لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التقصير المحدال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,183

التقصير المحدال
60.00$
الكمية:
التقصير المحدال
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:خلافاً لما عهد من الكتب العبرية عن حروب إسرائيل السابقة، خصوصاً ما صدر منها على أثر حرب حزيران/يونيو 1967، "فالمحدال" الذي هو بين يدي القارئ، والذي هو وقائع حرب تشرين، لا يذهب إلى تجسيد فكرة الاستيطان في العسكري الإسرائيلي والقارئ لا يجد فيه ذلك المستوطن البهي الطلعة، الذي يتدفق ...قوة وحيوية، على ظهور دبابته، يشق الهواء بمدفعها المصوب، مقتحماً ومتحدياً، وكأنه رمز الثقة بالنفس وتعبير السطوة. ولا يطالع القارئ قائد الطائرة النفاثة، يجوب الأجواء مع أقرانه في تشكيلات هندوسية دقيقة، تنم عن الطمأنينة إلى امتلاك ناحية العلم والتكنولوجيا. ولا يلتقي بالعسكري الإسرائيلي يقود مئات الأسرى من الجنود العرب الحفاة، وأنصاف العراة، بينما هو في بزته العسكرية الأنيقة، كأنه تجسيد للنظام والتخطيط. فليس من "المحدال" شيء من صور حرب حزيران/يونيو، حيث العسكري الإسرائيلي، الفارع الطول، الممسك برشاشه، يهيمن على مئات الأسرى العرب المنبطحين على الأرض مستسلمين، ولا ذلك الجندي العربي، الذي قطع الأميال سيراً على أقدامه الحافية، وعلى وجهه ترتسم كل معالم المعاناة. لم يترك الجندي العربي "هذا وراءه" في المحدال وإنما ترك القائد الإسرائيلي باب حصنه مفتوحاً في جبل الشيخ وهرب دون أن يعرف رفاقه بذلك. أن كون "المحدال" رواية إسرائيلية لبعض وقائع حرب تشرين/أكتوبر، غير موثوق، بموضوعيتها ودقتها، وهذا لا ينفي قيمة الكتاب كوثيقة إسرائيلية بالذات لتلك الحرب ومقدماتها.
فهو يبرز التناقضات التي كان المجتمع الإسرائيلي يعيشها عشية الحرب. ويكشف العديد من عورات الآلة العسكرية التي بناها ذلك المجتمع الاستيطاني، وتحصن بها، مطمئناً نفسه إلى منعتها وقدرتها على ضمان أمنه وسلامه. في نظرته العامة إلى العدو الصهيوني، تأرجح الرأي العام العربي بين تطرفين: استهانة إلى حد الاستخفاف قبل قيام إسرائيل، ومبالغة إلى حد التهويل بعد حرب حزيران/يونيو، إلى أن جاءت حرب تشرين/اكتوبر، فأبرزت المستوطن الصهيوني على حقيقته: عدو قوي، لا تجوز الاستهانة به، إلا أنه بالتأكيد لا يستحيل قهره. وفي "المحدال" أفضل شهادة على ذلك.
نبذة الناشر:ترجمة كاملة ودقيقة لكتاب "المحدال" (التقصير) الذي صدر بالعبرية ويشكل شهادة عن حرب 1973 كما رآها صحافيون إسرائيليون ممن خدموا كمراسلين عسكريين أو ضباط احتياط خلال الحرب. والكتاب شهادة عن الحرب يرويها أشخاص مطلعون على بواطن الأمور، ويركز على تقصير الجيش الإسرائيلي وعيوبه.

إقرأ المزيد
التقصير المحدال
التقصير المحدال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,183

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:خلافاً لما عهد من الكتب العبرية عن حروب إسرائيل السابقة، خصوصاً ما صدر منها على أثر حرب حزيران/يونيو 1967، "فالمحدال" الذي هو بين يدي القارئ، والذي هو وقائع حرب تشرين، لا يذهب إلى تجسيد فكرة الاستيطان في العسكري الإسرائيلي والقارئ لا يجد فيه ذلك المستوطن البهي الطلعة، الذي يتدفق ...قوة وحيوية، على ظهور دبابته، يشق الهواء بمدفعها المصوب، مقتحماً ومتحدياً، وكأنه رمز الثقة بالنفس وتعبير السطوة. ولا يطالع القارئ قائد الطائرة النفاثة، يجوب الأجواء مع أقرانه في تشكيلات هندوسية دقيقة، تنم عن الطمأنينة إلى امتلاك ناحية العلم والتكنولوجيا. ولا يلتقي بالعسكري الإسرائيلي يقود مئات الأسرى من الجنود العرب الحفاة، وأنصاف العراة، بينما هو في بزته العسكرية الأنيقة، كأنه تجسيد للنظام والتخطيط. فليس من "المحدال" شيء من صور حرب حزيران/يونيو، حيث العسكري الإسرائيلي، الفارع الطول، الممسك برشاشه، يهيمن على مئات الأسرى العرب المنبطحين على الأرض مستسلمين، ولا ذلك الجندي العربي، الذي قطع الأميال سيراً على أقدامه الحافية، وعلى وجهه ترتسم كل معالم المعاناة. لم يترك الجندي العربي "هذا وراءه" في المحدال وإنما ترك القائد الإسرائيلي باب حصنه مفتوحاً في جبل الشيخ وهرب دون أن يعرف رفاقه بذلك. أن كون "المحدال" رواية إسرائيلية لبعض وقائع حرب تشرين/أكتوبر، غير موثوق، بموضوعيتها ودقتها، وهذا لا ينفي قيمة الكتاب كوثيقة إسرائيلية بالذات لتلك الحرب ومقدماتها.
فهو يبرز التناقضات التي كان المجتمع الإسرائيلي يعيشها عشية الحرب. ويكشف العديد من عورات الآلة العسكرية التي بناها ذلك المجتمع الاستيطاني، وتحصن بها، مطمئناً نفسه إلى منعتها وقدرتها على ضمان أمنه وسلامه. في نظرته العامة إلى العدو الصهيوني، تأرجح الرأي العام العربي بين تطرفين: استهانة إلى حد الاستخفاف قبل قيام إسرائيل، ومبالغة إلى حد التهويل بعد حرب حزيران/يونيو، إلى أن جاءت حرب تشرين/اكتوبر، فأبرزت المستوطن الصهيوني على حقيقته: عدو قوي، لا تجوز الاستهانة به، إلا أنه بالتأكيد لا يستحيل قهره. وفي "المحدال" أفضل شهادة على ذلك.
نبذة الناشر:ترجمة كاملة ودقيقة لكتاب "المحدال" (التقصير) الذي صدر بالعبرية ويشكل شهادة عن حرب 1973 كما رآها صحافيون إسرائيليون ممن خدموا كمراسلين عسكريين أو ضباط احتياط خلال الحرب. والكتاب شهادة عن الحرب يرويها أشخاص مطلعون على بواطن الأمور، ويركز على تقصير الجيش الإسرائيلي وعيوبه.

إقرأ المزيد
60.00$
الكمية:
التقصير المحدال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
لغة: عربي
طبعة: 2
السلسلة: الدراسات
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 356
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين