تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:تَدُورُ أحْدَاثُ القِصَّةٍ فِي مَدينَةٍ شَرْقِيَّةٍ عَرِيقَةٍ يَحْكُمهَا أمِيرٌ عَادِلٌ مَحْبوبٌ مِن شَعْبِهِ، وَيُسَاعِدهُ وَزِيرهُ المُخْلِص فِي تَدبيرِ شُؤونِ مَمْلَكَتِهِ، إلاَّ أنَّ أحَدَ السًّحَرةِ كَانَ يَتَربَّصُ شَرَّاً بِهَذًا الأمِيرِ فَابتكَرَ حِيلَةً شرِّيرَةً ليوقعَ بِهَا بِالأمِيرِ وَيُنَصِّب ابنهُ حَاكِمَاً عَلَى هَذِهِ المَدِينَة.
فَكَيْفَ سَيَتَمَكَّن السَّاحِرُ مِنْ تَنْفِيذِ خُطَّتِهِ، وَمَا هُوَ سِرُّ اللَّقائِقِ ...وَبِمَاذَا تَتَكَلَّمُ فِيمَا بَيْنَهَا؟... وَمَا هُوَ سِرُّ البُومَةِ المَسُجُونَةِ فِي الْقَصْرِ الْمَهْجُور؟ وَمَاذَا يُخَبُئُ السَّحَرَةُ مِنْ أَسْرَارٍ في اجْتِمَاعَاتِهِم؟...
حِكَمٌ نَسْتَرشِدُ إليهَا مِن القِصَّة... الْكَثِيرُ الْكَثِيرُ من الأحْدَاثِ الْمُشَوِّقَةِ سَتقْرؤهَا عَزِيزِي الْقَارِئ الصَّغير في هَذِهِ الْقِصَّةِ الَّتِي تُعَلِّمنَا أنْ لَا تَيأس مَهْمَا كَانَ وَضْعُنَا صَعْباً أَوْ حَتَى يَبُدُو مَبْؤوساً مِنْهُ، كَمَا تُعَلِّمنَا أنْ نَصْبُرَ عَلَى صُرُوفِ الدَّهْرِ وَتَقَلْبَاتِ القدْرِ فَقَدْ يَكُونُ مَا يُخَبئهُ هَذا الْقدرُ لَنَا فيهِ مِنَ السَّعَادَةِ وَالْخَيْرِ الْكَثِير إقرأ المزيد