لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مجلة المجتبى - العدد الأول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,861

مجلة المجتبى - العدد الأول
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
مجلة المجتبى - العدد الأول
تاريخ النشر: 16/12/2020
الناشر: دار الولاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:" ونحن في الجيل الخامس الذي يعني انترنت الأشياء ، وحوسبة الحياة ، وهيمنة ثقافة المسموع والمرئي المباشر الحي والموثّق ، المحفوظ في شرائح لا تتجاوز في مساحتها جناح الذبابة أو البعوضة ، وتختزن في داخلها مئات الآلاف من المصادر العلمية والمعرفية ، إن لم تكن الملايين ، فهل ...مع كل هذه الحوسبة الجبارة يصح لنا أن نفكر في صحافة ورقية عبر الجرائد ، أو المجلات ، أو ما ماثلها من مطويات ، ووسائل الإيضاح ، والنشرات ؟ هذا السؤال ليس سؤالاً جديداً ؛ إلا أنه مع كونه كذلك فإنه متكرر ، وتكراره يزداد إلحاحاً كلما ازداد الـ ( G ) إرتفاعاً وتصاعداً . فقد أُثير هذا السؤال مع انتشار الجيل الأول في حوسبة المعرفة وإدارتها ، وكرّر مع الجيل الثاني والثالث والرابع ، والآن الخامس ، وربما السادس وما بعده . [ . . . ] والجواب على هذا التساؤل ، وحيث أن الحوزة العلمية ؛ هي من أعرق الحواضر العلمية والصروح المعرفية العتيدة والمنارات الفكرية والثقافية ، حاضرة دائماً في مختلف المفاصل الدينية الشاملة لآفاق الدنيا والآخرة والتي تقدم قراءات معرفية للعقدي والتشريعي ، والتاريخي ، والسياسي ، واقرآني ، والأخلاقي والفلسفي ، والرعفاني ، وأمام الحاجة إلى مجلات ودوريات وفصليات لتكون بمثابة التبليغ من خلال الفكرة بعد وضوحها ، ومن ثّمَّ بثّها ونشرها من أجل أن تصل أرحب الآفاق وأوسعها ، كان لا بد من أن يكون للحوزة العلمية مجلة للتأكيد على أن هناك عقولاً قادرة على فهم المعرفة وتفكيكها وتحمّلها وصياغتها وإيصالها إلى مختلف العقول التي تتفاوت بفروقها الفردية . من منطلق منطق مخاطبة الناس . . . ونشر المعارف العلمية على نطاق أوسع وذلك لمزيد من الفائدة ، وأن يكون للحوزة العلمية هذه المجلة " المجتبي " يعني تجديد الفكر والوقوف على آخر نتاجاته وإبداعاته ، ويكون فرصة للمتلقي للمقارنة بين الأفضل والأفضل منه . وأيضاً ، أن يكون للحوزة العلمية مجلة يعني حركية المعرفة في آفاتها التخصصية التي تستفاد من الأفعال المضارعة في قوله تعالى : [ فلو لا تقر من كل فرقة منهم ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ] [ التوبة : 122 ] وعليه فإن المجتبي هي مجلة تمثل طريق من طرق استثارة العقول واستخراج المواهب وجمع المعارف وتحييثها بنحو من أنحاء التخصص ، وهي ميدان تتسابق فيه الأقلام ، وتتنافس في مضاره المواهب والأساليب والصياغات ، والأبعد من ذلك . . فإنها تمثّل مرجعاً يمكن الرجوع إليه ، والصدور عنه والإجتماع به . . الأهداف كثيرة للمجلة والأساس فيها الفكر والعقل ، ولا يهم بعد ذلك كيف يتم الفكرة وانتشارها ، وكذلك شيوعها ووصولها حيث يُراد لها أن تصل . . وتبقى المجلة هي المجلة وان اختلفت مراحل عرضها وقراءتها : لأنها كتاب والكتاب لا يمكن الإستغناء عنه ، والكاتب له أن يكتب إذ أن الكتابة ترجمة لحركة الفكر ، وحركة الفكر لا توقّف لها . . . وفي هذا العدد يقرأ المطالع ما يلي من مواضيع : 1- كلمة العدد : هل نحتاج إلى مجلة [ للسيد محي الدين المشعل ] . 2- الفناء – القسم الأول [ لآية الله العظمى السيد علي الخامنئي ] . 3- مقدمة في فقه التربية [ لسماحة الشيخ حسين المعتوق ] . 4- مدخل إلى الكتب الأربعة [ لسماحة الشيخ عبد الله دشتي ] . 5- أسباب خلود النهضة الحسينية من منظار القرآن الكريم [ للشيخ حسين جابر جمال ] . 6- لقاء العدد : حول قضايا مهدوية [ لآية الله الشيخ نجم الدين الطبسي ] . نبذة الناشر:جاء الكسندر كواريه للتدريس في جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) خلال ثلاث فترات: 1932- 1934 و 1936- 1938 و 1941- 1942، وكان من أشهر تلاميذه عبد الرحمن بدوي.
وإنه لمن حسن الحظ أن طه حسين كلف يوسف كرم بترجمة هذه الدروس، يقول يوسف كرم في مقدمته: "طلب إلىّ حضرة الأستاذ الدكتور طه حسين بك عميد كلية الآداب نقل هذا البحث للعربية ففعلت، راجياً أن يعود هذا النقل بالفائدة على طلاب الفلسفة وعلى المثقفين بوجه عام".
هذه دروس ثلاثة ألقاها الكسندر كواريه في الثلاثينيات من القرن الماضي على طلاب الجامعة المصرية، وهي لا تزال قادرة على إيقاذ العقل وتوجيهه نحو قراءة فلسفة ديكارت قراءة جديدة، خاصة أن المؤلف يرى أن الثورات العلمية تستند إلى رؤية فلسفية ودينية للعالم، وطموح إلى معرفة الحقيقة.
"ألكسندر كويري" Alexandre Koyré" ألكسندر فلاديميروفيتش كوجري، المعروف باسم ألكسندر كويري، فيلسوف ومؤرخ للعلوم، ساهم في تطوير تاريخ العلم في فرنسا وانتشرت كتاباته في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثاني.
في ثلاثينيات القرن العشرين، بدأ كويري البحث الذي جعله أحد أبرز المؤرخين في الفكر العلمي في القرن العشرين، وانتهت المرحلة الأولى منها قبل الحرب العالمية الثانية بنشر المجلدات الثلاثة من دراساته القيمة.
أصبح كويري أحد أعلام نظرية المعرفة التاريخية الفرنسية، وهو نظام جديد يدرس تاريخ الفكر العلمي على هذا النحو وبصورة عامة.

إقرأ المزيد
مجلة المجتبى - العدد الأول
مجلة المجتبى - العدد الأول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,861

تاريخ النشر: 16/12/2020
الناشر: دار الولاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:" ونحن في الجيل الخامس الذي يعني انترنت الأشياء ، وحوسبة الحياة ، وهيمنة ثقافة المسموع والمرئي المباشر الحي والموثّق ، المحفوظ في شرائح لا تتجاوز في مساحتها جناح الذبابة أو البعوضة ، وتختزن في داخلها مئات الآلاف من المصادر العلمية والمعرفية ، إن لم تكن الملايين ، فهل ...مع كل هذه الحوسبة الجبارة يصح لنا أن نفكر في صحافة ورقية عبر الجرائد ، أو المجلات ، أو ما ماثلها من مطويات ، ووسائل الإيضاح ، والنشرات ؟ هذا السؤال ليس سؤالاً جديداً ؛ إلا أنه مع كونه كذلك فإنه متكرر ، وتكراره يزداد إلحاحاً كلما ازداد الـ ( G ) إرتفاعاً وتصاعداً . فقد أُثير هذا السؤال مع انتشار الجيل الأول في حوسبة المعرفة وإدارتها ، وكرّر مع الجيل الثاني والثالث والرابع ، والآن الخامس ، وربما السادس وما بعده . [ . . . ] والجواب على هذا التساؤل ، وحيث أن الحوزة العلمية ؛ هي من أعرق الحواضر العلمية والصروح المعرفية العتيدة والمنارات الفكرية والثقافية ، حاضرة دائماً في مختلف المفاصل الدينية الشاملة لآفاق الدنيا والآخرة والتي تقدم قراءات معرفية للعقدي والتشريعي ، والتاريخي ، والسياسي ، واقرآني ، والأخلاقي والفلسفي ، والرعفاني ، وأمام الحاجة إلى مجلات ودوريات وفصليات لتكون بمثابة التبليغ من خلال الفكرة بعد وضوحها ، ومن ثّمَّ بثّها ونشرها من أجل أن تصل أرحب الآفاق وأوسعها ، كان لا بد من أن يكون للحوزة العلمية مجلة للتأكيد على أن هناك عقولاً قادرة على فهم المعرفة وتفكيكها وتحمّلها وصياغتها وإيصالها إلى مختلف العقول التي تتفاوت بفروقها الفردية . من منطلق منطق مخاطبة الناس . . . ونشر المعارف العلمية على نطاق أوسع وذلك لمزيد من الفائدة ، وأن يكون للحوزة العلمية هذه المجلة " المجتبي " يعني تجديد الفكر والوقوف على آخر نتاجاته وإبداعاته ، ويكون فرصة للمتلقي للمقارنة بين الأفضل والأفضل منه . وأيضاً ، أن يكون للحوزة العلمية مجلة يعني حركية المعرفة في آفاتها التخصصية التي تستفاد من الأفعال المضارعة في قوله تعالى : [ فلو لا تقر من كل فرقة منهم ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ] [ التوبة : 122 ] وعليه فإن المجتبي هي مجلة تمثل طريق من طرق استثارة العقول واستخراج المواهب وجمع المعارف وتحييثها بنحو من أنحاء التخصص ، وهي ميدان تتسابق فيه الأقلام ، وتتنافس في مضاره المواهب والأساليب والصياغات ، والأبعد من ذلك . . فإنها تمثّل مرجعاً يمكن الرجوع إليه ، والصدور عنه والإجتماع به . . الأهداف كثيرة للمجلة والأساس فيها الفكر والعقل ، ولا يهم بعد ذلك كيف يتم الفكرة وانتشارها ، وكذلك شيوعها ووصولها حيث يُراد لها أن تصل . . وتبقى المجلة هي المجلة وان اختلفت مراحل عرضها وقراءتها : لأنها كتاب والكتاب لا يمكن الإستغناء عنه ، والكاتب له أن يكتب إذ أن الكتابة ترجمة لحركة الفكر ، وحركة الفكر لا توقّف لها . . . وفي هذا العدد يقرأ المطالع ما يلي من مواضيع : 1- كلمة العدد : هل نحتاج إلى مجلة [ للسيد محي الدين المشعل ] . 2- الفناء – القسم الأول [ لآية الله العظمى السيد علي الخامنئي ] . 3- مقدمة في فقه التربية [ لسماحة الشيخ حسين المعتوق ] . 4- مدخل إلى الكتب الأربعة [ لسماحة الشيخ عبد الله دشتي ] . 5- أسباب خلود النهضة الحسينية من منظار القرآن الكريم [ للشيخ حسين جابر جمال ] . 6- لقاء العدد : حول قضايا مهدوية [ لآية الله الشيخ نجم الدين الطبسي ] . نبذة الناشر:جاء الكسندر كواريه للتدريس في جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) خلال ثلاث فترات: 1932- 1934 و 1936- 1938 و 1941- 1942، وكان من أشهر تلاميذه عبد الرحمن بدوي.
وإنه لمن حسن الحظ أن طه حسين كلف يوسف كرم بترجمة هذه الدروس، يقول يوسف كرم في مقدمته: "طلب إلىّ حضرة الأستاذ الدكتور طه حسين بك عميد كلية الآداب نقل هذا البحث للعربية ففعلت، راجياً أن يعود هذا النقل بالفائدة على طلاب الفلسفة وعلى المثقفين بوجه عام".
هذه دروس ثلاثة ألقاها الكسندر كواريه في الثلاثينيات من القرن الماضي على طلاب الجامعة المصرية، وهي لا تزال قادرة على إيقاذ العقل وتوجيهه نحو قراءة فلسفة ديكارت قراءة جديدة، خاصة أن المؤلف يرى أن الثورات العلمية تستند إلى رؤية فلسفية ودينية للعالم، وطموح إلى معرفة الحقيقة.
"ألكسندر كويري" Alexandre Koyré" ألكسندر فلاديميروفيتش كوجري، المعروف باسم ألكسندر كويري، فيلسوف ومؤرخ للعلوم، ساهم في تطوير تاريخ العلم في فرنسا وانتشرت كتاباته في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثاني.
في ثلاثينيات القرن العشرين، بدأ كويري البحث الذي جعله أحد أبرز المؤرخين في الفكر العلمي في القرن العشرين، وانتهت المرحلة الأولى منها قبل الحرب العالمية الثانية بنشر المجلدات الثلاثة من دراساته القيمة.
أصبح كويري أحد أعلام نظرية المعرفة التاريخية الفرنسية، وهو نظام جديد يدرس تاريخ الفكر العلمي على هذا النحو وبصورة عامة.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
مجلة المجتبى - العدد الأول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 328
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين