لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

آذان الأنعام - دراسة قرآنية علمية لبحوث داروين في الخلق والتظور

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,093

آذان الأنعام - دراسة قرآنية علمية لبحوث داروين في الخلق والتظور
56.00$
الكمية:
شحن مخفض
آذان الأنعام - دراسة قرآنية علمية لبحوث داروين في الخلق والتظور
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار الوطن للصحافة والطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:من اللافت للنظر أن الله - سبحانه وتعالى - حينما يصف ظاهرة كونية أو حقيقة علمية يستدرج العقل البشري بالتدبر فيها، ومن ثم الإستزادة من البحث، وذلك بطرح الحقيقة بكلمات مختصرة جداً، ولكنها منتقاة من اللغة العربية بحكمة بالغة، مما يوحي بأبعاد عميقة جداً، تستفز العقل البشري وتثير الفضول، وهكذا ...كانت سورة "الإنسان".
فاختيار إسم الإنسان ليكون اسماً للسورة نفسها يثير قشعريرة في جسد من يتدبرون في أسرار الكون، الإنسان ذلك المجهول الذي يولد ضعيفاً، ثم ما يلبث أن يفرض سلطانه على كل المخلوقات.
الإنسان الذي يخلق من حيوان منوي وبويضة، ثم ما يلبث أن يتحكم في قوانين الطبيعة القاهرة، بل ويعدل في نظام خلقه بتدخله في الجينات وأطفال الأنابيب ونسخ الحياة، والإنسان ذلك المخلوق الذي تفوقه معظم الحيوانات بقدرة حواسها سمعاً وبصراً وشماً وصرعة، ولكنه بسلطان العقل يفرض سلطانه عليها ويسخرها لخدمته.
الإنسان ذلك الحيوان الذي لا يستطيع إلا أن يمشي أو يجري على الأرض، لكنه يفرض سلطانه في جو السماء وعمق البحار بسلطان العقل والعلم.
الإنسان بحر عميق مليء بالأسرار والمجاهيل التي لا يعرفها، كما وكيفا، إلا الذي خلقه فسواه فعدله - سبحانه وتعالى - .
بدأت هذه السورة بآية مدهشة، لو عرف الإنسان أبعاد مدلولاتها التي لا يعلمها إلا الله - جل وعلا - لربما تغير مسار البشرية جمعاء قال تعالى: ﴿هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً﴾... [سورة الإنسان: آية 1].

إقرأ المزيد
آذان الأنعام - دراسة قرآنية علمية لبحوث داروين في الخلق والتظور
آذان الأنعام - دراسة قرآنية علمية لبحوث داروين في الخلق والتظور
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,093

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار الوطن للصحافة والطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:من اللافت للنظر أن الله - سبحانه وتعالى - حينما يصف ظاهرة كونية أو حقيقة علمية يستدرج العقل البشري بالتدبر فيها، ومن ثم الإستزادة من البحث، وذلك بطرح الحقيقة بكلمات مختصرة جداً، ولكنها منتقاة من اللغة العربية بحكمة بالغة، مما يوحي بأبعاد عميقة جداً، تستفز العقل البشري وتثير الفضول، وهكذا ...كانت سورة "الإنسان".
فاختيار إسم الإنسان ليكون اسماً للسورة نفسها يثير قشعريرة في جسد من يتدبرون في أسرار الكون، الإنسان ذلك المجهول الذي يولد ضعيفاً، ثم ما يلبث أن يفرض سلطانه على كل المخلوقات.
الإنسان الذي يخلق من حيوان منوي وبويضة، ثم ما يلبث أن يتحكم في قوانين الطبيعة القاهرة، بل ويعدل في نظام خلقه بتدخله في الجينات وأطفال الأنابيب ونسخ الحياة، والإنسان ذلك المخلوق الذي تفوقه معظم الحيوانات بقدرة حواسها سمعاً وبصراً وشماً وصرعة، ولكنه بسلطان العقل يفرض سلطانه عليها ويسخرها لخدمته.
الإنسان ذلك الحيوان الذي لا يستطيع إلا أن يمشي أو يجري على الأرض، لكنه يفرض سلطانه في جو السماء وعمق البحار بسلطان العقل والعلم.
الإنسان بحر عميق مليء بالأسرار والمجاهيل التي لا يعرفها، كما وكيفا، إلا الذي خلقه فسواه فعدله - سبحانه وتعالى - .
بدأت هذه السورة بآية مدهشة، لو عرف الإنسان أبعاد مدلولاتها التي لا يعلمها إلا الله - جل وعلا - لربما تغير مسار البشرية جمعاء قال تعالى: ﴿هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً﴾... [سورة الإنسان: آية 1].

إقرأ المزيد
56.00$
الكمية:
شحن مخفض
آذان الأنعام - دراسة قرآنية علمية لبحوث داروين في الخلق والتظور

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 508
مجلدات: 1
ردمك: 9789954109571

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين