لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أدب مابعد الأدب في الفلسفة الموضوعية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 174,450

أدب مابعد الأدب في الفلسفة الموضوعية
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
أدب مابعد الأدب في الفلسفة الموضوعية
تاريخ النشر: 25/02/2022
الناشر: دار أمل الجديدة للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أن أدب ما بعد الأدب ليس مفهوماً وإنما هو ظاهرة فرضتها ظروف ما بعد الحداثة، وتلك الظاهرة منفتحة على آفاق عديدة، ولا يمكن تحديدها بيسر، لذا تعاملنا معها وفق العلاقات التي تشكلت ما بينها وبين بعض الأجناس الأدبية، وتلك العلاقات ليس تستند على بعد دلالي واحد، بل تتبدل المستويات الدلالة ...بإستمرار، فكان من الصعب حصر تلك الظاهرة في إطار كتابة معين، وهذا ما جعلنا نفتح على مستويات دلالية عديدة، وصار أن نهتم بالقيمة أكثر من اهتمامنا بالسياق، وتلك أحد التحويلات التي اهتمت بها آفاق ما بعد الحداثة، حيث تستند تلك الآفاق جميعاً على مبدأ الميتافيزيقيا الموضوعية، أي التحويل على القيمة النصية أكثر من الإعتماد على السياق، وبدأ ما بعد الحداثة الذي تمكن من ثلم الدلالة لم يتمكن من تحقيق إجراء هدم الأطر المنهجية بل استند عليها، وهذا طبعاً ليس تنازلات بل هو إجراء منعرجي، فالفن أصبح الغاية الجمالية لأنماط الكتابة الأدبية بعدما كان وسيلة في ظروف الحداثة.

إقرأ المزيد
أدب مابعد الأدب في الفلسفة الموضوعية
أدب مابعد الأدب في الفلسفة الموضوعية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 174,450

تاريخ النشر: 25/02/2022
الناشر: دار أمل الجديدة للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أن أدب ما بعد الأدب ليس مفهوماً وإنما هو ظاهرة فرضتها ظروف ما بعد الحداثة، وتلك الظاهرة منفتحة على آفاق عديدة، ولا يمكن تحديدها بيسر، لذا تعاملنا معها وفق العلاقات التي تشكلت ما بينها وبين بعض الأجناس الأدبية، وتلك العلاقات ليس تستند على بعد دلالي واحد، بل تتبدل المستويات الدلالة ...بإستمرار، فكان من الصعب حصر تلك الظاهرة في إطار كتابة معين، وهذا ما جعلنا نفتح على مستويات دلالية عديدة، وصار أن نهتم بالقيمة أكثر من اهتمامنا بالسياق، وتلك أحد التحويلات التي اهتمت بها آفاق ما بعد الحداثة، حيث تستند تلك الآفاق جميعاً على مبدأ الميتافيزيقيا الموضوعية، أي التحويل على القيمة النصية أكثر من الإعتماد على السياق، وبدأ ما بعد الحداثة الذي تمكن من ثلم الدلالة لم يتمكن من تحقيق إجراء هدم الأطر المنهجية بل استند عليها، وهذا طبعاً ليس تنازلات بل هو إجراء منعرجي، فالفن أصبح الغاية الجمالية لأنماط الكتابة الأدبية بعدما كان وسيلة في ظروف الحداثة.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
أدب مابعد الأدب في الفلسفة الموضوعية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 107
مجلدات: 1
ردمك: 9789933681272

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين