المجموعة المتكلمة والفاعلة في القرآن الكريم : الخالق .. الخالقين
(0)    
المرتبة: 188,673
تاريخ النشر: 27/08/2019
الناشر: دار روافد للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة الناشر:تدبراً ومحاولة للملمة أجزاء النظرة المتمعنة لموارد الخلق التي تكررت في القرآن الكريم عشرات المرات والتي لغاية اليوم لم نجد محاولة لفك رموزها أو أفلها محاولة التفريق بين تلك الموارد إعتماداً على نوعية الخلق أو نوعية المخلوقين أو حسب نوع مادة الخلق أو جنس الخالق إن كان مفرداً أو جمعاً ...(مجموعة) أو جمع الموارد المقترنة بقرينة واحدة مع بعضها إلى آخره من دقائق ما تحمله تلك الموارد العديدة.
وعليه فسأقوم بجمع الموارد الكريمة تحت عناوينها الخاصة بها من مثل الموارد التي تتكلم عن خلق (الإنسان) أو الموارد الكريمة التي تتكلم عن مادة الخلق وهكذا، وتلك التي جاء بها الخالق بصيغة المفرد وتمييزها عن الموارد الكريمة التي جاء فيها الخالقون بصيغة الجمع.
حتى تبين لنا أجوبة الكثير من التساؤلات التي تخص هل أن الخالق واحد فقط أم هنالك مجموعة من الخالقين؟ وهل أن المخلوقين هم أنفسهم حين تذكر اللفظة نفس من مثل الناس أو الإنسان؟ وهل أن مادة الخلق هي نفسها لجميع المخلوقين من مثل الطين والتراب والماء وغيرها؟... إقرأ المزيد