لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرقيق وأثرهم الاجتماعي والعلمي في صدر الإسلام

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 103,276

الرقيق وأثرهم الاجتماعي والعلمي في صدر الإسلام
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الرقيق وأثرهم الاجتماعي والعلمي في صدر الإسلام
تاريخ النشر: 30/08/2019
الناشر: دار أمجد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الرق حالة تملّك الإنسان لأخيه الإنسان وإدخاله إلى حيّز العبودية وكان لهذا الأمر جذوره الموغلة في القدم، حيث عرفته ومارسته اغلب الأمم والشعوب وعملت به مستفيدة من القدرات والجهود التي يتمتع بها الأشخاص الذين يقعون في الأسر نتيجة الحروب الدائرة آنذاك، وتسخيرهم للقيام بالأعمال التي تُطلب منهم، وإستغلال جهودهم ...من خلال إسترقاقهم.
لقد عرف البابليون والآشوريون في العراق القديم إستخدام الرقيق وكذلك المصريون والهنود واليونان والرومان والفرس وغيرهم من الامم والأقوام الأخرى، وكانت للديانتين اليهودية والنصرانية وقفة مؤيدة ومعترفة بالرق لما كانت عليه الحياة آنذاك من تسلط وقهر وعدم وجود ظروف ملائمة أوقفهم للمتغير نحو إعطاء الإنسان الأسير جزء من حقوقه التي حباه بها الله عزّ وجلّ.
ولم تكن المبادئ، والقوانين القديمة بأفضل حال من سابقاتها حول تناول موضوع الرق وإعطائه ما يستحق من أهمية ومعالجة بشكل سليم وصحيح لما في ذلك من مساس وأضرار بالمصالح الشخصية التي كانت تزيغ الأبصار عن الرؤية الصحيحة حول الإنسانية المفقودة آنذاك، واستمرت الحال عل ما هي عليه حتى مجيء الإسلام الذي توقف مليّاً ضد الرق وما فيه من معاناة وقسوة للإنسان تنافي الأخلاق والقيم التي جاء بها الإسلام وحملتها عقيدته القائمة على الحرية، ولذلك تناول الإسلام الرق وقام بمعالجته بطريقة إنسانية، واضعاً الأسس الصحيحة والقوية لتحرير الرق ومنحهم حريتهم ودورهم في المجتمع العربي والإسلامي.
جعل الإسلام المساواة شعاراً في حملته ضد التمييز وضيق الأفق، فلم يفرق بين أبيض وأسود، ولا بين حرٍّ وعيد، فالتقوى والإيمان هما المقياس، والمفاضلة بين الإنسان وأخيه الإنسان، ومن دون الإلتفات إلى اللون أو الجنس او العرق الذي كان يشغل قلقاً للكثير من الأشخاص فيما سلف، وأصبح للرقيق مكانة جيدة في أحضان الأسرة العربية الإسلامية وفي المجتمع الإسلامي، وتمتع بحقوق لم تكن تعطى له، وربما راودته في احلامه فقط، وتتابعت التشريعات والتوحديات التي ضيّعت الفارق بينه وبين سيده وقلصتها تمهيداً لرومها من غير رجعة.
ضمن هذه المقاربات تأتي هذه الدراسة، وتنبع أهميتها لتعلقها بحياة الإنسان وأوضاعه في المجتمعات العربية السابقة للإسلام وما لاقاه الرقيق من ظلم وجور حينها، والاهم في هذه الدراسة، بيان ما حققه الإسلام للرقيق من كرامة، بعد أن فقدها فيما مضى.
تسلط الدراسة الضوء على ودور الإسلام في معالجة مسألة الرق والرقيق، وإعطاء الإسلام المكانة التي يستحقونها كبشر، عن طريق إعطاء الرقيق حريته، وحقه في حياة يحياها كإنسان، مثله مثل باقي أفراد المجتمع، دون الإلتفات إلى الماضي والإنخراط في المجتمع والمشاركة في كافة جوانب الحياة الإجتماعية والإقتصادية والسياسية والفكرية.
جاءت هذه الدراسة ضمن تمهيد وأربعة فصول تم في التمهيد التعريف بالرق لغة، ومتابعته تاريخياً عند الأمم والأقوام، وجاءت مواضيع الفصول الأربعة على النحو التالي: 1-دور الرقيق السياسي في صدر الإسلام، 2-إسهام الرقيق في المجال الإقتصادي في فجر الإسلام والدولة الأموية، 3-دور الرقيق الإجتماعي في صدر الإسلام والدولة الأموية، 4-دور الرقيق الفكري في صدر الإسلام والدولة الأموية.
وتجدر الإشارة إلى أنه كان للقرآن الكريم الدور الأكبر في معالجة هذا الموضوع بشكل دقيق وبالتفصيل.
نبذة الناشر:كتابنا الموسوم الرقيق وأثرهم الإجتماعي والعلمي في صدر الإسلام تضمن دراسة إجتماعية وعلمية موسعة ‏عن الرقيق في الأمم السابقة وفي عصر صدر الإسلام والعصر الأموي والوقوف على أهم الإسهامات العلمية ‏والفكرية والتعليمية والفنية للرقيق في هذه العصور... وبيان الحياة الإجتماعية لهذه الطبقة من طبقات ‏المجتمع وتعريف كلمة الرق مع ذكر أبرز إنجازات الرقيق تماشياً مع مرور الزمن آنذاك... أتمنى لكم طيب ‏الوقت مع قراءة حروف الكتاب.‏

إقرأ المزيد
الرقيق وأثرهم الاجتماعي والعلمي في صدر الإسلام
الرقيق وأثرهم الاجتماعي والعلمي في صدر الإسلام
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 103,276

تاريخ النشر: 30/08/2019
الناشر: دار أمجد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الرق حالة تملّك الإنسان لأخيه الإنسان وإدخاله إلى حيّز العبودية وكان لهذا الأمر جذوره الموغلة في القدم، حيث عرفته ومارسته اغلب الأمم والشعوب وعملت به مستفيدة من القدرات والجهود التي يتمتع بها الأشخاص الذين يقعون في الأسر نتيجة الحروب الدائرة آنذاك، وتسخيرهم للقيام بالأعمال التي تُطلب منهم، وإستغلال جهودهم ...من خلال إسترقاقهم.
لقد عرف البابليون والآشوريون في العراق القديم إستخدام الرقيق وكذلك المصريون والهنود واليونان والرومان والفرس وغيرهم من الامم والأقوام الأخرى، وكانت للديانتين اليهودية والنصرانية وقفة مؤيدة ومعترفة بالرق لما كانت عليه الحياة آنذاك من تسلط وقهر وعدم وجود ظروف ملائمة أوقفهم للمتغير نحو إعطاء الإنسان الأسير جزء من حقوقه التي حباه بها الله عزّ وجلّ.
ولم تكن المبادئ، والقوانين القديمة بأفضل حال من سابقاتها حول تناول موضوع الرق وإعطائه ما يستحق من أهمية ومعالجة بشكل سليم وصحيح لما في ذلك من مساس وأضرار بالمصالح الشخصية التي كانت تزيغ الأبصار عن الرؤية الصحيحة حول الإنسانية المفقودة آنذاك، واستمرت الحال عل ما هي عليه حتى مجيء الإسلام الذي توقف مليّاً ضد الرق وما فيه من معاناة وقسوة للإنسان تنافي الأخلاق والقيم التي جاء بها الإسلام وحملتها عقيدته القائمة على الحرية، ولذلك تناول الإسلام الرق وقام بمعالجته بطريقة إنسانية، واضعاً الأسس الصحيحة والقوية لتحرير الرق ومنحهم حريتهم ودورهم في المجتمع العربي والإسلامي.
جعل الإسلام المساواة شعاراً في حملته ضد التمييز وضيق الأفق، فلم يفرق بين أبيض وأسود، ولا بين حرٍّ وعيد، فالتقوى والإيمان هما المقياس، والمفاضلة بين الإنسان وأخيه الإنسان، ومن دون الإلتفات إلى اللون أو الجنس او العرق الذي كان يشغل قلقاً للكثير من الأشخاص فيما سلف، وأصبح للرقيق مكانة جيدة في أحضان الأسرة العربية الإسلامية وفي المجتمع الإسلامي، وتمتع بحقوق لم تكن تعطى له، وربما راودته في احلامه فقط، وتتابعت التشريعات والتوحديات التي ضيّعت الفارق بينه وبين سيده وقلصتها تمهيداً لرومها من غير رجعة.
ضمن هذه المقاربات تأتي هذه الدراسة، وتنبع أهميتها لتعلقها بحياة الإنسان وأوضاعه في المجتمعات العربية السابقة للإسلام وما لاقاه الرقيق من ظلم وجور حينها، والاهم في هذه الدراسة، بيان ما حققه الإسلام للرقيق من كرامة، بعد أن فقدها فيما مضى.
تسلط الدراسة الضوء على ودور الإسلام في معالجة مسألة الرق والرقيق، وإعطاء الإسلام المكانة التي يستحقونها كبشر، عن طريق إعطاء الرقيق حريته، وحقه في حياة يحياها كإنسان، مثله مثل باقي أفراد المجتمع، دون الإلتفات إلى الماضي والإنخراط في المجتمع والمشاركة في كافة جوانب الحياة الإجتماعية والإقتصادية والسياسية والفكرية.
جاءت هذه الدراسة ضمن تمهيد وأربعة فصول تم في التمهيد التعريف بالرق لغة، ومتابعته تاريخياً عند الأمم والأقوام، وجاءت مواضيع الفصول الأربعة على النحو التالي: 1-دور الرقيق السياسي في صدر الإسلام، 2-إسهام الرقيق في المجال الإقتصادي في فجر الإسلام والدولة الأموية، 3-دور الرقيق الإجتماعي في صدر الإسلام والدولة الأموية، 4-دور الرقيق الفكري في صدر الإسلام والدولة الأموية.
وتجدر الإشارة إلى أنه كان للقرآن الكريم الدور الأكبر في معالجة هذا الموضوع بشكل دقيق وبالتفصيل.
نبذة الناشر:كتابنا الموسوم الرقيق وأثرهم الإجتماعي والعلمي في صدر الإسلام تضمن دراسة إجتماعية وعلمية موسعة ‏عن الرقيق في الأمم السابقة وفي عصر صدر الإسلام والعصر الأموي والوقوف على أهم الإسهامات العلمية ‏والفكرية والتعليمية والفنية للرقيق في هذه العصور... وبيان الحياة الإجتماعية لهذه الطبقة من طبقات ‏المجتمع وتعريف كلمة الرق مع ذكر أبرز إنجازات الرقيق تماشياً مع مرور الزمن آنذاك... أتمنى لكم طيب ‏الوقت مع قراءة حروف الكتاب.‏

إقرأ المزيد
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الرقيق وأثرهم الاجتماعي والعلمي في صدر الإسلام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 190
مجلدات: 1
ردمك: 9789923250112

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين