لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حول أزمة المجتمعات العربية ؛ حوار مفتوح في الحداثة والديمقراطية والإسلام

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,894

حول أزمة المجتمعات العربية ؛ حوار مفتوح في الحداثة والديمقراطية والإسلام
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حول أزمة المجتمعات العربية ؛ حوار مفتوح في الحداثة والديمقراطية والإسلام
تاريخ النشر: 31/07/2018
الناشر: المركز الثقافي للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:لم تأت مقاومة مشروع الحداثة والنهضة من جانب الشعوب والمجتمعات أو من أغلبيتها، وإنما جاءت كما لا يخفى على عاقل من قبل ثلاث قوى رئيسية: الإمبريالية الغربية أولاً وفي مقدمها إسرائيل، والنظم العربية التقليدية شبه الإقطاعية ثانياً، والقوى الإجتماعية العربية التي تضررت بالفعل من إجراءات الإصلاح التحديثي التي اتخذتها الحكومات ...الوطنية: إزاحة النخب الإستقراطية أو شبه الإرستقراطية والإقطاعية السائدة وإحلال نخبة جديدة، من أصول ريفية غالباً، وسطى وشعبية، محلها، وتشجيع ثقافة المواطنية الحديثة، في مواجهة ثقافة المراتبية والهرمية والتمييز ضد الطبقات الدنيا، التي وسمت كل النظم التقليدية، نزع ملكية الأرض الإقطاعية وإعادة توزيعها، تأميم المصارف والشركات الخاصة.
هذه هي القوى الثلاث التي ورثت العالم العربي بأكمله بعد سقوط ثورته التحديثية، وهي التي قادته وادارت شؤونه منذ السبعينيات من القرن الماضي ولا تزال، وخياراتها السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية والعلمية والتقنية هي المسؤولة الرئيسية عما يعيشه العالم العربي اليوم، وما يعيشه هو ثمرة النظام الجديد، الإجتماعي والسياسي والإقليمي، الذي أقامته هذه القوى والذي وضع لخدمة مصالحها وتعزيز مواقعها في الداخل والخارج الدولي معاً، وهذا ما يفعله بالضبط.

إقرأ المزيد
حول أزمة المجتمعات العربية ؛ حوار مفتوح في الحداثة والديمقراطية والإسلام
حول أزمة المجتمعات العربية ؛ حوار مفتوح في الحداثة والديمقراطية والإسلام
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,894

تاريخ النشر: 31/07/2018
الناشر: المركز الثقافي للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:لم تأت مقاومة مشروع الحداثة والنهضة من جانب الشعوب والمجتمعات أو من أغلبيتها، وإنما جاءت كما لا يخفى على عاقل من قبل ثلاث قوى رئيسية: الإمبريالية الغربية أولاً وفي مقدمها إسرائيل، والنظم العربية التقليدية شبه الإقطاعية ثانياً، والقوى الإجتماعية العربية التي تضررت بالفعل من إجراءات الإصلاح التحديثي التي اتخذتها الحكومات ...الوطنية: إزاحة النخب الإستقراطية أو شبه الإرستقراطية والإقطاعية السائدة وإحلال نخبة جديدة، من أصول ريفية غالباً، وسطى وشعبية، محلها، وتشجيع ثقافة المواطنية الحديثة، في مواجهة ثقافة المراتبية والهرمية والتمييز ضد الطبقات الدنيا، التي وسمت كل النظم التقليدية، نزع ملكية الأرض الإقطاعية وإعادة توزيعها، تأميم المصارف والشركات الخاصة.
هذه هي القوى الثلاث التي ورثت العالم العربي بأكمله بعد سقوط ثورته التحديثية، وهي التي قادته وادارت شؤونه منذ السبعينيات من القرن الماضي ولا تزال، وخياراتها السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية والعلمية والتقنية هي المسؤولة الرئيسية عما يعيشه العالم العربي اليوم، وما يعيشه هو ثمرة النظام الجديد، الإجتماعي والسياسي والإقليمي، الذي أقامته هذه القوى والذي وضع لخدمة مصالحها وتعزيز مواقعها في الداخل والخارج الدولي معاً، وهذا ما يفعله بالضبط.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حول أزمة المجتمعات العربية ؛ حوار مفتوح في الحداثة والديمقراطية والإسلام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1
ردمك: 9789954987216

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين