لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفقه الإسلامي بين حرية الإجتهاد وقيود المذهب الرسمي


الفقه الإسلامي بين حرية الإجتهاد وقيود المذهب الرسمي
5.00$
الكمية:
الفقه الإسلامي بين حرية الإجتهاد وقيود المذهب الرسمي
تاريخ النشر: 02/08/2019
الناشر: مركز نماء للبحوث والدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:لماذا هذا الكتاب؟ ... لقد ظل الدرس الفقهي حُرَّاً، تسري الحياة في أوصاله ما بقي مستقلاً عن السلطة ‏السياسية، بل إنه ظهر، في بعض مراحل التاريخ الإسلامي، بوصفه قوةً شعبية تدفع جور السلطان، وتقف ‏الناس على الحقيقة حين تسعى إلى طمسها حيلٌ السياسة وأهواءُ الساسة، ولما آل أمره إلى الدولة ...ذهبت عنه، ‏شيئاً فشيئاً، نضارة ذلك الوجه القشيب، واستحال التنوع المذهبي مع الأيام مذهباً واحداً، بل رأياً واحداً من ‏الآراء التي ينطوي عليها ذلك المذه، فلا يحل لمفتي الدولة الحيدةُ عنه في فتاواهم، ولا لقضاتها العدولُ عنه ‏في أقضيتهم، واستوجب ذلك إنشاء نمط من التعليم الفقهي الموحد "المدعوم من السلطة السياسية" ليخرّج ‏المفتين والقضاة العالمين بهذا "المختار السلطاني"، العاملين به فيما يأتون وما يدعون، فتوحد النظام ‏القضائين غير أنه أثمر قضاة يعتقدون في أنفسهم أنهم "لا يفرقون بين الغث والسمين، ولا يميزون الشمال ‏من اليمين"، وغلب على فقهاء ذلك العصر.‏ ‎
‎ في الجملة، إحساس "بالقصور" العلمي بالنظر إلى الفقهاء المتقدمين، فأورثهم ذلك عزوفاً "إرادياً" أول ‏الأمر، ثم "تلقائياً"، بعد ذلك، عن الإجتهاد، ولو مذهبياً، ولا أدل على ذلك من المقارنة بين "القاضي" كما ‏صوره الماوردي و"القاضي" في العصر العثماني، فإنها تُجمل ، في رأيي، الإختلاف بين وضعين ‏حضاريين، لا بين نظامين قضائيين فحسب.‏

إقرأ المزيد
الفقه الإسلامي بين حرية الإجتهاد وقيود المذهب الرسمي
الفقه الإسلامي بين حرية الإجتهاد وقيود المذهب الرسمي

تاريخ النشر: 02/08/2019
الناشر: مركز نماء للبحوث والدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:لماذا هذا الكتاب؟ ... لقد ظل الدرس الفقهي حُرَّاً، تسري الحياة في أوصاله ما بقي مستقلاً عن السلطة ‏السياسية، بل إنه ظهر، في بعض مراحل التاريخ الإسلامي، بوصفه قوةً شعبية تدفع جور السلطان، وتقف ‏الناس على الحقيقة حين تسعى إلى طمسها حيلٌ السياسة وأهواءُ الساسة، ولما آل أمره إلى الدولة ...ذهبت عنه، ‏شيئاً فشيئاً، نضارة ذلك الوجه القشيب، واستحال التنوع المذهبي مع الأيام مذهباً واحداً، بل رأياً واحداً من ‏الآراء التي ينطوي عليها ذلك المذه، فلا يحل لمفتي الدولة الحيدةُ عنه في فتاواهم، ولا لقضاتها العدولُ عنه ‏في أقضيتهم، واستوجب ذلك إنشاء نمط من التعليم الفقهي الموحد "المدعوم من السلطة السياسية" ليخرّج ‏المفتين والقضاة العالمين بهذا "المختار السلطاني"، العاملين به فيما يأتون وما يدعون، فتوحد النظام ‏القضائين غير أنه أثمر قضاة يعتقدون في أنفسهم أنهم "لا يفرقون بين الغث والسمين، ولا يميزون الشمال ‏من اليمين"، وغلب على فقهاء ذلك العصر.‏ ‎
‎ في الجملة، إحساس "بالقصور" العلمي بالنظر إلى الفقهاء المتقدمين، فأورثهم ذلك عزوفاً "إرادياً" أول ‏الأمر، ثم "تلقائياً"، بعد ذلك، عن الإجتهاد، ولو مذهبياً، ولا أدل على ذلك من المقارنة بين "القاضي" كما ‏صوره الماوردي و"القاضي" في العصر العثماني، فإنها تُجمل ، في رأيي، الإختلاف بين وضعين ‏حضاريين، لا بين نظامين قضائيين فحسب.‏

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
الفقه الإسلامي بين حرية الإجتهاد وقيود المذهب الرسمي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: دراسات شرعية
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 103
مجلدات: 1
ردمك: 9789961987254

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين