لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديلن توماس - قصائد، قصص، برامجة الإذاعية - مختارات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 284,604

ديلن توماس - قصائد، قصص، برامجة الإذاعية - مختارات
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
ديلن توماس - قصائد، قصص، برامجة الإذاعية - مختارات
تاريخ النشر: 04/05/2022
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"ما أقوم به هو أنني أصنع صورةً واحدة، على الرغم من أنّ كلمة "أصنع" ليست الكلمة الصحيحة، بل إنني بالأحرى أترك الصورة "تصنع" نفسها من الناحية العاطفية في داخلي، ثم أطبّق عليها القوى الفكرية والنقدية التي أمتلكها، ثم أتركها لتولِّد صورةً أخرى، وأترك هذه الصورة تتناقض مع الصورة الأولى، وأجعل ...صورة ثالثة تخرج من هاتين الصورتين معاً، ثمّ تظهر صورة متناقضة رابعة، ومن ثَمَّ أتركَ الصور كلّها تتناقض مع بعضاً بعضاً ضمن حدودي المفروضة".
رأى النقادُ أنّ توماس ينتمي إلى المدرسة السُّريالية في الأدب، على الرغم من رفضه القاطع لهذا الإرتباط، وأنه لم يقرأ شيئاً عن السُّريالية، غير أنّ اهتمامه بالكتاب المقدّس والديالكتيك الهيغلي والتحليل النفسي لدى فرويد جعل من هذا الرفض ما يناقضه، وأنه كان يسعى إلى تحرير الطاقة الكامنة للعقل الباطن من خلال الصور المتناقضة، وهذه التقنية، على حدِّ تعبير النقاد، هي صُلب الحركة السُّريالية في الأدب.
ومن جهة أخرى، لم تكن السُّريالية إلا كتابةً تلقائية أو آلية، وأداءً لا يخضع للتفكير الواعي أو النية، ولم يكن توماس إلا كاتباً تلقائياً يغوص في أعماق النفس البشرية وتفكيرها الواعي.

إقرأ المزيد
ديلن توماس - قصائد، قصص، برامجة الإذاعية - مختارات
ديلن توماس - قصائد، قصص، برامجة الإذاعية - مختارات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 284,604

تاريخ النشر: 04/05/2022
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"ما أقوم به هو أنني أصنع صورةً واحدة، على الرغم من أنّ كلمة "أصنع" ليست الكلمة الصحيحة، بل إنني بالأحرى أترك الصورة "تصنع" نفسها من الناحية العاطفية في داخلي، ثم أطبّق عليها القوى الفكرية والنقدية التي أمتلكها، ثم أتركها لتولِّد صورةً أخرى، وأترك هذه الصورة تتناقض مع الصورة الأولى، وأجعل ...صورة ثالثة تخرج من هاتين الصورتين معاً، ثمّ تظهر صورة متناقضة رابعة، ومن ثَمَّ أتركَ الصور كلّها تتناقض مع بعضاً بعضاً ضمن حدودي المفروضة".
رأى النقادُ أنّ توماس ينتمي إلى المدرسة السُّريالية في الأدب، على الرغم من رفضه القاطع لهذا الإرتباط، وأنه لم يقرأ شيئاً عن السُّريالية، غير أنّ اهتمامه بالكتاب المقدّس والديالكتيك الهيغلي والتحليل النفسي لدى فرويد جعل من هذا الرفض ما يناقضه، وأنه كان يسعى إلى تحرير الطاقة الكامنة للعقل الباطن من خلال الصور المتناقضة، وهذه التقنية، على حدِّ تعبير النقاد، هي صُلب الحركة السُّريالية في الأدب.
ومن جهة أخرى، لم تكن السُّريالية إلا كتابةً تلقائية أو آلية، وأداءً لا يخضع للتفكير الواعي أو النية، ولم يكن توماس إلا كاتباً تلقائياً يغوص في أعماق النفس البشرية وتفكيرها الواعي.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
ديلن توماس - قصائد، قصص، برامجة الإذاعية - مختارات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: باسل المسالمة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 158
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين