لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أوركليدون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 193,436

أوركليدون
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
أوركليدون
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الحضارة الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"عصا في اليد أنفع من لسان في الفم"... اجتاح هذا المثل الروسي خلايا ذهني على حين غرَّة فارضاً نفسه عليَّ، فحاورني بآلاف جزيئات الصورة الواضحة حيناً والضبابية أخرى، وكأني به مبتهجٌ لنجاحه في أبعادتنا قوس النوم عن جفوني بعدما تكسّرت أجنحة، قاده وتبعثرت أوصاله وجزئياً نسيجه الوهي ما يزال ...الليل يغدو الخطا بسرعة نحو الإنقضاء، وكأني به ملّ نمطية عبئه الروتيني المعتاد فراح يتحدى النهار في المجيء ويحثه الحضور المبكر في محاولة لإختراق ما أصبح في عرفنا معرفة مسبقة وعادة درج عليها تزامن معقود ما بين الليل والنهار، والظلام والنور، والشمس والقمر: ما أحوجني هذه الليلة لأن أريح جسمي، وعقلي، وفكري من كل ما من شأنه أن يثير التوتر والإنفعال، ويبحث الإحتراق في بقايا رماد نفسي ما إن تحسّ ناره خبأت حتى تنبعث الشرارة التي تقصم ظهر البعير، وتنبش أشياءً ركنتها الروح في متاهات النسيان...
ولكنه الواقع القسري الذي يجعل الحدث الجاري يأخذ الحيّز الأكبر من وجدانك وإيمانك، رغماً عنك، فيدبّ الشك في أوصالك ليضعك وجهاً لوجه أمام عجزك التاريخي في فعل شيء، أياً كان هذا الشيء، تجاه ما تحياه من احداث وما تشاهده من وقائع تحصّك حتى نُقي العظام، ونتعامل معها على أنها خارجة عن نطاق مجالك المغناطيسي... هكذا أراها أولي الأمر في عالمنا العربي، أتراها النكسة المعنوية التي تهيء للهزيمة سبل الطفوّ على السطح...
أي لغة تلك التي تدفعنا إلى الجنوح نحو الخيال، فيما الواقع يتكسّر أمامنا وتتهشم مكوناته... وجودنا الخصيّ تقوده خيوط الغياب الواهية، فيما حبّات مسبحة أيامنا تنفرط أمامنا حبّة حبة... كما يستنزف الموت الفتيل قطرة... قطرة... كصدى نداء في واوٍ سحيق، يعلو رنين الهاتف في أركان البيت... ماذا... أأنت نائمة؟؟!!...
لا... دقائق فقط وسأكون جاهزة... تعثّر طفل في أول مشيه أهبط السلم، فيما يعلو خلفي صوت صفعة باب الدار... صباح الخير خالة... رنّة طفولية صباحية التقطتها أذني لإحدى تلميذات عمارتنا الصغيرة... وقد اعتادت عيناي على التقاط صور تلك الحمائم وهي تسير نحو مدارسها بخطوات متأرجحة بين الصحو والغفوة، وقد انتشرت مجموعات وجماعات صغيرة تذكرني بوصف لأحد شعرائنا القدامى... يوم كان الشاعر شاعراً... والأديب... أديباً والفنان فناناً... وبالطبع لكل قاعدة شواذ... "لولا نبيات كزغب القطا... رددني من بعضٍ إلى بعض"...
زغب القطا عصافير هؤلاء وأولئك... هم وهن جميعهن وجميعهم في العالم يتحدّ في الأعمار ويتوحدون في المرحلة الأروع، ومرحلة الطفولة إلا أنهم يختلفون في التفاصيل ويتفاوتون في الحصول على الحقوق، حقوقهم المشروعة... وكيف يمكنها أن ننكر ما يروّج له الآخرون من مصطلحات وإدّعاءات وحقوق تبرر لشعب ما من شعوب الأرض بتتويج الأطفال ملوكاً، فيما لا يحقّ لشعب آخر أن يطالب لطفولة أبنائه بالحدّ الأدنى من الحياة... ذلك السؤال الكبير لطفلة صغيرة وجدتني عاجزة عن الردّ عليه والإجابة عنه؛ ليس لأنني غير قادرة عن الردّ عليه، والإجابة عنه، ليس لأنني غير قادرة على الإجابة أو لا أعرفها؛ بل لأنها تحمل الكثير من الكفر والذنب والرفض لدساتير العالم وقوانين الشعوب ومؤتمرات الطفولة ورعايتها... وما يهدرون الشعارات، وما يصاغ من العبارات وما يُستهلك من الخطب والخطط يكفي لبناء المدينة الفاضلة للأطفال وتقف عاجزة عن إفهام العالم بأن الطفل محمد درّة، طفلنا، قُتيل برصاص عدوّنا، ولم يكن في يوم من الأيام صموئيل درّة قتله الإرهابيون الفلسطينيون.
عمت صباحاً حارتنا... صباحك سكّر، مبارك إن شاء الله، أرد على إحدى جارتنا وأنا في عجلة من أمري، لألقي بنفسي داخل السيارة التي بدا كرسيّها الجلدي الأسود متململاً من فظاظة جلوسي وثقل تفكيري وشرودي أفكر: لو أن كل شخص استجاب لدعوة الجلوس في المقعد المناسب لما كان في العالم مشكلة أو عقدة يمكن أن تدعوها عقدة الكراسي، ولما كانت هناك صرخة مشروعة للإنعتاق من العقود الزمنية طلباً للتغيير والراحة على الأقل، بل ربما حقّ لها الإحتجاج على قانون التملك والوراثة وردّ دعاوى الطابو... وإذا حييتم بتحية فحيّوا بأحسن منها... إيه... يا مخلوقة، نحن لا نريد أحسن منها، ولكن على الأقل قولي مرحبا يا سامعين الصوت... والله لا أذكر أننا أخطأنا بحقك... صباح الخير يا جماعة... يا أصدقائي... يا أحبائي أنا جد آسفة... عذرك مرفوض يا آنسة، ولن تقبله إلا إذ كشفت لنا عن السّر الكامن وراء تصرفك هذا... لا شيء البتة... عذراً مرة أخرى وحقكم علي...
كانت تنقضي الجرأة كي أقول ولأول مرة في حياتي ما لم أقله يوماً، وأنا التي بحاجة قصوى لتفريغ ذاكرتي من كمٍّ هائل من لُجِّ صورة وصوت، وقف عائقاً بيني وبين كل ما يجري حولي ويحسّسني بل يؤكد لي بأنه لم يتعدّ معطيات إضافية يمكن ضمها إلى ما سبق، حتى نيسان بربيعه الأسطوري النافذ إلى المسام والوجدان، لم ينجح في أن يكون... فقط... ربيعاً بلا نكسات... باهتة صورك يا يوم التاسع من نيسان لعام 1948... وبعد... أيمكن لولادة الكلمات أن تكون بعيدة عما يعتلج في النفس، وما يدور في الخلد، وتخربش به الذاكرة من رؤى باهتة، وبقايا صور، في زمن تجاوز الحدث خطوط التخيّل والواقع، ويجعل الواحد منا يقف مذهولاً، مصدوماً أمامه يلفّه نزف الشريان وتصدمه أوهام خمسين عاماً... فما بين نيسان ثمانية وأربعين الدامي إلى نيسان ألفين وأربعة الاكثر دموية تطاولت مروج وشعاب الدم الممهورة بأشلاء وتشييع الربيع إلى مثواه الأخير، فيما الأرض تصرخ قد اكتفت من جماجم مختلفة المقاسات والأصحاب...
مساكين أولئك الذين فتنوا بجمال الربيع، وتفنوا به، لأنهم نظروا إلى الجمال بمنأى عن روحانية المشهد وفحواه، فجاء وقت بتنا نشفق فيه عليهم من خديعة كبرى وقعوا في شباكها، ما أصعب أن تعيش في عمق الشيء ولا تحسّ به... تلك هي الكارثة... هي كوارث اجتاحت وتجتاح العالم العربي... طوفان من القهر والإنتكاس والإرتكاس يتجاوز حدود النفس إلى أعماقها.. فما بين إحتلال الأرض وإحتلال العقل مسافة زمنية لم تتجاوز الأيام...
على الرغم من مرور السنين.. إلا أن السنة تستحيل إلى يوم في عمر المصائب التي ترد وتترى على الإنسان العربي... هي ريح زوبعية يقال لها "أوركيلدون" كما جاء في الإصحاح السابع والعشرون في الإنجيل المقدس من العهد الجديد...
هكذا استدرجت أفكار الكاتبة اسم هذه الريح الزوبعية لتأني خبر معبّر عن مضمون ما انطوت عليها هذه المجموعة والتي وبقدر كونها قصصاً قصيرة... هي في حقيقتها واقعٌ تسرد من خلاله ما أتى على العرب من الزحف الإسرائيلي وإلى الزحف الربيعي المزعوم... تاريخ يأتى على شكل سرديات تجعل من الفلسفة الكثير...
ومن الحقيقة والواقع الأكثر والأكثر... هي بوح نفس كاد الآسى أن يقضي عليها... فاستعانت بالكتابة كدواء...

إقرأ المزيد
أوركليدون
أوركليدون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 193,436

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الحضارة الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"عصا في اليد أنفع من لسان في الفم"... اجتاح هذا المثل الروسي خلايا ذهني على حين غرَّة فارضاً نفسه عليَّ، فحاورني بآلاف جزيئات الصورة الواضحة حيناً والضبابية أخرى، وكأني به مبتهجٌ لنجاحه في أبعادتنا قوس النوم عن جفوني بعدما تكسّرت أجنحة، قاده وتبعثرت أوصاله وجزئياً نسيجه الوهي ما يزال ...الليل يغدو الخطا بسرعة نحو الإنقضاء، وكأني به ملّ نمطية عبئه الروتيني المعتاد فراح يتحدى النهار في المجيء ويحثه الحضور المبكر في محاولة لإختراق ما أصبح في عرفنا معرفة مسبقة وعادة درج عليها تزامن معقود ما بين الليل والنهار، والظلام والنور، والشمس والقمر: ما أحوجني هذه الليلة لأن أريح جسمي، وعقلي، وفكري من كل ما من شأنه أن يثير التوتر والإنفعال، ويبحث الإحتراق في بقايا رماد نفسي ما إن تحسّ ناره خبأت حتى تنبعث الشرارة التي تقصم ظهر البعير، وتنبش أشياءً ركنتها الروح في متاهات النسيان...
ولكنه الواقع القسري الذي يجعل الحدث الجاري يأخذ الحيّز الأكبر من وجدانك وإيمانك، رغماً عنك، فيدبّ الشك في أوصالك ليضعك وجهاً لوجه أمام عجزك التاريخي في فعل شيء، أياً كان هذا الشيء، تجاه ما تحياه من احداث وما تشاهده من وقائع تحصّك حتى نُقي العظام، ونتعامل معها على أنها خارجة عن نطاق مجالك المغناطيسي... هكذا أراها أولي الأمر في عالمنا العربي، أتراها النكسة المعنوية التي تهيء للهزيمة سبل الطفوّ على السطح...
أي لغة تلك التي تدفعنا إلى الجنوح نحو الخيال، فيما الواقع يتكسّر أمامنا وتتهشم مكوناته... وجودنا الخصيّ تقوده خيوط الغياب الواهية، فيما حبّات مسبحة أيامنا تنفرط أمامنا حبّة حبة... كما يستنزف الموت الفتيل قطرة... قطرة... كصدى نداء في واوٍ سحيق، يعلو رنين الهاتف في أركان البيت... ماذا... أأنت نائمة؟؟!!...
لا... دقائق فقط وسأكون جاهزة... تعثّر طفل في أول مشيه أهبط السلم، فيما يعلو خلفي صوت صفعة باب الدار... صباح الخير خالة... رنّة طفولية صباحية التقطتها أذني لإحدى تلميذات عمارتنا الصغيرة... وقد اعتادت عيناي على التقاط صور تلك الحمائم وهي تسير نحو مدارسها بخطوات متأرجحة بين الصحو والغفوة، وقد انتشرت مجموعات وجماعات صغيرة تذكرني بوصف لأحد شعرائنا القدامى... يوم كان الشاعر شاعراً... والأديب... أديباً والفنان فناناً... وبالطبع لكل قاعدة شواذ... "لولا نبيات كزغب القطا... رددني من بعضٍ إلى بعض"...
زغب القطا عصافير هؤلاء وأولئك... هم وهن جميعهن وجميعهم في العالم يتحدّ في الأعمار ويتوحدون في المرحلة الأروع، ومرحلة الطفولة إلا أنهم يختلفون في التفاصيل ويتفاوتون في الحصول على الحقوق، حقوقهم المشروعة... وكيف يمكنها أن ننكر ما يروّج له الآخرون من مصطلحات وإدّعاءات وحقوق تبرر لشعب ما من شعوب الأرض بتتويج الأطفال ملوكاً، فيما لا يحقّ لشعب آخر أن يطالب لطفولة أبنائه بالحدّ الأدنى من الحياة... ذلك السؤال الكبير لطفلة صغيرة وجدتني عاجزة عن الردّ عليه والإجابة عنه؛ ليس لأنني غير قادرة عن الردّ عليه، والإجابة عنه، ليس لأنني غير قادرة على الإجابة أو لا أعرفها؛ بل لأنها تحمل الكثير من الكفر والذنب والرفض لدساتير العالم وقوانين الشعوب ومؤتمرات الطفولة ورعايتها... وما يهدرون الشعارات، وما يصاغ من العبارات وما يُستهلك من الخطب والخطط يكفي لبناء المدينة الفاضلة للأطفال وتقف عاجزة عن إفهام العالم بأن الطفل محمد درّة، طفلنا، قُتيل برصاص عدوّنا، ولم يكن في يوم من الأيام صموئيل درّة قتله الإرهابيون الفلسطينيون.
عمت صباحاً حارتنا... صباحك سكّر، مبارك إن شاء الله، أرد على إحدى جارتنا وأنا في عجلة من أمري، لألقي بنفسي داخل السيارة التي بدا كرسيّها الجلدي الأسود متململاً من فظاظة جلوسي وثقل تفكيري وشرودي أفكر: لو أن كل شخص استجاب لدعوة الجلوس في المقعد المناسب لما كان في العالم مشكلة أو عقدة يمكن أن تدعوها عقدة الكراسي، ولما كانت هناك صرخة مشروعة للإنعتاق من العقود الزمنية طلباً للتغيير والراحة على الأقل، بل ربما حقّ لها الإحتجاج على قانون التملك والوراثة وردّ دعاوى الطابو... وإذا حييتم بتحية فحيّوا بأحسن منها... إيه... يا مخلوقة، نحن لا نريد أحسن منها، ولكن على الأقل قولي مرحبا يا سامعين الصوت... والله لا أذكر أننا أخطأنا بحقك... صباح الخير يا جماعة... يا أصدقائي... يا أحبائي أنا جد آسفة... عذرك مرفوض يا آنسة، ولن تقبله إلا إذ كشفت لنا عن السّر الكامن وراء تصرفك هذا... لا شيء البتة... عذراً مرة أخرى وحقكم علي...
كانت تنقضي الجرأة كي أقول ولأول مرة في حياتي ما لم أقله يوماً، وأنا التي بحاجة قصوى لتفريغ ذاكرتي من كمٍّ هائل من لُجِّ صورة وصوت، وقف عائقاً بيني وبين كل ما يجري حولي ويحسّسني بل يؤكد لي بأنه لم يتعدّ معطيات إضافية يمكن ضمها إلى ما سبق، حتى نيسان بربيعه الأسطوري النافذ إلى المسام والوجدان، لم ينجح في أن يكون... فقط... ربيعاً بلا نكسات... باهتة صورك يا يوم التاسع من نيسان لعام 1948... وبعد... أيمكن لولادة الكلمات أن تكون بعيدة عما يعتلج في النفس، وما يدور في الخلد، وتخربش به الذاكرة من رؤى باهتة، وبقايا صور، في زمن تجاوز الحدث خطوط التخيّل والواقع، ويجعل الواحد منا يقف مذهولاً، مصدوماً أمامه يلفّه نزف الشريان وتصدمه أوهام خمسين عاماً... فما بين نيسان ثمانية وأربعين الدامي إلى نيسان ألفين وأربعة الاكثر دموية تطاولت مروج وشعاب الدم الممهورة بأشلاء وتشييع الربيع إلى مثواه الأخير، فيما الأرض تصرخ قد اكتفت من جماجم مختلفة المقاسات والأصحاب...
مساكين أولئك الذين فتنوا بجمال الربيع، وتفنوا به، لأنهم نظروا إلى الجمال بمنأى عن روحانية المشهد وفحواه، فجاء وقت بتنا نشفق فيه عليهم من خديعة كبرى وقعوا في شباكها، ما أصعب أن تعيش في عمق الشيء ولا تحسّ به... تلك هي الكارثة... هي كوارث اجتاحت وتجتاح العالم العربي... طوفان من القهر والإنتكاس والإرتكاس يتجاوز حدود النفس إلى أعماقها.. فما بين إحتلال الأرض وإحتلال العقل مسافة زمنية لم تتجاوز الأيام...
على الرغم من مرور السنين.. إلا أن السنة تستحيل إلى يوم في عمر المصائب التي ترد وتترى على الإنسان العربي... هي ريح زوبعية يقال لها "أوركيلدون" كما جاء في الإصحاح السابع والعشرون في الإنجيل المقدس من العهد الجديد...
هكذا استدرجت أفكار الكاتبة اسم هذه الريح الزوبعية لتأني خبر معبّر عن مضمون ما انطوت عليها هذه المجموعة والتي وبقدر كونها قصصاً قصيرة... هي في حقيقتها واقعٌ تسرد من خلاله ما أتى على العرب من الزحف الإسرائيلي وإلى الزحف الربيعي المزعوم... تاريخ يأتى على شكل سرديات تجعل من الفلسفة الكثير...
ومن الحقيقة والواقع الأكثر والأكثر... هي بوح نفس كاد الآسى أن يقضي عليها... فاستعانت بالكتابة كدواء...

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
أوركليدون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 157
مجلدات: 1
ردمك: 9789953983028

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين