العصر الذهبي لزنجبار من خلال ترجمة الشيخ برهان بن محمد مكلا القمري وديوانه - البرهانيات
تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: دار الفتح للدراسات والنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:اطلعتُ على نسخة من كتاب العصر الذهبي لزنجبار من خلال ترجمة الشيخ برهان مكلا القَمَري وديوانه (البرهانيات)، بعثه إليّ مؤلفُه الأستاذ الباحث محمد أحمد حميد، الذي اعتنى به وقدمه وترجم لأعلامه، فوجدتُه كتاباً جامعاً نافعاً، قدّم فيه مؤلّفه خدمةً متميزةً للأدب العربي الزنجباري، واعتنى عنايةً فائقةً بتراجم علماء وجهابذة السواحل، ...وفيه حفظ وإحياء للتراث الإسلامي الشرق إفريقي. - الشيخ أبو بكر سيد عبد الله جمل الليل، مفتي جزر القمر
وقد أُعجبتُ غاية الإعجاب بالكتاب ومواضيعه، وخاصة أنه أحيا تراثاً كاد أن يتلاشى، وخاصة ما يتعلق بمدارس العلم والعلماء في زنجبار وجزر القمر وما حولها. - الحبيب د. أبو بكر العدني ابن علي المشهور، الموجه العام لأربطة التربية الإسلامية ومراكزها التعليمية والمهنية
ولقد وفق الله تبارك وتعالى المنوّر المقبِل المتوجّه المتفقّه المتنبّه محمد بن أحمد حميد إلى إخراج ديوان أحد أعلام هذه الأمة الأخيار، عظيم الصلة بالله والمختار صلى الله عليه وسلم، والآل والصحابة الأخيار، والعلماء الأكابر الذين في عصره، واسع الفكر، صافي الصدر، غزير العلم، ذي الباع الطويل في الإتساع والإتباع، الشيخ برهان بن محمد مكلا القمري. - الحبيب عمر بن محمد بن سالم بن حفيظ، عميد دار المصطفى للدراسات الإسلامية
ومن ضمن إشارات الكاتب ولفَتاته التي ينبغي أن تؤخذ بعين الإعتبار، والتي أدت إلى اندثار شخصيات المجتمع الزنجباري وآثارهم ومعالمهم هي العوامل الأربعة التي ذكرها، العامل الأول: ذهاب العلماء، والعامل الثاني: ضياع التراث بتلف الكتب والمخطوطات، والعامل الثالث: إهمال المؤرخين للتوثيق، والعامل الرابع: الجهل، فوالله لقد أصاب وحدد مكان الداء، فهذه العوامل هي أس البلاء في كثير من بلدان المسلمين إقرأ المزيد