لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فئران الأنابيب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,167

فئران الأنابيب
30.00$
الكمية:
فئران الأنابيب
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار المسيرة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن ما تناولته هذه الرواية، من إلمام بعالم البترول، وما أفرزه ويفرزه من صفقات ومؤامرات ودسائس وعوالم المال والجنس، قد يكون فيها بعض خيال وكثرة من حقيقة. وقد يكون الكاتب أراد الإساءة إلى العرب والشرق ككل. لكن سادة بعض عوالم البترول، ما زالوا يعتبرون هذه الثروة ملكاً خاصاً، يتصرفون ...بها بالشكل الذي كشف عنه الكاتب، بدل أن يحولوا الثروة البترولية إلى ملك وطني وقومي، ويوظفوه في خطط أنحاء تطال الأرض العربية كلها وفي خطط دفاع وتعبئة تطال معظم الدول العربية التي تحتاج إلى دعم ومساندة. ترى هل إذا حلت أزمة الشرق الأوسط بشكل ما، حلت مؤقتاً على الأقل، هل يمكن التوجه إلى البترول الضائع لاسترجاعه؟ البداية هي في مواجهة خطة بعثرة الثروة البترولية، ثم التوجه لنزع الملكية الخاصة لهذه الثروة، وجعلها ملكية وطنية قومية.
هذه هي البعثرة وأبطالها في الرواية. أبطالها سمات تتلقف الثروة في حنايا أنابيب البترول، كعلق يمتص دم الشعوب وثروات تلك الشعوب، فئران أنابيب غارقة في وحول البخشيش وخليط تغدر من الجنس والتآمر والجاه الكاذب. هذا بخشيش العالم الأسود الذي أفرزه الذهب الأسود، عالم على حقيقته في كتاب. وهذا الكتاب-الرواية-كان يجب أن يصدر، لكنه صدر وبلغة أجنبية يهدف تعميم ما فيه من إساءة إلى العرب، على العالم من جهة، ويهدف من إبقاء العرب الذين لا يقرأون لغة أجنبية غافلين عن عالم هذا الكتاب، الرواية، من جهة ثانية.
أما وقد صدرت هذه الرواية بكل ما فيها من معلومات وحوادث صريحة، تشير إلى أشخاصها الفعليين بأسماء مستعارة، وبكل ما فيها من أحداث ووقائع مختلفة وخيالية أحياناً، رأى المترجم أنه لا بد من نقلها إلى العربية لوضع العرب كافة، وبالذات الجماهير العربية، في صورة معركة المستقبل القريب، معركة النفط، داخلياً وخارجيا، عربياً، وعربياً-عالمياً.

إقرأ المزيد
فئران الأنابيب
فئران الأنابيب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,167

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار المسيرة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن ما تناولته هذه الرواية، من إلمام بعالم البترول، وما أفرزه ويفرزه من صفقات ومؤامرات ودسائس وعوالم المال والجنس، قد يكون فيها بعض خيال وكثرة من حقيقة. وقد يكون الكاتب أراد الإساءة إلى العرب والشرق ككل. لكن سادة بعض عوالم البترول، ما زالوا يعتبرون هذه الثروة ملكاً خاصاً، يتصرفون ...بها بالشكل الذي كشف عنه الكاتب، بدل أن يحولوا الثروة البترولية إلى ملك وطني وقومي، ويوظفوه في خطط أنحاء تطال الأرض العربية كلها وفي خطط دفاع وتعبئة تطال معظم الدول العربية التي تحتاج إلى دعم ومساندة. ترى هل إذا حلت أزمة الشرق الأوسط بشكل ما، حلت مؤقتاً على الأقل، هل يمكن التوجه إلى البترول الضائع لاسترجاعه؟ البداية هي في مواجهة خطة بعثرة الثروة البترولية، ثم التوجه لنزع الملكية الخاصة لهذه الثروة، وجعلها ملكية وطنية قومية.
هذه هي البعثرة وأبطالها في الرواية. أبطالها سمات تتلقف الثروة في حنايا أنابيب البترول، كعلق يمتص دم الشعوب وثروات تلك الشعوب، فئران أنابيب غارقة في وحول البخشيش وخليط تغدر من الجنس والتآمر والجاه الكاذب. هذا بخشيش العالم الأسود الذي أفرزه الذهب الأسود، عالم على حقيقته في كتاب. وهذا الكتاب-الرواية-كان يجب أن يصدر، لكنه صدر وبلغة أجنبية يهدف تعميم ما فيه من إساءة إلى العرب، على العالم من جهة، ويهدف من إبقاء العرب الذين لا يقرأون لغة أجنبية غافلين عن عالم هذا الكتاب، الرواية، من جهة ثانية.
أما وقد صدرت هذه الرواية بكل ما فيها من معلومات وحوادث صريحة، تشير إلى أشخاصها الفعليين بأسماء مستعارة، وبكل ما فيها من أحداث ووقائع مختلفة وخيالية أحياناً، رأى المترجم أنه لا بد من نقلها إلى العربية لوضع العرب كافة، وبالذات الجماهير العربية، في صورة معركة المستقبل القريب، معركة النفط، داخلياً وخارجيا، عربياً، وعربياً-عالمياً.

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
فئران الأنابيب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سامي ذبيان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 584
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين