لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كسر الصنم ؛ نقض كتاب أصول الكافي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,027

كسر الصنم ؛ نقض كتاب أصول الكافي
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
كسر الصنم ؛ نقض كتاب أصول الكافي
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار البيارق
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يعتبر الجدل على مدار التاريخ إحدى طرق الوصول في الهداية والتحقق من الصواب، والجدل المهتدي ‏الموصل إلى الحق له في تاريخنا أسلوبان وطريقان.‏ ‎
‎ أولهما: الجدل بين مختلفين، أحدهما يملك الحق متمكن منه مالك لأدلته والآخر وقع في الخطأ لم يهتد ‏للصواب. ‏ ‎
‎ ثانيهما: الجدل في النفس الذي يختلط فيه الحق والباطل، الإلف ...والعادة والتربية على دين الأباء والتقليد. ‏ ‎
‎ والجدل يعتمد في إدراك الحق على أمرين اثنين في نفس المهتدي: ‏ ‎
‎ ‏- الأمر الأول: يعتمد على فطرته، والفطرة لها مقرراتها ولها أفكارها، وقد أقامها الله تعالى في نفوس الخلق ‏شاهداً عليهم إذا أخطأوا، ومعيناً لهم إذا راموا الحق وقصدوه.‏ ‎
‎ ‏- الأمر الثاني: وجود بعض الصواب في المذهب والدين، فما من مذهب في الأرض ينتسب للإسلام إذ وفيه ‏بعض الحق، وهذا الحق هو الذي يبصر بالباطل المجاور.‏ ‎
‎ هذا الكتاب من الصورة الثانية من الجدل والمناظرة أي صورة إختلاط الحق والصواب في نفس الرجل ومن ‏داخله ينشأ الحوار. ‏ ‎
‎ في هذا الكتاب للسني العالم تحقيق لما عليه من قواعد وزيادة ثقة لما قاله السلف في دين هؤلاء القوم، وهو ‏للشيعي المعذب في قيود أعراف آبائه ودين أهله وأجداده بمثابة كهف الحكيم الذي يحكون عنه أنه مليء ‏بالأنوار الساطعة القوية، فمن دخل فيه أحدثت تلك المعارف العلمية آلاماً في عينيه لكن اللذة المعرفية أولاً ثم ‏الهداية القلبية ثانياً لا بد أن تجذبه إلى الداخل طلباً للأمن والإطمئنان والرضا وثلج اليقين.‏ ‎
‎ ويبقى هذا الكتاب نافعاً لغير مُسُنَرق بالتقليد، ولا مخدوع بالألف، ولا مسخر بالعادة، وأما غيره هالله تعالى ‏يقول فيه: ﴿ وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآَيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ‏‎ ‎‏﴾.‏

إقرأ المزيد
كسر الصنم ؛ نقض كتاب أصول الكافي
كسر الصنم ؛ نقض كتاب أصول الكافي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,027

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار البيارق
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يعتبر الجدل على مدار التاريخ إحدى طرق الوصول في الهداية والتحقق من الصواب، والجدل المهتدي ‏الموصل إلى الحق له في تاريخنا أسلوبان وطريقان.‏ ‎
‎ أولهما: الجدل بين مختلفين، أحدهما يملك الحق متمكن منه مالك لأدلته والآخر وقع في الخطأ لم يهتد ‏للصواب. ‏ ‎
‎ ثانيهما: الجدل في النفس الذي يختلط فيه الحق والباطل، الإلف ...والعادة والتربية على دين الأباء والتقليد. ‏ ‎
‎ والجدل يعتمد في إدراك الحق على أمرين اثنين في نفس المهتدي: ‏ ‎
‎ ‏- الأمر الأول: يعتمد على فطرته، والفطرة لها مقرراتها ولها أفكارها، وقد أقامها الله تعالى في نفوس الخلق ‏شاهداً عليهم إذا أخطأوا، ومعيناً لهم إذا راموا الحق وقصدوه.‏ ‎
‎ ‏- الأمر الثاني: وجود بعض الصواب في المذهب والدين، فما من مذهب في الأرض ينتسب للإسلام إذ وفيه ‏بعض الحق، وهذا الحق هو الذي يبصر بالباطل المجاور.‏ ‎
‎ هذا الكتاب من الصورة الثانية من الجدل والمناظرة أي صورة إختلاط الحق والصواب في نفس الرجل ومن ‏داخله ينشأ الحوار. ‏ ‎
‎ في هذا الكتاب للسني العالم تحقيق لما عليه من قواعد وزيادة ثقة لما قاله السلف في دين هؤلاء القوم، وهو ‏للشيعي المعذب في قيود أعراف آبائه ودين أهله وأجداده بمثابة كهف الحكيم الذي يحكون عنه أنه مليء ‏بالأنوار الساطعة القوية، فمن دخل فيه أحدثت تلك المعارف العلمية آلاماً في عينيه لكن اللذة المعرفية أولاً ثم ‏الهداية القلبية ثانياً لا بد أن تجذبه إلى الداخل طلباً للأمن والإطمئنان والرضا وثلج اليقين.‏ ‎
‎ ويبقى هذا الكتاب نافعاً لغير مُسُنَرق بالتقليد، ولا مخدوع بالألف، ولا مسخر بالعادة، وأما غيره هالله تعالى ‏يقول فيه: ﴿ وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآَيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ‏‎ ‎‏﴾.‏

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
كسر الصنم ؛ نقض كتاب أصول الكافي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 410
مجلدات: 1
ردمك: 9789957699739

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين