لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

زليخة تفتح عينيها

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 6,624

زليخة تفتح عينيها
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
زليخة تفتح عينيها
تاريخ النشر: 06/05/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في هذه الرواية: في شتاء عام 1930 تجد زليخة نفسها مع أبناء قريتها التترية في ‏طريقهم إلى المجهول؛ وحياة جديدة على ضفاف نهر أنغارا في سيبيريا. هؤلاء الناس ‏سيعيشون لسنوات طويلة في المنفى الذي سيقوا إليه قرب غابات منطقة التايغا في روسيا ‏السوفيتية. هناك حيث يتجاور شيوخ ورجال ونساء وأطفال ...يعتنقون أدياناً مختلفة ‏وينحدرون من أصول متباينة. سيعيش الجميع فصل شتاء صعب في طبيعة ثلجية قاسية ‏وحكومة جديدة...‏ ‎
‎ وسط هذه المعاناة الجسدية والروحية تصبح زليخة على موعد مع مسلسل الفقدان ويصبح ‏الحفاظ على حياتها وحياة من تحب أهم من أي شيء آخر..‏ ‎
‎ ‏- من أجواء الرواية نقرأ:‏ ‎
‎ ‏"هل الذي هناك، في وسط أنغارا، في قوقعة خشبية هو يوسف؟ زليخة تحملق، تركّز نظرها ‏الحاد كصيّاد. في الزورق يقف فتى يلوّح لها بيديه في يأس – شعره الأسود منبوش، أذناه ‏في مهب الريح، يداه اللتان لوحتهما الشمس نحيلتان، هشّتان، ركبتاه العاريتان تغطيهما ‏كدمات سوداء: يوسف ذو السبع سنوات، يرحل عنها، يبحر، يودعها. هي تصرخ، تمدَ ‏يديها، تفرد كفّيها - يا ولدي! يلوّح لها، فتلوّح في ردّها عليه بيديها الاثنتين بقوة، فاردة ‏ذراعيها بأوسع ما تستطيع، وباندفاع كأنها على وشك أن تطير.. يبتعد الزورق، ويصغر – ‏لكن عينيها تريان الفتى بشكل أفضل، أوضح، أكثر تحديداً. إنها ستظل تلوّح بيديها إلى أن ‏يختفي وجهه الشاحب خلف التلة الكبيرة. وبعد ذلك ستظل تلوح طويلاً، ستلوّح طويلاً...".‏
وقد قالوا عن الرواية: "عادت رواية غوزيل ياخينا "زليخا تفتح عينيها" إلى الصدارة من جديد لدى القراء في روسيا الاتحادية وجميع بلدان الاتحاد السوفياتي السابق، وذلك بعد عرضها متلفزة على شاشة القناة الروسية الأولى في فيلم طويل من ثماني حلقات من إخراج يغور أناشكين. والصدارة هنا ليست فقط على صعيد المبيعات الورقية (نحو نصف مليون نسخة) أو الالكترونية التي بيع منها ملايين النسخ، إنما على صعيد النقد بشتى أشكاله وقنواته الأدبية والقومية والدينية واللغوية.
الرواية "التاريخية"، التي لم تبارح المراكز الأولى على سلم المبيعات في روسيا لخمس سنوات متتالية، تضمنت إشكاليات محورية في بيئة شديدة التعقيد مرّت بهدوء قرب قراء عديدين هضموها ببطء وقيموها، إلا أنها أثارت ملايين المشاهدين فأدلوا بدلائهم في باب الانتقاد اللاذع المباشر، ولم تترك أحدًا منهم محايدًا. ولعل في هذا تكمن روعة فن الرواية.
"زليخا تفتح عينيها"(*)، تروي حكاية نزع السلطات السوفياتية ملكيات الأراضي من التتار وترحيلهم إلى منافي سيبيريا في ثلاثينيات القرن الماضي، مصورة عبر عيني إمرأة بسيطة إحدى المآسي الأكثر بشاعة في التاريخ، تزجها الكاتبة في قصة حب مع الضابط الروسي إيفان إيغناتوف ومعاناة لا تخلو من منفذ للأمل.
تقول ياخينا مستذكرة بدايتها الروائية: "أصدرت الرواية عام 2015، حاولت أن أجد طريقي إلى الطبع، راسلت 13 دار نشر لكنهم لم يوافقوا، حاولت أن أنشر الرواية على فصول في عدد من المجلات والصحف الأدبية، استمر الأمر شهوراً لكني لم أوفق. أعتقد إنه طريق عادي يقطعه أي كاتب مبتدئ". - عراق نيوز

إقرأ المزيد
زليخة تفتح عينيها
زليخة تفتح عينيها
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 6,624

تاريخ النشر: 06/05/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في هذه الرواية: في شتاء عام 1930 تجد زليخة نفسها مع أبناء قريتها التترية في ‏طريقهم إلى المجهول؛ وحياة جديدة على ضفاف نهر أنغارا في سيبيريا. هؤلاء الناس ‏سيعيشون لسنوات طويلة في المنفى الذي سيقوا إليه قرب غابات منطقة التايغا في روسيا ‏السوفيتية. هناك حيث يتجاور شيوخ ورجال ونساء وأطفال ...يعتنقون أدياناً مختلفة ‏وينحدرون من أصول متباينة. سيعيش الجميع فصل شتاء صعب في طبيعة ثلجية قاسية ‏وحكومة جديدة...‏ ‎
‎ وسط هذه المعاناة الجسدية والروحية تصبح زليخة على موعد مع مسلسل الفقدان ويصبح ‏الحفاظ على حياتها وحياة من تحب أهم من أي شيء آخر..‏ ‎
‎ ‏- من أجواء الرواية نقرأ:‏ ‎
‎ ‏"هل الذي هناك، في وسط أنغارا، في قوقعة خشبية هو يوسف؟ زليخة تحملق، تركّز نظرها ‏الحاد كصيّاد. في الزورق يقف فتى يلوّح لها بيديه في يأس – شعره الأسود منبوش، أذناه ‏في مهب الريح، يداه اللتان لوحتهما الشمس نحيلتان، هشّتان، ركبتاه العاريتان تغطيهما ‏كدمات سوداء: يوسف ذو السبع سنوات، يرحل عنها، يبحر، يودعها. هي تصرخ، تمدَ ‏يديها، تفرد كفّيها - يا ولدي! يلوّح لها، فتلوّح في ردّها عليه بيديها الاثنتين بقوة، فاردة ‏ذراعيها بأوسع ما تستطيع، وباندفاع كأنها على وشك أن تطير.. يبتعد الزورق، ويصغر – ‏لكن عينيها تريان الفتى بشكل أفضل، أوضح، أكثر تحديداً. إنها ستظل تلوّح بيديها إلى أن ‏يختفي وجهه الشاحب خلف التلة الكبيرة. وبعد ذلك ستظل تلوح طويلاً، ستلوّح طويلاً...".‏
وقد قالوا عن الرواية: "عادت رواية غوزيل ياخينا "زليخا تفتح عينيها" إلى الصدارة من جديد لدى القراء في روسيا الاتحادية وجميع بلدان الاتحاد السوفياتي السابق، وذلك بعد عرضها متلفزة على شاشة القناة الروسية الأولى في فيلم طويل من ثماني حلقات من إخراج يغور أناشكين. والصدارة هنا ليست فقط على صعيد المبيعات الورقية (نحو نصف مليون نسخة) أو الالكترونية التي بيع منها ملايين النسخ، إنما على صعيد النقد بشتى أشكاله وقنواته الأدبية والقومية والدينية واللغوية.
الرواية "التاريخية"، التي لم تبارح المراكز الأولى على سلم المبيعات في روسيا لخمس سنوات متتالية، تضمنت إشكاليات محورية في بيئة شديدة التعقيد مرّت بهدوء قرب قراء عديدين هضموها ببطء وقيموها، إلا أنها أثارت ملايين المشاهدين فأدلوا بدلائهم في باب الانتقاد اللاذع المباشر، ولم تترك أحدًا منهم محايدًا. ولعل في هذا تكمن روعة فن الرواية.
"زليخا تفتح عينيها"(*)، تروي حكاية نزع السلطات السوفياتية ملكيات الأراضي من التتار وترحيلهم إلى منافي سيبيريا في ثلاثينيات القرن الماضي، مصورة عبر عيني إمرأة بسيطة إحدى المآسي الأكثر بشاعة في التاريخ، تزجها الكاتبة في قصة حب مع الضابط الروسي إيفان إيغناتوف ومعاناة لا تخلو من منفذ للأمل.
تقول ياخينا مستذكرة بدايتها الروائية: "أصدرت الرواية عام 2015، حاولت أن أجد طريقي إلى الطبع، راسلت 13 دار نشر لكنهم لم يوافقوا، حاولت أن أنشر الرواية على فصول في عدد من المجلات والصحف الأدبية، استمر الأمر شهوراً لكني لم أوفق. أعتقد إنه طريق عادي يقطعه أي كاتب مبتدئ". - عراق نيوز

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
زليخة تفتح عينيها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فؤاد المرعي - مركز التعريب والبرمجة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 491
مجلدات: 1
ردمك: 9786140127968

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: rana شاهد كل تعليقاتي
  كتاب ممتاز - 21/12/41
سرعة في التوصيل وبطريقة عملية