لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بكاء تسلا الأخير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 68,535

بكاء تسلا الأخير
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
بكاء تسلا الأخير
تاريخ النشر: 08/03/2022
الناشر: دار أبعاد للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:صدرت حديثاً رواية "بكاء تسلا الأخير" للكاتب اللبناني عدي لزيّة، وتجمع التاريخ بالخيال العلميّ، يلتزم فيها الكاتب الشاب الحياد بعد استحضار المخترع والفيزيائي نيكولا تسلا الذي يروي قصّته مع نده توماس إديسون بلسان حال المجتمع العربي، في محاولة لإيجاد حل لمشكلة الكهرباء في لبنان.
كيف أتى تسلا إلى بيروت؟ وماذا أراد ...أن يفعل ليُنقذ لبنان من مستنقع الفساد؟ وكونه الأب الروحي للكهرباء ما كانت خطته لحلّ مشكلة الكهرباء في لبنان؟ أسئلة يطرحها القارئ على نفسه في مستهلّ الرواية.
17 تشرين الأول/أكتوبر 2019، بيروت - ساحة الشهداء. "الأعمى بحقّ ليس من لا يستطيع أن يبصر النور بل من يرى الواقع المرير ويسكت عنه، الأبكم ليس من يعجز عن الكلام بل من يختنق بصمته خوفاً من قول الحقيقة". هكذا يُشرّع لزيّة روايته، ويُسقط أُطر حياة تسلا "الزمكانية" على الواقع اللبنانيّ.
يهرب تسلا من الموت في غرفته رقم 3327 بفندق نيويورك، عشية 7 كانون الثاني/يناير 1943. يُسافر عبر الزمن إلى بيروت ويحلّ فيها يوم "17 تشرين" فيُعايش أزمات لبنان ويُعاصر المحطات التي عرفها، من الحراك إلى "كورونا" والتبعات الراديكاليّة، أبرزها أزمة الكهرباء".
وتُصنّف هذه من الرواية في خانة الأدب الهجين الذي يمزج التاريخ بالخيال العلميّ. تبحث في فهم الرأسماليّة والنزاعات واستغلال المواهب وانتحال الإبداع. "نعيش في عصر الخديعة"، يقول لزيّة، مقدّماً عملاً يحمل بُعداً تنويريّاً و"لطشات" سياسية.

إقرأ المزيد
بكاء تسلا الأخير
بكاء تسلا الأخير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 68,535

تاريخ النشر: 08/03/2022
الناشر: دار أبعاد للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:صدرت حديثاً رواية "بكاء تسلا الأخير" للكاتب اللبناني عدي لزيّة، وتجمع التاريخ بالخيال العلميّ، يلتزم فيها الكاتب الشاب الحياد بعد استحضار المخترع والفيزيائي نيكولا تسلا الذي يروي قصّته مع نده توماس إديسون بلسان حال المجتمع العربي، في محاولة لإيجاد حل لمشكلة الكهرباء في لبنان.
كيف أتى تسلا إلى بيروت؟ وماذا أراد ...أن يفعل ليُنقذ لبنان من مستنقع الفساد؟ وكونه الأب الروحي للكهرباء ما كانت خطته لحلّ مشكلة الكهرباء في لبنان؟ أسئلة يطرحها القارئ على نفسه في مستهلّ الرواية.
17 تشرين الأول/أكتوبر 2019، بيروت - ساحة الشهداء. "الأعمى بحقّ ليس من لا يستطيع أن يبصر النور بل من يرى الواقع المرير ويسكت عنه، الأبكم ليس من يعجز عن الكلام بل من يختنق بصمته خوفاً من قول الحقيقة". هكذا يُشرّع لزيّة روايته، ويُسقط أُطر حياة تسلا "الزمكانية" على الواقع اللبنانيّ.
يهرب تسلا من الموت في غرفته رقم 3327 بفندق نيويورك، عشية 7 كانون الثاني/يناير 1943. يُسافر عبر الزمن إلى بيروت ويحلّ فيها يوم "17 تشرين" فيُعايش أزمات لبنان ويُعاصر المحطات التي عرفها، من الحراك إلى "كورونا" والتبعات الراديكاليّة، أبرزها أزمة الكهرباء".
وتُصنّف هذه من الرواية في خانة الأدب الهجين الذي يمزج التاريخ بالخيال العلميّ. تبحث في فهم الرأسماليّة والنزاعات واستغلال المواهب وانتحال الإبداع. "نعيش في عصر الخديعة"، يقول لزيّة، مقدّماً عملاً يحمل بُعداً تنويريّاً و"لطشات" سياسية.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
بكاء تسلا الأخير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 128
مجلدات: 1
ردمك: 9789953597041

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين