كتاب تاريخ العلاقات الدولية
(0)    
المرتبة: 170,961
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: خاص - علي وهيب فاضل
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:أنا شفت الكتاب عبارة عن مجموعة أفكار بتراودنا بمواقف حياتية منعيشا فنتحدث أنفسنا فيها، وأحياناً مع حكم تعلمناها من أوجاع عشناها... مع ممكن تكون عبارة عن زبدة أفكارنا أو حكم أو أحياناً تراوح بين صور وتجارب فنعيشها بتفاصيلنا اليومية... وأحياناً مع فلسفتنا ومنطق تفكيرنا الخاص بكل شيء يصور حولنا وكثير ...جميل أنك دونتا وطالعنا ليقرأها الناس... جمانة حيدر
في صورة... في حكاياته... في نصوصه التي لا يتجاوز بعضها بضع كلمات لخصت حكايات عشناها في طفولتنا... أضحكتنا وأبكتنا... أنستنا أوجاعنا...
وأعادتنا إلى صباحاتنا المشرقة مع فنجان القهوة... وصوت فيروز الشجي الذي تبدأ فيروز نهارها بالإستماع إليه ليكون عابقاً بالياسمين...
هو السحر في كل ما كتبه الدكتور علي بصدق وشفافية، وبنفس متسارع أحياناً... يقفز ليقطف وردة جورية تنعش الذاكرة بحلوها ومرها...
نعم مثري في كل نص في نصوص تاريخ العلاقات الدولية... حكاية جديدة ورحلة تأخذك إلى عوالم لا تقف فيها عند ناصية. - نهلة إسماعيل
أحببت الإيجاز دائماً واعتبرته – كما كثيرون – من إبداعات اللغة، فليس من السهل أبداً، أن تودع زحماً من المشاعر والأفكار في كلمات قليلة وعبارات موجزة كما فعل المؤلف، لفتني جمال الإيجاز وحرفيته، والأهم تحريضه لكثير من الأفكار الذاتية، ومضة تأتيك سريعاً لكنها تبقى تجول في رأسك لتنبش في داخلك الكثير، كتاب مميز لكاتب مميز يحمل وعداً بالكثير. – سوسن حكيم
في الحقيقة أنني صدمت في البداية بجرأة الطرح الذي يتناوله هذا الكتاب والغاية المرجوّة من نشره!... إلا أنني وبعد الإستغراق في الصور والمعاني والحكمة المستترة بين سطور الكلمات شعرت بلذّة عارمة أعادتني لزمن حكايات الجدَة التي تحملُ على التفكير بما يقال لتعرف منه ما لم يُقل بعد!. – عادل شريفينبذة المؤلف:أنا شفت الكتاب عبارة عن مجموعة أفكار بتراودنا بمواقف حياتية منعيشا فنتحدث أنفسنا فيها، وأحياناً مع حكم تعلمناها من أوجاع عشناها... مع ممكن تكون عبارة عن زبدة أفكارنا أو حكم أو أحياناً تراوح بين صور وتجارب فنعيشها بتفاصيلنا اليومية... وأحياناً مع فلسفتنا ومنطق تفكيرنا الخاص بكل شيء يصور حولنا وكثير جميل أنك دونتا وطالعنا ليقرأها الناس... جمانة حيدر
في صورة... في حكاياته... في نصوصه التي لا يتجاوز بعضها بضع كلمات لخصت حكايات عشناها في طفولتنا... أضحكتنا وأبكتنا... أنستنا أوجاعنا...
وأعادتنا إلى صباحاتنا المشرقة مع فنجان القهوة... وصوت فيروز الشجي الذي تبدأ فيروز نهارها بالإستماع إليه ليكون عابقاً بالياسمين...
هو السحر في كل ما كتبه الدكتور علي بصدق وشفافية، وبنفس متسارع أحياناً... يقفز ليقطف وردة جورية تنعش الذاكرة بحلوها ومرها...
نعم مثري في كل نص في نصوص تاريخ العلاقات الدولية... حكاية جديدة ورحلة تأخذك إلى عوالم لا تقف فيها عند ناصية. - نهلة إسماعيل
أحببت الإيجاز دائماً واعتبرته – كما كثيرون – من إبداعات اللغة، فليس من السهل أبداً، أن تودع زحماً من المشاعر والأفكار في كلمات قليلة وعبارات موجزة كما فعل المؤلف، لفتني جمال الإيجاز وحرفيته، والأهم تحريضه لكثير من الأفكار الذاتية، ومضة تأتيك سريعاً لكنها تبقى تجول في رأسك لتنبش في داخلك الكثير، كتاب مميز لكاتب مميز يحمل وعداً بالكثير. – سوسن حكيم
في الحقيقة أنني صدمت في البداية بجرأة الطرح الذي يتناوله هذا الكتاب والغاية المرجوّة من نشره!... إلا أنني وبعد الإستغراق في الصور والمعاني والحكمة المستترة بين سطور الكلمات شعرت بلذّة عارمة أعادتني لزمن حكايات الجدَة التي تحملُ على التفكير بما يقال لتعرف منه ما لم يُقل بعد!. – عادل شريفي إقرأ المزيد