لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مبادئ أولية لمنهجية البحث العلمي في العلوم الإقتصادية ، التجارية وعلوم التسيير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 241,826

مبادئ أولية لمنهجية البحث العلمي في العلوم الإقتصادية ، التجارية وعلوم التسيير
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
مبادئ أولية لمنهجية البحث العلمي في العلوم الإقتصادية ، التجارية وعلوم التسيير
تاريخ النشر: 05/05/2022
الناشر: ألفا للوثائق
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن تطور المعارف الإنسانية في شتى المجالات صاحبه أنماط تطور البحث العلمي في تحديد وطرح عديد النظريات والاتجاهات الفكرية التي تؤدي إلى تحليل وتقييم معالم وأطر المعرفة في ميدان التجريب والفحص،و محاولة تعديل مختلف الأفكار العلمية وتفسيرها تفسيرا دقيقا بحجج وبراهين تصدق طبيعة وفحوى النظريات والمناهج التي يعتمدها الإنسان في ...شؤون تسيير شخصه وذاته ومهنته والأمور المتعلقة بمجريات الحياة من منظور موضوعي من جانب، ومن جانب آخر البحث المستمر والمتواصل عن الحقيقة في قالب منهجي علمي منطقي، يؤدي إلى نتائج نسبية تساهم بشكل كفء في تحديد آليات التعاملات الرسمية وغير الرسمية للمجتمع الهادف إلى تحقيق الوعي والإدراك والفهم لما يجري أو يحدث في الحياة. وهذا بصورة واضحة مما تولد مجالا خصبا في تحديد وتغيير مدلول المفاهيم بما تتناسب مع التطورات الإنسانية خاصة من زاوية تطور الظرف في ظل وحدة الهدف.ولعل البحث العلمي يعد حجر الزاوية في تجسيد التمكن الإنساني في تطوير وتنمية المعرفة،وفي حدود متطلبات المجتمع الخاضع إلى مجموعة من المعايير المادية الحضارية والنفسية وضرورة تمديد التفكير في ظل بوصلة الحفاظ على مبادئ وأهداف المجتمع وفق المزايا المتعددة والتي تصبو إلى إبراز القيم والمعتقدات والثقافات والتقاليد الإنسانية للمجتمع بغض النظر عن حجم وكم التطور الذي أحرزته المجتمعات الأخرى. ولكن من زاوية التغيير والتجديد الفكري وكذلك الأساليب الحديثة في المعرفة التي تجبرنا على إدراك المناهج العلمية بما يخدم الأهداف المشتركة للبحث العلمي ومناهجه المتعددة.
ويعتبر المنهج العلمي أجدر وأسنى الأساليب البالغة الأهمية في اكتشاف أو إضافة أو تعديل حقائق علمية لظواهر متعددة باستخدام أسلوب البحث العلمي في ضوء ضوابط ومستلزمات المنهج وتجميع البيانات والمصادر الموثوقة والدقيقة المتبعة لتفسير وتشخيص الظاهرة المراد قياسها.وقد تكون ظاهرة (إنسانية، سلوكية، اقتصادية، سياسية عسكرية مدنية تربوية وغيرها…….). وذلك في المكان والزمان المناسبين مع متابعة وترقب الظاهرة وفق حدود الدراسة الهادفة والتي توصل الباحث إلى نتيجة توافق طبيعة وهدف الدراسة،باستخدام التفكير المنطقي الاستقرائي الاستدلالي العلمي، والتحكم العام في الظاهرة ومتغيراتها الرئيسية والفرعية وحتى البديلة من طرف الباحث أو الخبير(المتخصص)أو الدارس للمشكلة،بالإضافة إلى الوسائط العلمية والمعرفية المستغلة وذلك بإتباع خطوات المنهج العلمي (الأولية والثانوية) من بدايته إلى نهايته، وبالتالي فان باحث العلوم الاقتصادية، التجارية وعلوم التسيير وفي أي مجال تخصصي معين كان، عليه التقيد بقضايا عامة تمس الفرد أو المجتمع أو البيئة أو المؤسسة ومحاولة المزج بينهما. وترمي إلى تحقيق مسعى ميداني محقق (نظريا أو تطبيقيا)، قصد برمجة حاجيات المجتمع والنابعة من احتياجات المجتمع نفسه، حيث يخضع المنهج بالدرجة الأولى إلى القدرات والمستويات التفكيرية، وكذلك تهيئة الأساليب والطرق المناسبة للبحث العلمي ومناهجه والملائمة لمحتوى العلاقة والتأثير وانعكاسات الظاهرة المدروسة وقياساتها على بعض المتغيرات الأخرى. وحتى تقديراتها في المستقبل ذلك للوصول إلى نتائج عقلانية بصورة دائمة أو مؤقتة في صورة: نموذج أو نظرية أو اختراع أو قانون………الخ.

إقرأ المزيد
مبادئ أولية لمنهجية البحث العلمي في العلوم الإقتصادية ، التجارية وعلوم التسيير
مبادئ أولية لمنهجية البحث العلمي في العلوم الإقتصادية ، التجارية وعلوم التسيير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 241,826

تاريخ النشر: 05/05/2022
الناشر: ألفا للوثائق
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن تطور المعارف الإنسانية في شتى المجالات صاحبه أنماط تطور البحث العلمي في تحديد وطرح عديد النظريات والاتجاهات الفكرية التي تؤدي إلى تحليل وتقييم معالم وأطر المعرفة في ميدان التجريب والفحص،و محاولة تعديل مختلف الأفكار العلمية وتفسيرها تفسيرا دقيقا بحجج وبراهين تصدق طبيعة وفحوى النظريات والمناهج التي يعتمدها الإنسان في ...شؤون تسيير شخصه وذاته ومهنته والأمور المتعلقة بمجريات الحياة من منظور موضوعي من جانب، ومن جانب آخر البحث المستمر والمتواصل عن الحقيقة في قالب منهجي علمي منطقي، يؤدي إلى نتائج نسبية تساهم بشكل كفء في تحديد آليات التعاملات الرسمية وغير الرسمية للمجتمع الهادف إلى تحقيق الوعي والإدراك والفهم لما يجري أو يحدث في الحياة. وهذا بصورة واضحة مما تولد مجالا خصبا في تحديد وتغيير مدلول المفاهيم بما تتناسب مع التطورات الإنسانية خاصة من زاوية تطور الظرف في ظل وحدة الهدف.ولعل البحث العلمي يعد حجر الزاوية في تجسيد التمكن الإنساني في تطوير وتنمية المعرفة،وفي حدود متطلبات المجتمع الخاضع إلى مجموعة من المعايير المادية الحضارية والنفسية وضرورة تمديد التفكير في ظل بوصلة الحفاظ على مبادئ وأهداف المجتمع وفق المزايا المتعددة والتي تصبو إلى إبراز القيم والمعتقدات والثقافات والتقاليد الإنسانية للمجتمع بغض النظر عن حجم وكم التطور الذي أحرزته المجتمعات الأخرى. ولكن من زاوية التغيير والتجديد الفكري وكذلك الأساليب الحديثة في المعرفة التي تجبرنا على إدراك المناهج العلمية بما يخدم الأهداف المشتركة للبحث العلمي ومناهجه المتعددة.
ويعتبر المنهج العلمي أجدر وأسنى الأساليب البالغة الأهمية في اكتشاف أو إضافة أو تعديل حقائق علمية لظواهر متعددة باستخدام أسلوب البحث العلمي في ضوء ضوابط ومستلزمات المنهج وتجميع البيانات والمصادر الموثوقة والدقيقة المتبعة لتفسير وتشخيص الظاهرة المراد قياسها.وقد تكون ظاهرة (إنسانية، سلوكية، اقتصادية، سياسية عسكرية مدنية تربوية وغيرها…….). وذلك في المكان والزمان المناسبين مع متابعة وترقب الظاهرة وفق حدود الدراسة الهادفة والتي توصل الباحث إلى نتيجة توافق طبيعة وهدف الدراسة،باستخدام التفكير المنطقي الاستقرائي الاستدلالي العلمي، والتحكم العام في الظاهرة ومتغيراتها الرئيسية والفرعية وحتى البديلة من طرف الباحث أو الخبير(المتخصص)أو الدارس للمشكلة،بالإضافة إلى الوسائط العلمية والمعرفية المستغلة وذلك بإتباع خطوات المنهج العلمي (الأولية والثانوية) من بدايته إلى نهايته، وبالتالي فان باحث العلوم الاقتصادية، التجارية وعلوم التسيير وفي أي مجال تخصصي معين كان، عليه التقيد بقضايا عامة تمس الفرد أو المجتمع أو البيئة أو المؤسسة ومحاولة المزج بينهما. وترمي إلى تحقيق مسعى ميداني محقق (نظريا أو تطبيقيا)، قصد برمجة حاجيات المجتمع والنابعة من احتياجات المجتمع نفسه، حيث يخضع المنهج بالدرجة الأولى إلى القدرات والمستويات التفكيرية، وكذلك تهيئة الأساليب والطرق المناسبة للبحث العلمي ومناهجه والملائمة لمحتوى العلاقة والتأثير وانعكاسات الظاهرة المدروسة وقياساتها على بعض المتغيرات الأخرى. وحتى تقديراتها في المستقبل ذلك للوصول إلى نتائج عقلانية بصورة دائمة أو مؤقتة في صورة: نموذج أو نظرية أو اختراع أو قانون………الخ.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
مبادئ أولية لمنهجية البحث العلمي في العلوم الإقتصادية ، التجارية وعلوم التسيير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1
ردمك: 9789931082774

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين