لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

موسوعة المعايير الدولية للتدريب - الجزء الثاني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 48,728

موسوعة المعايير الدولية للتدريب - الجزء الثاني
21.60$
24.00$
%10
الكمية:
موسوعة المعايير الدولية للتدريب - الجزء الثاني
تاريخ النشر: 17/04/2020
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:خصّ الله تعالى الإنسان بالقدرة على التعلم كوسيلة لزيادة التكوين المعرفي، ولما كان الإنسان محور عمارة ‏الأرض، فإن الإجتهاد وفي تكريس منهجيات وقيم التعلم يعتبر رسالة إنسانية خصّ بها الله تعالى بها بعض ‏خلقه، وشرّف البعض مجمل أمانتها.‏ ‎
‎ لذا، جاء الإهتمام بالتعلم وتكريسه في رؤية ورسالة وأهداف معهد معايير التدريب ...كبوصلة توجه خططه ‏وبرامجه وخدماته، ولما كان الإرتقاء بالتعلم نهجاً ومنهجاً، جاء إصدار "موسوعة المعايير الدولية للتدريب" ‏لرفد المكتبة العربية بأدلة معرفية ومهاراتية تساهم في بناء قدرات العاملين في مجال التدريب من أفراد ‏ومنظمات وصانعي قرار.‏ ‎
‎ ويأتي هذا الكتاب "الدليل الإرشادي للمعايير الدولية للمدرب" ليكون الثاني في تلك الموسوعة، وهو يمثل ‏مقاربة عملية راعت التجارب الدولية والعربية في مجال معايرة وتمهين المدرب، وخرجت بجهود مجموعة ‏من الإستشاريين وخبراء التدريب وتطوير الأعمال بتصور عن المعايير الخاصة بالمدرب.‏ ‎
‎ كما يأتي هذا الكتاب ليكون بمثابة محاولة للإجابة على أربع أسئلة رئيسية في ذاك الإطار: 1-ما هو التأصيل ‏العلمي والمهني للسمات التي يجب أن تتوافر في المدرب، 2-كيف يمكن تجميع كافة المتطلبات والجدارات ‏والمنهجيات لتكوين مؤشر يمكّن من تقييم وتطوير المدرب بشكل متكامل؟، 3-ما هي المكونات الرئيسية ‏والفرعية لهذا المعيار؟ وكيف يمكن قياس كل مؤشر رئيسي وفرعي؟ وما هي الأوزان النسبية لكل مؤشر ‏ونقطة قياس؟، 4-ما هي مسارات التطوير لتلك المؤشرات مستقبلاً؟.‏ ‎
‎ وعليه، جاءت فصول الكتاب الأربعة لتتناول المواضيع التالية: أولاً: التأصيل العلمي والمهني للموضوع، ‏حيث تم إستعراض سمات المدرب من خلال الأدبيات والدراسات والبحوث الأكاديمية، كما تم إستعراض ‏المرجعية المهنية للمعيار من خلال عرض تجارب المؤسسات الدولية لوضع معايير لإختيار أو تقييم أو ‏تمهين المدربين، وكذا تم عرض المواصفات القياسية الدولية ‏ISO‏ أو جوائز التميز أو غيرها؛ مما يرتبط ‏بالموضوع، ثانياً: التعريف بالمعيار الدولي للمدرب، من حيث منهجية بنائه ومرجعية عمله ومساراته ‏التطويرية وخطوات تطبيقه على المدربين ونتائجه وطرق التحقق والقياس لمؤشراته ومكوناته التفصيلية ‏والإعتقادات الخاطئة التي يمكن أن تشكل لبّ لدى المدرب حول تطبيق المعيار، ثالثاً: إستعراض مكونات ‏المعيار الدولي للمدرب، وهي المؤشرات الرئيسية للمعيار، والتي تتضمن: 1-الخلفية العلمية والإسهام ‏للمدرب، المعرفة العامة والخبرة التدريبية له، والسمات الشخصية والإنسانية للمدرب، 2-الأداء والممارسة ‏التدريبية داخل القاعة، والجَدارات العلمية المرتبطة بالتدريب من حيث تحديد الإحتياج التدريبي وتخطيط ‏وتصميم التدريب وتقويم التدريب.‏ ‎
‎ هذا وقد تم إضافة مؤشر للتخصص؛ وذلك ليتوافق المعيار مع التدريب في مختلف المجالات ويعطي مرونة ‏أكثر للتطبيق (بحيث يتم، في كل مؤشر، إستعراض: دليل فهم المؤشر تعريفياً، والوزن النسبي له والنقاط ‏التي تساعد على التمكن من قياسه)، رابعاً: استعراض مستقبل المعيار الدولي للمدرب من حيث التطوير ‏المستمر لمنهجية البناء وفقاً لمدخل (المتطلبات – الأداء – الأثر)، والدمج بين المؤشرات الرئيسية والفرعية ‏لتحقيق شمولية المعيار وسهولة تطبيقه، وتطوير الأوزان النسبية لكل مؤشر رئيسي وفرعي وفقاً للتطبيق ‏الفعلي للمعيار، وتحديث عملية التوافق مع مهن تدريبية مختلفة لتحقيق الإنتشار، وتطويع المعيار إلكترونياً ‏لسهولة إستخدامه على التطبيقات والأنظمة التقنية المختلفة.‏ ‎
‎ وتجدر الإشارة إلى أن المرفقات (الملاحق) المعرفية للكتاب تضمنت التعريف بالجهة المهنية للمعيار، ‏وبعض الأدلة الإرشادية للمعيار وآليات التحقق من النقاط الخاصة به.‏ ‎
‎ وأخيراً يمكن القول بأن ما اتسم به الكتاب هو أنه قد جمع في منهجه العلمي الموضوعي العديد من الوسائل ‏المعرفية والتطبيقية، مثل المفاهيم التي تم دعمها بالتجارب التطبيقية، والحقائق والمؤشرات وقوائم التحقق ‏لتحقيق الإستفادة الكاملة منه، بالإضافة إلى ذلك فقد تميزت لغة الكتاب بمزجها بين الصياغة الأكاديمية ‏والتطبيقية، بمعنى الجميع بين التأصيل العلمي والتطبيق المهني.‏ ‎
‎ لذا، فهو يعدّ دليلاً "إرشادياً تطبيقياً مرجعياً"، أكثر منه "كتاباً أكاديمياً"، هذا وقد تضمن كل مؤشر بالكتاب ‏كلاً من: دليل لفهم المؤشر تطبيقياً والوزن النسبي ونقاط القياس له، لذا فهو مفيد كمادة تدريبية للمدربين ‏وكدليل إرشادي لمؤسسات وإدارات التدريب.‏ ‎
‎ وعليه، فإن هذا الكتاب يعدّ مادة تدريبية لبرنامج تدريبي طبقاً لما جاء في عنوانه "المعايير العدلية للمدرب"، ‏بمعنى أن محتواه يأتي بمثابة تطوير لما بعد برامج "تدريب المدربين" التي لم تعد كافية لتأهيل وتطوير ‏المدرب وتقييم أدائه سواء في بداية حياته المهنية أو أثناء ممارسته للتدريب.‏

إقرأ المزيد
موسوعة المعايير الدولية للتدريب - الجزء الثاني
موسوعة المعايير الدولية للتدريب - الجزء الثاني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 48,728

تاريخ النشر: 17/04/2020
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:خصّ الله تعالى الإنسان بالقدرة على التعلم كوسيلة لزيادة التكوين المعرفي، ولما كان الإنسان محور عمارة ‏الأرض، فإن الإجتهاد وفي تكريس منهجيات وقيم التعلم يعتبر رسالة إنسانية خصّ بها الله تعالى بها بعض ‏خلقه، وشرّف البعض مجمل أمانتها.‏ ‎
‎ لذا، جاء الإهتمام بالتعلم وتكريسه في رؤية ورسالة وأهداف معهد معايير التدريب ...كبوصلة توجه خططه ‏وبرامجه وخدماته، ولما كان الإرتقاء بالتعلم نهجاً ومنهجاً، جاء إصدار "موسوعة المعايير الدولية للتدريب" ‏لرفد المكتبة العربية بأدلة معرفية ومهاراتية تساهم في بناء قدرات العاملين في مجال التدريب من أفراد ‏ومنظمات وصانعي قرار.‏ ‎
‎ ويأتي هذا الكتاب "الدليل الإرشادي للمعايير الدولية للمدرب" ليكون الثاني في تلك الموسوعة، وهو يمثل ‏مقاربة عملية راعت التجارب الدولية والعربية في مجال معايرة وتمهين المدرب، وخرجت بجهود مجموعة ‏من الإستشاريين وخبراء التدريب وتطوير الأعمال بتصور عن المعايير الخاصة بالمدرب.‏ ‎
‎ كما يأتي هذا الكتاب ليكون بمثابة محاولة للإجابة على أربع أسئلة رئيسية في ذاك الإطار: 1-ما هو التأصيل ‏العلمي والمهني للسمات التي يجب أن تتوافر في المدرب، 2-كيف يمكن تجميع كافة المتطلبات والجدارات ‏والمنهجيات لتكوين مؤشر يمكّن من تقييم وتطوير المدرب بشكل متكامل؟، 3-ما هي المكونات الرئيسية ‏والفرعية لهذا المعيار؟ وكيف يمكن قياس كل مؤشر رئيسي وفرعي؟ وما هي الأوزان النسبية لكل مؤشر ‏ونقطة قياس؟، 4-ما هي مسارات التطوير لتلك المؤشرات مستقبلاً؟.‏ ‎
‎ وعليه، جاءت فصول الكتاب الأربعة لتتناول المواضيع التالية: أولاً: التأصيل العلمي والمهني للموضوع، ‏حيث تم إستعراض سمات المدرب من خلال الأدبيات والدراسات والبحوث الأكاديمية، كما تم إستعراض ‏المرجعية المهنية للمعيار من خلال عرض تجارب المؤسسات الدولية لوضع معايير لإختيار أو تقييم أو ‏تمهين المدربين، وكذا تم عرض المواصفات القياسية الدولية ‏ISO‏ أو جوائز التميز أو غيرها؛ مما يرتبط ‏بالموضوع، ثانياً: التعريف بالمعيار الدولي للمدرب، من حيث منهجية بنائه ومرجعية عمله ومساراته ‏التطويرية وخطوات تطبيقه على المدربين ونتائجه وطرق التحقق والقياس لمؤشراته ومكوناته التفصيلية ‏والإعتقادات الخاطئة التي يمكن أن تشكل لبّ لدى المدرب حول تطبيق المعيار، ثالثاً: إستعراض مكونات ‏المعيار الدولي للمدرب، وهي المؤشرات الرئيسية للمعيار، والتي تتضمن: 1-الخلفية العلمية والإسهام ‏للمدرب، المعرفة العامة والخبرة التدريبية له، والسمات الشخصية والإنسانية للمدرب، 2-الأداء والممارسة ‏التدريبية داخل القاعة، والجَدارات العلمية المرتبطة بالتدريب من حيث تحديد الإحتياج التدريبي وتخطيط ‏وتصميم التدريب وتقويم التدريب.‏ ‎
‎ هذا وقد تم إضافة مؤشر للتخصص؛ وذلك ليتوافق المعيار مع التدريب في مختلف المجالات ويعطي مرونة ‏أكثر للتطبيق (بحيث يتم، في كل مؤشر، إستعراض: دليل فهم المؤشر تعريفياً، والوزن النسبي له والنقاط ‏التي تساعد على التمكن من قياسه)، رابعاً: استعراض مستقبل المعيار الدولي للمدرب من حيث التطوير ‏المستمر لمنهجية البناء وفقاً لمدخل (المتطلبات – الأداء – الأثر)، والدمج بين المؤشرات الرئيسية والفرعية ‏لتحقيق شمولية المعيار وسهولة تطبيقه، وتطوير الأوزان النسبية لكل مؤشر رئيسي وفرعي وفقاً للتطبيق ‏الفعلي للمعيار، وتحديث عملية التوافق مع مهن تدريبية مختلفة لتحقيق الإنتشار، وتطويع المعيار إلكترونياً ‏لسهولة إستخدامه على التطبيقات والأنظمة التقنية المختلفة.‏ ‎
‎ وتجدر الإشارة إلى أن المرفقات (الملاحق) المعرفية للكتاب تضمنت التعريف بالجهة المهنية للمعيار، ‏وبعض الأدلة الإرشادية للمعيار وآليات التحقق من النقاط الخاصة به.‏ ‎
‎ وأخيراً يمكن القول بأن ما اتسم به الكتاب هو أنه قد جمع في منهجه العلمي الموضوعي العديد من الوسائل ‏المعرفية والتطبيقية، مثل المفاهيم التي تم دعمها بالتجارب التطبيقية، والحقائق والمؤشرات وقوائم التحقق ‏لتحقيق الإستفادة الكاملة منه، بالإضافة إلى ذلك فقد تميزت لغة الكتاب بمزجها بين الصياغة الأكاديمية ‏والتطبيقية، بمعنى الجميع بين التأصيل العلمي والتطبيق المهني.‏ ‎
‎ لذا، فهو يعدّ دليلاً "إرشادياً تطبيقياً مرجعياً"، أكثر منه "كتاباً أكاديمياً"، هذا وقد تضمن كل مؤشر بالكتاب ‏كلاً من: دليل لفهم المؤشر تطبيقياً والوزن النسبي ونقاط القياس له، لذا فهو مفيد كمادة تدريبية للمدربين ‏وكدليل إرشادي لمؤسسات وإدارات التدريب.‏ ‎
‎ وعليه، فإن هذا الكتاب يعدّ مادة تدريبية لبرنامج تدريبي طبقاً لما جاء في عنوانه "المعايير العدلية للمدرب"، ‏بمعنى أن محتواه يأتي بمثابة تطوير لما بعد برامج "تدريب المدربين" التي لم تعد كافية لتأهيل وتطوير ‏المدرب وتقييم أدائه سواء في بداية حياته المهنية أو أثناء ممارسته للتدريب.‏

إقرأ المزيد
21.60$
24.00$
%10
الكمية:
موسوعة المعايير الدولية للتدريب - الجزء الثاني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 224
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،جداول
ردمك: 9789933362409

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين