لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الدساتير العربية بين رقابة القضاء والمجلس الدستوري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 101,154

الدساتير العربية بين رقابة القضاء والمجلس الدستوري
42.50$
50.00$
%15
الكمية:
الدساتير العربية بين رقابة القضاء والمجلس الدستوري
تاريخ النشر: 19/05/2021
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:يعد استحداث جهاز متخصص لحماية الدستور، والفصل في المنازعات الناشئة عن تطبيقه، من دلائل ديمقراطية النظام السياسي.
والملاحظ أن تبني إحدى الرقابتين "القضائية - السياسية" أضحت من موجبات الدساتير إجمالاً، بل هي مستلزم لا غنى عنه في الدساتير الديمقراطية وغير الديمقراطية، لكن ما يميز بين صنفي الدساتير، أن الأول يتبناها إيماناً ...أن لا غنى عنها لحماية أعلوية الدستور والمحافظة على مهابته.
أما الثاني فيتخذ منها أداة للتضليل ووسيلة للتدليل على ديمقراطية نظام الحكم الغائبة، وتوزعت الدساتير العربية التي تبنت الحماية على الدستورية، بين من أخذ بالرقابة القضائية ومثل هذا الإتجاه الغالب من الدساتير وعلى حدٍّ سواء مع التوجه الدستوري العالمي، وبين من أخذ بالرقابة السياسية.
واللافت أن الدساتير العربية التي تبنت هذا الإتجاه يقيناً أنها تأثرت بتجربة الوطن الأم للرقابة السياسية "فرنسا" بلحاظ أنها كانت من مستعمراتها.
مع ملاحظة أن بعض الدساتير العربية "المغرب، تونس" تبنت الرقابة السياسية في شارعة مشوارها لكنها ما لبثت أن تحولت عنها لتتبنى الرقابة القضائية لاحقاً.

إقرأ المزيد
الدساتير العربية بين رقابة القضاء والمجلس الدستوري
الدساتير العربية بين رقابة القضاء والمجلس الدستوري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 101,154

تاريخ النشر: 19/05/2021
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:يعد استحداث جهاز متخصص لحماية الدستور، والفصل في المنازعات الناشئة عن تطبيقه، من دلائل ديمقراطية النظام السياسي.
والملاحظ أن تبني إحدى الرقابتين "القضائية - السياسية" أضحت من موجبات الدساتير إجمالاً، بل هي مستلزم لا غنى عنه في الدساتير الديمقراطية وغير الديمقراطية، لكن ما يميز بين صنفي الدساتير، أن الأول يتبناها إيماناً ...أن لا غنى عنها لحماية أعلوية الدستور والمحافظة على مهابته.
أما الثاني فيتخذ منها أداة للتضليل ووسيلة للتدليل على ديمقراطية نظام الحكم الغائبة، وتوزعت الدساتير العربية التي تبنت الحماية على الدستورية، بين من أخذ بالرقابة القضائية ومثل هذا الإتجاه الغالب من الدساتير وعلى حدٍّ سواء مع التوجه الدستوري العالمي، وبين من أخذ بالرقابة السياسية.
واللافت أن الدساتير العربية التي تبنت هذا الإتجاه يقيناً أنها تأثرت بتجربة الوطن الأم للرقابة السياسية "فرنسا" بلحاظ أنها كانت من مستعمراتها.
مع ملاحظة أن بعض الدساتير العربية "المغرب، تونس" تبنت الرقابة السياسية في شارعة مشوارها لكنها ما لبثت أن تحولت عنها لتتبنى الرقابة القضائية لاحقاً.

إقرأ المزيد
42.50$
50.00$
%15
الكمية:
الدساتير العربية بين رقابة القضاء والمجلس الدستوري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 592
مجلدات: 1
ردمك: 9786144369029

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين