لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الصناعات الغذائية التراثية والأكلات الشعبية العراقية وما منها في الدول العربية والاجنبية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 256,395

الصناعات الغذائية التراثية والأكلات الشعبية العراقية وما منها في الدول العربية والاجنبية
10.00$
الصناعات الغذائية التراثية والأكلات الشعبية العراقية وما منها في الدول العربية والاجنبية
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: خاص - رياض شمخي علي الموسوي
النوع: كتاب إلكتروني/epub
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:إن الغذاء وطقوس اعداده وتناوله هوية للمجتمع الذي يعرف به. وإنه جزء هام من حس الانتماء الى العائلة والمنطقة الثقافية، والوحدة الوطنية، فعلى سبيل المثال لا الحصرفان الأكلة الاكثر شيوعا والمفضلة عند البريطانيين(السمك، ورقائق البطاطا)، وعند الأمريكيين (الهمبرغر، والهوت دوغ)، وعند اليابانيين ( السوشي)، وعند النمسأويين (فينيرشنتزيل)، وعند الروس ...والأوكران (البورش)، وعند الاندونيسيون المنتجات المصنوعة من الرز، وعند المصريين (الفول المدبس، والكشري، والملوخية )، وعند اللبنانيين (التبولة، والشأورما)، وعند الاردنيين (المنسف)، وفي الخليج العربي أكلة (الجبسة)، وعند العراقيين (السمك المسكوف، والدولمة).
وبهذا فإن أطباق الطعام الخاصة هي علامات وطنية وإقليمية، وهي تكشف الكثير عن روح البلد، وعن الانفتاح نحو الثقافات الأخرى.
ان حقل تاريخ الغذاء هو حقل واعد وخصيب فهو على خطوط التماس بين الاقتصادي, والاجتماعي, والثقافي. وهو ايضا على مشارف التناهج بين علوم التاريخ والبيولوجيا, والانثولوجيا. فهو مبحث جديد تفتقر الية مكتبتنا العربية وهو من دون شك مسلك عصي بسبب الصعوبات المنهجية التي يثيرها، بسبب ندرة المصادر وتشتتها. فوثائق الجباية، وقلم التدوين, المخزني والسلطاني لاتوفر المعلومات اللازمة للتوسع في تاريخ الغذاء وظواهر التجديد الغذائي، ولذلك اضطر الباحثون للاستعانة بوثائق رديفة مثل مدونة، الفقه والفتأوي، ومذكرات الرحالة والمستكشفين، وكتب التطبب والاستشفاء ومدونة الامثال الشعبية والاسجال .
ان التجديد الغذائي في كل زمان ومكان يوفر معطيات غزيرة عن الاقتصاد، والثقافة، والذهنيات.
هناك نماذج مميزة من الأغذية التي يشترك فيها العراقيون كلهم من إذ الإعداد والمكونات وطقوس تناول هذه الأغذية، كما ا ن هناك أغذية تتميز بها كل منطقة بل كل مدينة، وقرية من مدن العراق وقراه من شماله الى جنوبه. فالروبيان البصري، والكبة الموصلية، وبردة بلاد الكردية، والمعجنات الارمنية وعصير النارنج النصراني، والطحينيه الفلسطينية، ومطبك السمك، والدولمة، والشيخ محشي، وصحون النواشف, كلها اكلات شعبية اختصت بها منطقة بعينها وقوم بعينهم ولان هذه الأغذية والأكلات اضافة الى كونها تسد حاجة الجسم من احتياجاته من الدهون والبروتينات والكربوهيدرات والفيتامينات والعناصر المعدنية فانها تراعي ظروف المنطقة المشهورة بها من الناحية الاقتصادية والاجتماعية ووفرة المادة الأولية.
ان بعض هذه الأغذية قد تطور كثيرا وبعضها اندثر وصار طي النسيان. وانطلاقا من مبدأ الحفاظ على تراث الوطن وتنوعه الشعبي الذي تأخذ الأغذية التراثية حيزا منه جاءت فكرة تأليف هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
الصناعات الغذائية التراثية والأكلات الشعبية العراقية وما منها في الدول العربية والاجنبية
الصناعات الغذائية التراثية والأكلات الشعبية العراقية وما منها في الدول العربية والاجنبية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 256,395

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: خاص - رياض شمخي علي الموسوي
النوع: كتاب إلكتروني/epub
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:إن الغذاء وطقوس اعداده وتناوله هوية للمجتمع الذي يعرف به. وإنه جزء هام من حس الانتماء الى العائلة والمنطقة الثقافية، والوحدة الوطنية، فعلى سبيل المثال لا الحصرفان الأكلة الاكثر شيوعا والمفضلة عند البريطانيين(السمك، ورقائق البطاطا)، وعند الأمريكيين (الهمبرغر، والهوت دوغ)، وعند اليابانيين ( السوشي)، وعند النمسأويين (فينيرشنتزيل)، وعند الروس ...والأوكران (البورش)، وعند الاندونيسيون المنتجات المصنوعة من الرز، وعند المصريين (الفول المدبس، والكشري، والملوخية )، وعند اللبنانيين (التبولة، والشأورما)، وعند الاردنيين (المنسف)، وفي الخليج العربي أكلة (الجبسة)، وعند العراقيين (السمك المسكوف، والدولمة).
وبهذا فإن أطباق الطعام الخاصة هي علامات وطنية وإقليمية، وهي تكشف الكثير عن روح البلد، وعن الانفتاح نحو الثقافات الأخرى.
ان حقل تاريخ الغذاء هو حقل واعد وخصيب فهو على خطوط التماس بين الاقتصادي, والاجتماعي, والثقافي. وهو ايضا على مشارف التناهج بين علوم التاريخ والبيولوجيا, والانثولوجيا. فهو مبحث جديد تفتقر الية مكتبتنا العربية وهو من دون شك مسلك عصي بسبب الصعوبات المنهجية التي يثيرها، بسبب ندرة المصادر وتشتتها. فوثائق الجباية، وقلم التدوين, المخزني والسلطاني لاتوفر المعلومات اللازمة للتوسع في تاريخ الغذاء وظواهر التجديد الغذائي، ولذلك اضطر الباحثون للاستعانة بوثائق رديفة مثل مدونة، الفقه والفتأوي، ومذكرات الرحالة والمستكشفين، وكتب التطبب والاستشفاء ومدونة الامثال الشعبية والاسجال .
ان التجديد الغذائي في كل زمان ومكان يوفر معطيات غزيرة عن الاقتصاد، والثقافة، والذهنيات.
هناك نماذج مميزة من الأغذية التي يشترك فيها العراقيون كلهم من إذ الإعداد والمكونات وطقوس تناول هذه الأغذية، كما ا ن هناك أغذية تتميز بها كل منطقة بل كل مدينة، وقرية من مدن العراق وقراه من شماله الى جنوبه. فالروبيان البصري، والكبة الموصلية، وبردة بلاد الكردية، والمعجنات الارمنية وعصير النارنج النصراني، والطحينيه الفلسطينية، ومطبك السمك، والدولمة، والشيخ محشي، وصحون النواشف, كلها اكلات شعبية اختصت بها منطقة بعينها وقوم بعينهم ولان هذه الأغذية والأكلات اضافة الى كونها تسد حاجة الجسم من احتياجاته من الدهون والبروتينات والكربوهيدرات والفيتامينات والعناصر المعدنية فانها تراعي ظروف المنطقة المشهورة بها من الناحية الاقتصادية والاجتماعية ووفرة المادة الأولية.
ان بعض هذه الأغذية قد تطور كثيرا وبعضها اندثر وصار طي النسيان. وانطلاقا من مبدأ الحفاظ على تراث الوطن وتنوعه الشعبي الذي تأخذ الأغذية التراثية حيزا منه جاءت فكرة تأليف هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
10.00$
الصناعات الغذائية التراثية والأكلات الشعبية العراقية وما منها في الدول العربية والاجنبية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين