لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دور صناديق الثروة السيادية في إدارة الفوائض النفطية - دراسة مقارنة بين التجربة الجزائرية والتجربة النرويجية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 183,399

دور صناديق الثروة السيادية في إدارة الفوائض النفطية - دراسة مقارنة بين التجربة الجزائرية والتجربة النرويجية
16.63$
17.50$
%5
الكمية:
دور صناديق الثروة السيادية في إدارة الفوائض النفطية - دراسة مقارنة بين التجربة الجزائرية والتجربة النرويجية
تاريخ النشر: 05/05/2022
الناشر: ألفا للوثائق
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:مع مطلع الألفية الثالثة حققت السوق النفطية العالمية ارتفاعا محسوسا في أسعار النفط، انعكست إيجابا على تطور الإيرادات النفطية لدول الأوبك ومنها الجزائر، حيث ساهم ارتفاع النفط الجزائري سنة 2000 من حوالي 18 إلى 28.5 دولار أمريكي للبرميل، في تحقيق الجزائر لمداخيل كبيرة من النقد الأجنبي، ساهمت في تحسين أداء ...بعض المؤشرات الاقتصادية لديها، وتسجيل فوائض مالية معتبرة في كل من رصيد ميزان المدفوعات الذي بلغ 7.57 مليار دولار أمريكي، ورصيد الموازنة العامة الذي بلغ 400 مليار دينار جزائري، ومن أجل استغلال هذه الفوائض واستخدامها في تمويل مختلف السياسات والبرامج التنموية وتسديد الديون الخارجية والحفاظ على استقرار الموازنة العامة للدولة بالنظر لعدم اليقين الذي يميز أسعار النفط على المدى المتوسط والبعيد، أخذت الجزائر في البحث عن آلية مثلى لإدارة هذه الفوائض وتجنب تآكلها، تمثلت هذه الآلية في إنشاء الحكومة سنة 2000 لصندوق ضبط إيرادات الجباية النفطية يعمل على امتصاص فائض الجباية النفطية الذي يفوق تقديرات قانون المالية الذي يتم إعداده سنويًا.
وصندوق ضبط الموارد ما هو إلا امتداد لصناديق الثروة السيادية، حيث أن هذه الأخيرة ليست بالظاهرة الجديدة على الساحة المالية العالمية حتى وإن عرفت نموا سريعا في نهاية القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة، حيث تعود جذور هذه الصناديق إلى خمسينيات القرن الماضي، وبالضبط عندما أنشأت دولة الكويت ما سمته في ذلك الوقت بهيئة الاستثمار الكويتية سنة 1953، ورغم تباين أسباب وأهداف وفترات إنشاء هذه الصناديق من بلد لأخر إلا أنها تتميز بكونها أداة تمويل جديدة وبديلة عن الأدوات التقليدية المستخدمة في تمويل اقتصاديات هذه الدول، وتعتبر تجربة النرويج في مجال صناديق الثروة السيادية من التجارب الرائدة في العالم، وذلك بشهادة المنظمات العالمية على غرار صندوق النقد الدولي، وهو ما يجلها نموذجا ناجحا يحتدا به ومن الضروري دراسة عوامل نجاحه للاستفادة من تجربته لتفعيل دور صندوق ضبط الموارد الجزائري في إدارة الفوائض النفطية.

إقرأ المزيد
دور صناديق الثروة السيادية في إدارة الفوائض النفطية - دراسة مقارنة بين التجربة الجزائرية والتجربة النرويجية
دور صناديق الثروة السيادية في إدارة الفوائض النفطية - دراسة مقارنة بين التجربة الجزائرية والتجربة النرويجية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 183,399

تاريخ النشر: 05/05/2022
الناشر: ألفا للوثائق
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:مع مطلع الألفية الثالثة حققت السوق النفطية العالمية ارتفاعا محسوسا في أسعار النفط، انعكست إيجابا على تطور الإيرادات النفطية لدول الأوبك ومنها الجزائر، حيث ساهم ارتفاع النفط الجزائري سنة 2000 من حوالي 18 إلى 28.5 دولار أمريكي للبرميل، في تحقيق الجزائر لمداخيل كبيرة من النقد الأجنبي، ساهمت في تحسين أداء ...بعض المؤشرات الاقتصادية لديها، وتسجيل فوائض مالية معتبرة في كل من رصيد ميزان المدفوعات الذي بلغ 7.57 مليار دولار أمريكي، ورصيد الموازنة العامة الذي بلغ 400 مليار دينار جزائري، ومن أجل استغلال هذه الفوائض واستخدامها في تمويل مختلف السياسات والبرامج التنموية وتسديد الديون الخارجية والحفاظ على استقرار الموازنة العامة للدولة بالنظر لعدم اليقين الذي يميز أسعار النفط على المدى المتوسط والبعيد، أخذت الجزائر في البحث عن آلية مثلى لإدارة هذه الفوائض وتجنب تآكلها، تمثلت هذه الآلية في إنشاء الحكومة سنة 2000 لصندوق ضبط إيرادات الجباية النفطية يعمل على امتصاص فائض الجباية النفطية الذي يفوق تقديرات قانون المالية الذي يتم إعداده سنويًا.
وصندوق ضبط الموارد ما هو إلا امتداد لصناديق الثروة السيادية، حيث أن هذه الأخيرة ليست بالظاهرة الجديدة على الساحة المالية العالمية حتى وإن عرفت نموا سريعا في نهاية القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة، حيث تعود جذور هذه الصناديق إلى خمسينيات القرن الماضي، وبالضبط عندما أنشأت دولة الكويت ما سمته في ذلك الوقت بهيئة الاستثمار الكويتية سنة 1953، ورغم تباين أسباب وأهداف وفترات إنشاء هذه الصناديق من بلد لأخر إلا أنها تتميز بكونها أداة تمويل جديدة وبديلة عن الأدوات التقليدية المستخدمة في تمويل اقتصاديات هذه الدول، وتعتبر تجربة النرويج في مجال صناديق الثروة السيادية من التجارب الرائدة في العالم، وذلك بشهادة المنظمات العالمية على غرار صندوق النقد الدولي، وهو ما يجلها نموذجا ناجحا يحتدا به ومن الضروري دراسة عوامل نجاحه للاستفادة من تجربته لتفعيل دور صندوق ضبط الموارد الجزائري في إدارة الفوائض النفطية.

إقرأ المزيد
16.63$
17.50$
%5
الكمية:
دور صناديق الثروة السيادية في إدارة الفوائض النفطية - دراسة مقارنة بين التجربة الجزائرية والتجربة النرويجية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 230
مجلدات: 1
ردمك: 9789931084129

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين