله العشرة، يثبت بطلان هذا التاريخ، وهو إلى جانب ذلك يمثل دعوة للمؤرخين الأكاديميين إلى الاجتهاد في البحث والتنقيب عن الحقائق، لا بنشر ما يتردد من مقولات في هذا الصدد.

إقرأ المزيد
كذبة السامية وحقيقة الفينيقية
كذبة السامية وحقيقة الفينيقية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,600

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الفينيقيون حقيقة تاريخية، والسامية لغة وشعباً كذبة تاريخية. هذا هو الإطار العام لهذا الكتاب. حيث يبين المؤلف بأن بحاثي التوارة ومؤرخي الغرب، الذين كتبوا تاريخنا القديم، بما يتطابق مع أخباريات التوراة، ورتبوا الحقب التاريخية، ونشروا الأثريات بها، ولجأوا إلى توليف أصول غريبة هرباً من كلمة العربية أو اليمنية، وابتدعوا ...أن معظم شعوب المنطقة تعود إلى سام بن نوح، وأن الجذر اللغوي المشترك للغات المنطقة وأثرياتها هو الجذر السامي غير الموجود أو الملموس، هؤلاء أمعنوا فيما ركبوه وفرضوا ما يسمى بشعوب الكنعان على السواحل الشامية عبر التاريخ، واعتبروا أن الكنعان غير الملموسين أثراً ولغة في بلاد الشام على أنهم الفينيقيون، وجعلوا اللغة العبرية الميتة تاريخاً، والمستحدثة بداية هذا القرن، على أنها الكنعانية والفينيقية، وأنها الآداة الصالحة لتفسير النقوش البابلية والأوغاريتية والفينيقية عبر لبنان والعالم، ونقوش ماري وغيرها في سوريا.
ومن خلال أبحاثه ودراسته كشف المؤلف الحقيقة التالية: إن مسرح قبائل وملوك التوراة كانوا حول صنعاء، منصوباً بذلك لهذا الكذب التاريخي المتمادي في التلفيق والإغفال. والكتاب بفصوله العشرة، يثبت بطلان هذا التاريخ، وهو إلى جانب ذلك يمثل دعوة للمؤرخين الأكاديميين إلى الاجتهاد في البحث والتنقيب عن الحقائق، لا بنشر ما يتردد من مقولات في هذا الصدد.

إقرأ المزيد
6.75$
7.50$
%10
الكمية:
كذبة السامية وحقيقة الفينيقية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 264
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين