تسجيل دخول

هكذا تكلم حراس الأئمة

لـ محسن عقيل

(0) التعليقات: 0 المرتبة: 111,541

10.20$

12.00$

%15

الكمية:

تاريخ النشر: 01/01/2008

الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع

النوع: ورقي غلاف عادي

نبذة Uvtk47OO9vنيل FLxyAeWHmlوفرات:شذرات مضيئة تحدث عن منهاج وفكر ورؤية ونضال كوكبة من الرجال، شكّل نضالهم في سبيل رفع كلمة الإسلام مفصلاً تاريخياً هاماً.
هؤلاء هم: 1- الإمام الخميني، 2- الإمام موسى الصدر، 3- الإمام الخامنئي، 4- السيد حسن نصر الله، وهؤلاء هم من حفلت بهم صفحات هذا الكتاب الذي اشتمل على قبسات ...من سيرِهم الذاتية على جميع الأصعدة: الدعوية، الإصلاحية، السياسية، الإجتماعية، الإقتصادية، الرسالية، التعليمية... إلخ وعلى جميع الأصعدة العملية: في ساحة الدفاع عن الإسلام، كما في الساحات السياسية... وحتى القتالية... ذوداً عن حياة من الإسلام، وصوتاً لحقوق المسلمين، والعودة بهم إلى الإسلام الحق دون أن يخافوا لومة لائم.
وقد اشتمل الكتاب أيضاً على قبسات من أقوالهم، وهذه إضاءة على بعض ما جاء في المختار من كلمات الإمام الخميني في معرفة الله وعبوديته: - "ليس هناك نورٌ سوى الله سبحانه، فالكل ظلامٌ"، - "إن أهداف الأنبياء جميعاً تتلخص في جملة واحدة هي: معرفة الله"، - "معظم آهات الأولياء كانت بسبب آلام فراق المحبوب وكرامته"، - "انزلوا إلى بحر الآلوهية، بحر النبوة، بحر القرآن الكريم وغوصوا في أعماقه"، - "إن شكر النعم الآلهية الظاهرة والخفية هو أحد الواجبات الأساسية في العبادة والعبودية، وعلى الجميع أداء هذا الواجب بقدر المستطاع؛ رغم أن أيّاً من المخلوقات لا يبلغ حتى شكر الله"، - "من آداب العبودية: عدم الإذعان لأية قدرة دون قدرة الله، وعدم الثناء سوى على الحق تعالى وما كان من أولياء الحق"، - "علينا أن ندعو الآخرين، شريطة أن لا تكون الدعوة إلى أنفسنا، أو إلى الدنيا، بل ينبغي أن تكون دعوة إلى الله [...]".
المختار من كلمات الإمام موسى الصدر، بما يُحدّث عن أفكاره ومواقفه: - "الطائفة الإسلامية الشيعية حطمت التخلف الثقافي بجهودها الخاصة"، - "خرجت برجل الدين إلى عالم الحياة والحركة ليسير مع الحياة في تطورها ورقيّها منسجماً بذلك مع الفكر الديني الأصيل"، - "صيانة الجنوب، بإعتبار أن لا لبنان بلا الجنوب"، - "دعم الجيش اللبناني وتطويره ليقوم بدوره المقدس"، - "واجبنا الحفاظ على إستقلال لبنان وحريته وسلامة أراضيه مهما غلا الثمن"، - "العلم أداة لتقوية الإنسان، ولكنه لا يغني عن الإيمان، والإيمان لا يتم دون علم"، - "إحراق المسجد الأقصى خطوة لتهديد القدس، وعنصرية إسرائيل لا يحدّها أقدس المقدسات"، - "ليست يساريّاً ولا يمينيّاً، بل استمد مبادئي من الصراط المستقيم، وسأستمر في هذا الخط إلى أن ألقى وجه ربي بالموت أو بالشهادة"، - "إسرائيل بوجودها وأهدافها تشكل خطراً محدقاً علينا أرضاً وشعباً وقيماً وحضارة وإقتصاداً، الآن ومستقبلاً" [...].
مختارات من كلمات قصار للإمام الخامنئي: - "التوحيد هو الإتجاه المثبت نحو الهدف الأسمى، ووصل الذات بالمحيط الآلهي اللامتناهي في القدرة والحكمة"، - "عندما نقول: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له"، معناه أن هذا التوحيد الخالص ينبذ كل أنواع العبوديات، ويحقق الفلاح"، - "التوحيد ليس مرتبطاً بعالم ما بعد الموت فقط، بل إن الإعتقادية يقود إلى إزدهار العالم وبناء هذه الحياة أيضاً"، - "التوحيد هو رفض ألوهية الطواغيت والمتكبرين وجبابرة الثروة، والوحدة مظهر عزة المسلمين وقدرتهم"، - "إن عظمة السيد المسيح عليه السلام لا تقلّ بحال من الأحوال في عيون المسلمين عنها في عيون المسيحيين المؤمنين بالمسيحية"، - "لقد كان النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم شخصية مثالية، تحتل مكانها السامي في ذروة عالم الخليقة، سواء في الأبعاد التي بوسع البشر إدراكها، أو على نطاق الأبعاد التي لا يطالها الإدراك الإنساني"، - "القرآن مصدر عزة المسلمين، ولا يقتصر معناه على تلاوته والإعتقاد به فحسب؛ إنما هو نظام متكامل للحياة الإجتماعية"، - "آنسوا أنفسكم بالقرآن وتدبّروه" [...].
شذرات من كلمات السيد حسن نصر الله، المقاومون هم أنصار الله: - "دماؤهم هي التي تنزف... عرقهم هو الذي يسيل... عيونهم هي التي تسهر، أبدانهم هي التي تجهد وتتعب، وأمل أرواحهم، فسلام على أرواحهم - معلقة بالملأ الأعلى، إنهم حقاً يقال فيهم "ولولا الأجل الذي كُتِبَ لهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم طرفة عين أبداً شوقاً إلى الثواب وخوفاً من العقاب"، - "هم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه... فمنهم من قضى نحبه شهيداً بحيث الخطى نحو قائله سيد الشهداء عليه السلام، ومنهم من ينتظر، وقد ضاق صدره وسئم جسده وملّ أسر الدنيا... ثابتون أبداً... ما بّدلوا وما غيّروا... هم على العهد لا تزلزلهم العواصف... راسخون كالجبال... كالجبال شامخون كالقمم..." [...].
وقال في يوم القدس: - "يوم القدس هو يوم الذاكرة والأمل والإرادة والقيم والجهاد والمقاومة"، - "لم يبق أمل لشعب فلسطين إلا بالحجر والسكين، وإن الزعماء السياسيين سقطوا تحت أقدم الأطفال الصغار الكبار من أطفال شعب فلسطين" [...].
هذا غيض من فيض ما جاء من أقوال هذه الكوكبة... والمزيد حول سيرتهم الذاتية في أفعال، وسيرة حياة جهادية على المستويين القولي والعملي... وهكذا تكلم حراسي الأمة قولاً وفعلاً...نبذة myVjXqJAmEالناشر:هكذا تكلم حراس الأئمة : -الإمام الخميني - الإمام الخامنئي - الإمام موسى الصدر - السيد حسن نصر الله

إقرأ المزيد

هكذا تكلم حراس الأئمة

لـ محسن عقيل