لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,955

تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: المركز الفرنسي للدراسات اليمنية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب (تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري) لمؤلفه علي محمد زيد، مستمد جزئياً من رسالة دكتوراه الدولة التي نوقشت في جامعة باريس (1) عام 1986. وقد أدخل المؤلف الكثير من الإضافات والأفكار الجديدة على الكتاب الأمر الذي جعل ترجمة الكتاب لا تقدم ذلك العمل الأكاديمي المقدم إلى ...الجامعة فحسب، بل وتقدم للقارئ دراسة جديدة مختلفة هي تكملة وامتداد للكتاب الأول (معتزلة اليمن-دولة الهادي وفكره) الذي تناول علاقة الزيدية بالمعتزلة في ظل حكم الإمام الهادي يحي بن الحسين، مؤسس أول دولة زيدية في اليمن.
ويقدم لنا د. علي محمد زيد في هذا الكتاب أول دراسة مفصلة عن (المطرفية) كتيار ديني سياسي انشق عن الزيدية آخذاً اسمه من (مطرف بن شهاب بن عمر الشهابي) الذي عاش في القرن الحادي عشر الميلادي
إن هذا التيار الفكري المنشق هو حسب تعبير المؤلف تيار ديني ومعارضة سياسية حورب من أئمة الزيدية وطرد أتباعه واضطهدوا بتهمة (الردة).. وقد مثلت هجرة (وقش)ى في منطقة (بني مطر) المركز العلمي والمعقل الأخير للمطرفية التي تعرضت لمصير مشابه قلعة (مونسيجور) في جنوب فرنسا التي كانت هي الأخرى معقل الـ"كاتار".
وفي إطار حديثه عن هذا التيار قدم الباحث لكتابه بمقدمة ربط من خلالها بين عهد الإمام الهادي والقرن الذي شهد حركتها وازدهارها وإباداتها. وبعد ذلك وجد أنه لا بد له من تخصيص فصل يتحدث فيه عن الإمام المتوكل أحمد بن سليمان، أول إمام اختلف معها، وفصل آخر تحدث فيه عن نشوان بن سعيد الحميري، أهم أعلام ذلك القرن وأهم العناصر الفاعلة والمساهمة في أحداثه.
وفي فصل آخر تناول أهم من اشتغل بمقارعة المطرفية فكرياً وأسس مذهباً فكرياً سماه (المخترعة) لمواجهة فكرها، وهو القاضي جعفر بن عبد السلام. من ثم درس العلاقة بينها وبين الإمام عبد الله بن حمزة بالتفصيل، من حيث هو الإمام الذي لم يكتف بمواجهتها فكرياً فحسب، بل ألحق (الإبادة) الفكرية بالإبادة الجسدية، ليوطد بذلك أسس منهج استبدادي في مواجهة الجديد والمختلف لم تمح آثاره بعد.
وخصص فصلاً آخر من دراسته لتناول علم الكلام، ولمعرفة معتقدات المطرفية من واقع مؤلفات رجالها، لأن واقع ما نقل عنهم خصوصهم على سبيل "لالتزام" المعروف في علم الكلام، أي الاستنتاج عن طريق التأويل الكلامي لمقالاتهم وتقويلهم ما لم يقولوا. كما خصص فصل أخير لتناول عينة من أفكارهم بعد أن مرت على مصفاة خصومهم لتعرض كما يحلو لهؤلاء الخصوم أن يفسروها، وذلك بعرض تلك الأفكار كما رواها وفسرها جعفر بن عبد السلام، رأس خصومهم في المجال الفكري.
نبذة المؤلف:لا توجد فترة من فترات تاريخ اليمن فرض عليها الصمت القسري، وتعرضت للمحو المتعمد. مثل تلك الفترة التي شهدت تحول الزيدية من الفكر المعتزلي لمدرسة بغداد، وأغلب رجالها من الشيعة، إلى الفكر المعتزلي للمدرسة البصرية الجبائية، ولأن السياسة والمصالح والتعصب الأعمى قد تضافرت كلها لفرض هذا الطمس لتاريخ المطرفية خلال القرون الماضية. فإن محاولة التفتيش عن الأصول وعن الحقيقة المغيبة، في ثتايا ما فرضه المنتصرون من صياغة مزيفة للتاريخ، يغدو في غاية الصعوبة.
والحقيقة أن هذه الدراسة لا تفعل سوى محاولة التنقيب في كتب التراث لإعادة اكتشاف تاريخ جماعة من الناس (المطرفية)، من حيث كانوا فرقة من فرق الزيدية، نشأت في يمن تلك الحقبة، وهي فرقة عملت بنشاط وتفان لنشر أفكار الزيدية في أوساط القبائل والمزارعين، وغدت تلك رسالتها في الحياة.

إقرأ المزيد
تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري
تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,955

تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: المركز الفرنسي للدراسات اليمنية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب (تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري) لمؤلفه علي محمد زيد، مستمد جزئياً من رسالة دكتوراه الدولة التي نوقشت في جامعة باريس (1) عام 1986. وقد أدخل المؤلف الكثير من الإضافات والأفكار الجديدة على الكتاب الأمر الذي جعل ترجمة الكتاب لا تقدم ذلك العمل الأكاديمي المقدم إلى ...الجامعة فحسب، بل وتقدم للقارئ دراسة جديدة مختلفة هي تكملة وامتداد للكتاب الأول (معتزلة اليمن-دولة الهادي وفكره) الذي تناول علاقة الزيدية بالمعتزلة في ظل حكم الإمام الهادي يحي بن الحسين، مؤسس أول دولة زيدية في اليمن.
ويقدم لنا د. علي محمد زيد في هذا الكتاب أول دراسة مفصلة عن (المطرفية) كتيار ديني سياسي انشق عن الزيدية آخذاً اسمه من (مطرف بن شهاب بن عمر الشهابي) الذي عاش في القرن الحادي عشر الميلادي
إن هذا التيار الفكري المنشق هو حسب تعبير المؤلف تيار ديني ومعارضة سياسية حورب من أئمة الزيدية وطرد أتباعه واضطهدوا بتهمة (الردة).. وقد مثلت هجرة (وقش)ى في منطقة (بني مطر) المركز العلمي والمعقل الأخير للمطرفية التي تعرضت لمصير مشابه قلعة (مونسيجور) في جنوب فرنسا التي كانت هي الأخرى معقل الـ"كاتار".
وفي إطار حديثه عن هذا التيار قدم الباحث لكتابه بمقدمة ربط من خلالها بين عهد الإمام الهادي والقرن الذي شهد حركتها وازدهارها وإباداتها. وبعد ذلك وجد أنه لا بد له من تخصيص فصل يتحدث فيه عن الإمام المتوكل أحمد بن سليمان، أول إمام اختلف معها، وفصل آخر تحدث فيه عن نشوان بن سعيد الحميري، أهم أعلام ذلك القرن وأهم العناصر الفاعلة والمساهمة في أحداثه.
وفي فصل آخر تناول أهم من اشتغل بمقارعة المطرفية فكرياً وأسس مذهباً فكرياً سماه (المخترعة) لمواجهة فكرها، وهو القاضي جعفر بن عبد السلام. من ثم درس العلاقة بينها وبين الإمام عبد الله بن حمزة بالتفصيل، من حيث هو الإمام الذي لم يكتف بمواجهتها فكرياً فحسب، بل ألحق (الإبادة) الفكرية بالإبادة الجسدية، ليوطد بذلك أسس منهج استبدادي في مواجهة الجديد والمختلف لم تمح آثاره بعد.
وخصص فصلاً آخر من دراسته لتناول علم الكلام، ولمعرفة معتقدات المطرفية من واقع مؤلفات رجالها، لأن واقع ما نقل عنهم خصوصهم على سبيل "لالتزام" المعروف في علم الكلام، أي الاستنتاج عن طريق التأويل الكلامي لمقالاتهم وتقويلهم ما لم يقولوا. كما خصص فصل أخير لتناول عينة من أفكارهم بعد أن مرت على مصفاة خصومهم لتعرض كما يحلو لهؤلاء الخصوم أن يفسروها، وذلك بعرض تلك الأفكار كما رواها وفسرها جعفر بن عبد السلام، رأس خصومهم في المجال الفكري.
نبذة المؤلف:لا توجد فترة من فترات تاريخ اليمن فرض عليها الصمت القسري، وتعرضت للمحو المتعمد. مثل تلك الفترة التي شهدت تحول الزيدية من الفكر المعتزلي لمدرسة بغداد، وأغلب رجالها من الشيعة، إلى الفكر المعتزلي للمدرسة البصرية الجبائية، ولأن السياسة والمصالح والتعصب الأعمى قد تضافرت كلها لفرض هذا الطمس لتاريخ المطرفية خلال القرون الماضية. فإن محاولة التفتيش عن الأصول وعن الحقيقة المغيبة، في ثتايا ما فرضه المنتصرون من صياغة مزيفة للتاريخ، يغدو في غاية الصعوبة.
والحقيقة أن هذه الدراسة لا تفعل سوى محاولة التنقيب في كتب التراث لإعادة اكتشاف تاريخ جماعة من الناس (المطرفية)، من حيث كانوا فرقة من فرق الزيدية، نشأت في يمن تلك الحقبة، وهي فرقة عملت بنشاط وتفان لنشر أفكار الزيدية في أوساط القبائل والمزارعين، وغدت تلك رسالتها في الحياة.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
تيارات معتزلة اليمن في القرن السادس الهجري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 352
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين