لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التقليد الأدبي الغربي - مدرسة العصور وكتبها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,783

التقليد الأدبي الغربي - مدرسة العصور وكتبها
29.75$
35.00$
%15
الكمية:
التقليد الأدبي الغربي - مدرسة العصور وكتبها
تاريخ النشر: 21/05/2021
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يدرسُ هذا الكتاب ستةً وعشرين كاتباً، من منظور لا يخلو، بالضرورة، من النوستالجيا، إذ أسعى من خلاله إلى فرز تلك الخصائص التي جعلت هؤلاء المؤلّفين يُصنَّفون داخل التقليد، ويُنظر إليهم كمِرجعية في ثقافتنا.
لقد درجت العادةُ على النظر إلى "القيمة الجمالية" بصفتها مقترحاً ابتدعه إيمانويل كانط، وليست واقعاً قائماً بذاته، ولكنّ ...تجربتي، عبر حياة مديدة من القراءة لم تكن حقاً كذلك.
لقد تداعت الأشياء، على أية حال، ولم يستطع المركزُ الصمودَ، وها هي الفوضى تدبّ، كأنّها على وشكِ الإنفلات من عقالها، وإكتساح ما يُسمّى "العالم المتعلّم" لَا تغريني كَثيراً الحروب الثقافيةَ الزائفة، وما أريدُ قوله عن البذاءة الرّاهنة، سوف أحصره في الفصلين الأوّل والأخير.
وأريدُ هنا أن أشرح المعمار التنظيمي لهذا الكتاب، وأوضّح أسبابَ اختياري لستّة وعشرين كاتباً، من بين مئات المؤلّفين، الذين صُنّفوا في الماضي على أنهم يمثّلون التقليد الغربي.
إنّ التقاليد الأدبية، التي تنفي التمييز بين المعرفة والرأي، والتي هي بمثابة أدوات بقاء شُيّدت لكي تقاوم الزّمن، تكون بالطبع قابلة للتفكيك، إذا كان الناس يظنون أنه لا حاجة إلى أشياء كهذه، فإنهم سيجدون السُّبل الكفيلة لهدمها، ولا يمكن أن تتولّى الدفاع عنها قوّة مؤسسية مركزية، ولن تكون، بعد الآن، إلزامية، بالرّغم من صعوبة تصوّر كيف يمكن للعملية العادية، التي تنظّم عمل مؤسسات متعلّمة، أن تستمرّ من دونها.

إقرأ المزيد
التقليد الأدبي الغربي - مدرسة العصور وكتبها
التقليد الأدبي الغربي - مدرسة العصور وكتبها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,783

تاريخ النشر: 21/05/2021
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يدرسُ هذا الكتاب ستةً وعشرين كاتباً، من منظور لا يخلو، بالضرورة، من النوستالجيا، إذ أسعى من خلاله إلى فرز تلك الخصائص التي جعلت هؤلاء المؤلّفين يُصنَّفون داخل التقليد، ويُنظر إليهم كمِرجعية في ثقافتنا.
لقد درجت العادةُ على النظر إلى "القيمة الجمالية" بصفتها مقترحاً ابتدعه إيمانويل كانط، وليست واقعاً قائماً بذاته، ولكنّ ...تجربتي، عبر حياة مديدة من القراءة لم تكن حقاً كذلك.
لقد تداعت الأشياء، على أية حال، ولم يستطع المركزُ الصمودَ، وها هي الفوضى تدبّ، كأنّها على وشكِ الإنفلات من عقالها، وإكتساح ما يُسمّى "العالم المتعلّم" لَا تغريني كَثيراً الحروب الثقافيةَ الزائفة، وما أريدُ قوله عن البذاءة الرّاهنة، سوف أحصره في الفصلين الأوّل والأخير.
وأريدُ هنا أن أشرح المعمار التنظيمي لهذا الكتاب، وأوضّح أسبابَ اختياري لستّة وعشرين كاتباً، من بين مئات المؤلّفين، الذين صُنّفوا في الماضي على أنهم يمثّلون التقليد الغربي.
إنّ التقاليد الأدبية، التي تنفي التمييز بين المعرفة والرأي، والتي هي بمثابة أدوات بقاء شُيّدت لكي تقاوم الزّمن، تكون بالطبع قابلة للتفكيك، إذا كان الناس يظنون أنه لا حاجة إلى أشياء كهذه، فإنهم سيجدون السُّبل الكفيلة لهدمها، ولا يمكن أن تتولّى الدفاع عنها قوّة مؤسسية مركزية، ولن تكون، بعد الآن، إلزامية، بالرّغم من صعوبة تصوّر كيف يمكن للعملية العادية، التي تنظّم عمل مؤسسات متعلّمة، أن تستمرّ من دونها.

إقرأ المزيد
29.75$
35.00$
%15
الكمية:
التقليد الأدبي الغربي - مدرسة العصور وكتبها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عابد إسماعيل
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 700
مجلدات: 1
ردمك: 9789933654290

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين