لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماذا تفعل أنجلينا جولي في بيتي ؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 499,973

ماذا تفعل أنجلينا جولي في بيتي ؟
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
ماذا تفعل أنجلينا جولي في بيتي ؟
تاريخ النشر: 27/10/2020
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ككلّ بنات حواء عرفت أمّي كيف تخدّر عواطفي بإستعاراتها، وتشوّش خليّة رغباتي العالقة في سياج الطّفولة الذي كنت أتسلّل منه إلى بستان جارنا، لأقطف التّفاح.
أمّي لم تقرأ فرويد ولم تقرأ كارل يونغ لكنّها تدرك العلاقة بين الطّفولة والتّفاح والجنس، وهكذا جرّتني إلى القفص الذّهبي، فتبعتها مثل جرو مسالم، ووضعتني في ...حضن المرأة التي اختارتها لي.
لكن لم أر شمعاً في لياليّ السّود، ولم أذق تفّاحاً بلذّة ما اشتهيت، وانتهيت مراهقاً في الأربعين يتبع امرأة في شارع، هذا ما جنته عليّ أمي.

إقرأ المزيد
ماذا تفعل أنجلينا جولي في بيتي ؟
ماذا تفعل أنجلينا جولي في بيتي ؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 499,973

تاريخ النشر: 27/10/2020
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ككلّ بنات حواء عرفت أمّي كيف تخدّر عواطفي بإستعاراتها، وتشوّش خليّة رغباتي العالقة في سياج الطّفولة الذي كنت أتسلّل منه إلى بستان جارنا، لأقطف التّفاح.
أمّي لم تقرأ فرويد ولم تقرأ كارل يونغ لكنّها تدرك العلاقة بين الطّفولة والتّفاح والجنس، وهكذا جرّتني إلى القفص الذّهبي، فتبعتها مثل جرو مسالم، ووضعتني في ...حضن المرأة التي اختارتها لي.
لكن لم أر شمعاً في لياليّ السّود، ولم أذق تفّاحاً بلذّة ما اشتهيت، وانتهيت مراهقاً في الأربعين يتبع امرأة في شارع، هذا ما جنته عليّ أمي.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
ماذا تفعل أنجلينا جولي في بيتي ؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 70
مجلدات: 1
ردمك: 9789923400388

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين