العلوية : تاريخاً وعقيدةً وسلوكاً
(0)    
المرتبة: 99,365
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة الناشر:العَلَوِيَّةُ ...... تَارِيْخاً وَعَقِيْدَةً وَسُلُوْكًا
تَارِيْخٌ: يَحْمِلُ الكَثِيْرَ مِنَ الَمَاسِي، حِيْنَ أُقْصِبَتْ عَنِ الحُكْمِ.
وَالكَبِيْرَ مِنَ الفَضَائِلِ، لَمَّا تَوَلَّتْ زِمَامَ الأُمُوْرِ.
وَعَقِيْدَةٌ: تُنْقِدُ مِنَ الشَّرْكِ الخَفِيِّ، وَالجَلِيِّ، وَتُصَوَّرُ الإِسْلامَ حَقِيْقَةً
مَا بَدَأً.
وَسُلُوْكٌ: يُوْصِلُ النَّفْسَ إِلَى مُبْتَغَاهَا، زَكِيَّةً، بِالأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ.
لأَنَّ العَلَوِيَّةَ: صَفْوَةُ الأَدْيَانِ، وَجَوْهَرَةُ الإِيْمَانِ، وَمُنْتَهَى العِرْفَانِ.
وَهِيَ: الوَجْهُ المُشْرِقُ للشَّرِيْعَةِ المُحَمَّدِيَّةِ.
فَمَنْ وَاصَلَهَا كَمَا تُرِيْدُ رَقَى.
وَمَنْ ...فَارَقَهَا كَمَا يُرِيْدُ حَاقَ بِهِ الشَّقَا. إقرأ المزيد