لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نهاية الديمقراطية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,520

نهاية الديمقراطية
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
نهاية الديمقراطية
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الأزمنة الحديثة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الديمقراطية الغربية هي مرحلة تاريخية لنظام سياسي واقتصادي واجتماعي. وهي مرتبطة بشروط هذا النظام، تخضع لتفاعلاته الداخلية والخارجية، وإذا كان سقوط حائط برلين عبر بشكل مباشر عن انهيار نظام مواجه للنظام الغربي، إلا أن انهيار ذاك النظام هو وليد التفاعلات الجديدة على الصعيد العالمي، فهذه التفاعلات طاولت الشرق والغرب ...معاً، ولم يتسنى للشرق أن يحللها ويبلورها نتيجة حول الانكسار وحدته، إن أسباب نهاية الديمقراطية الغربية هي تحول المجتمع إلى مجتمع علائقي أو مجتمع اتصالات وفي هذا المجتمع يتلاشى المكان والحدود، وتتلاشى الضريبة المحلية، وبذلك يفقد الحيز المشترك للسياسة شرعيته ومقوماته، هذا المجتمع العلائقي في طور تكوينه يودّع المرحلة السالفة من الديمقراطية الغريبة، والكاتب "جان ماري جوينو" يفصّله بدقائقه وخطوطه العامة عارضاً الأخطار التي تهدد الديمقراطية القديمة وسبل إنقاذها بأسلوب شيق ومهارة فائقة ولا يعيبه غير كثافته التي تشد الانتباه والتركيز.نبذة الناشر:قبل الطفرة الديمقراطية الجديدة التي نشهدعا اليوم، اعتاد المفكرون الجديرون بهذا الإسم أن يطرحوا المسألة الديمقراطية في سياق تطور مجتمع ينتج نظامه السياسي والاقتصادي والاجتماعي. ولم تكن تلك المسألة كما يشاع عنها اليوم أفكاراً مجردة متعلقة برغبة الحكام في الانفتاح الاقتصادي والسماح بالتعددية الحزبية فحسب.
الديمقراطية الغربية نشأت من ثلاث أركان مجتمعية هي: الدولة-الأمة (الأرض)، الضريبة ومؤسسة تشريع القوة (جهاز الدولة).
وبين هذه الأركان تنظمت قوانين علاقة الفرد بالمؤسسة وعلاقتهما معاً بالتعبر السياسي. فلا ديمقراطية من غير سياسةن ولا سياسة من دون دور الدولة كوازع اجتماعي، ولا دولة بدون حيز (أرض وامة) تمارس فيه سلطتها. غير أن هذه المرحلة التاريخية شارفت برأي كاتبنا على نهايتها مع التحولات العميقة في بنية المجتمعات ونشوء ما يعرف بمجتمع الإتصالات الذي تعمل فيه العلاقات والمصالح محل الروابط التي ترعاها الحدود القومية الكلاسيكية.
بأسلوب شيق وسلس يعرض لنا جان ماري جونيو الخطار التي تهدد الديمقراطيات القدمة وسبل إنقاذها.

إقرأ المزيد
نهاية الديمقراطية
نهاية الديمقراطية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,520

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الأزمنة الحديثة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:الديمقراطية الغربية هي مرحلة تاريخية لنظام سياسي واقتصادي واجتماعي. وهي مرتبطة بشروط هذا النظام، تخضع لتفاعلاته الداخلية والخارجية، وإذا كان سقوط حائط برلين عبر بشكل مباشر عن انهيار نظام مواجه للنظام الغربي، إلا أن انهيار ذاك النظام هو وليد التفاعلات الجديدة على الصعيد العالمي، فهذه التفاعلات طاولت الشرق والغرب ...معاً، ولم يتسنى للشرق أن يحللها ويبلورها نتيجة حول الانكسار وحدته، إن أسباب نهاية الديمقراطية الغربية هي تحول المجتمع إلى مجتمع علائقي أو مجتمع اتصالات وفي هذا المجتمع يتلاشى المكان والحدود، وتتلاشى الضريبة المحلية، وبذلك يفقد الحيز المشترك للسياسة شرعيته ومقوماته، هذا المجتمع العلائقي في طور تكوينه يودّع المرحلة السالفة من الديمقراطية الغريبة، والكاتب "جان ماري جوينو" يفصّله بدقائقه وخطوطه العامة عارضاً الأخطار التي تهدد الديمقراطية القديمة وسبل إنقاذها بأسلوب شيق ومهارة فائقة ولا يعيبه غير كثافته التي تشد الانتباه والتركيز.نبذة الناشر:قبل الطفرة الديمقراطية الجديدة التي نشهدعا اليوم، اعتاد المفكرون الجديرون بهذا الإسم أن يطرحوا المسألة الديمقراطية في سياق تطور مجتمع ينتج نظامه السياسي والاقتصادي والاجتماعي. ولم تكن تلك المسألة كما يشاع عنها اليوم أفكاراً مجردة متعلقة برغبة الحكام في الانفتاح الاقتصادي والسماح بالتعددية الحزبية فحسب.
الديمقراطية الغربية نشأت من ثلاث أركان مجتمعية هي: الدولة-الأمة (الأرض)، الضريبة ومؤسسة تشريع القوة (جهاز الدولة).
وبين هذه الأركان تنظمت قوانين علاقة الفرد بالمؤسسة وعلاقتهما معاً بالتعبر السياسي. فلا ديمقراطية من غير سياسةن ولا سياسة من دون دور الدولة كوازع اجتماعي، ولا دولة بدون حيز (أرض وامة) تمارس فيه سلطتها. غير أن هذه المرحلة التاريخية شارفت برأي كاتبنا على نهايتها مع التحولات العميقة في بنية المجتمعات ونشوء ما يعرف بمجتمع الإتصالات الذي تعمل فيه العلاقات والمصالح محل الروابط التي ترعاها الحدود القومية الكلاسيكية.
بأسلوب شيق وسلس يعرض لنا جان ماري جونيو الخطار التي تهدد الديمقراطيات القدمة وسبل إنقاذها.

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
نهاية الديمقراطية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: ليلى غانم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×14
عدد الصفحات: 184
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين