لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إدارة المؤسسات الاجتماعية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 162,333

إدارة المؤسسات الاجتماعية
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
إدارة المؤسسات الاجتماعية
تاريخ النشر: 05/07/2018
الناشر: دار الكتاب الجامعي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:بدأت قصتي مع إكتشافات كيفية صناعة وقيام إمبراطورية العالم السرية ونفض الغبار عن تفاصيلها عندما كنت في أحد المدن الغربية، وكانت فترة تحضير للإنتخابات المقبلة، والتي يجب حصولها في غصون أسبوع من تاريخه، وكنت مستقلاً حافل النقل المشترك لتلك المدينة في أميركا الشملاية عندما كان يجلس إلى جانبي رجل ...من أصول الأنغلو - ساكسون في العقد السابع من العمر، وتوجه إلي سائلاً أن كنت سأنتخب أحد الأحزاب لإدارة البلاد لتلك المرحلة، فأجبته بربما، فرد قائلاً أنه لا ينبغي لي أن أخسر يوماً من عمري في محاولة إنتخاب أحداً من المرشحين لتلك الإنتخابات، لأن الإنسان لم يعرف أبداً إنتخابات حرة ونزيهة، وفي نهاية الأمر فإن تلك الإنتخابات الديمقراطية مزورة أسوة بجميع الإنتخابات السابقة، والذي سيحصل على أصوات تؤهله لقيادة تلك الدولة هو في الحقيقة معين وليس منتخب، وأن جميع من سيحصل على المناصب الهامة لا بد لهم أن يكونوا أقرباء دم، ومن الطينة نفسها، ويخضعون للأيدولوجية الماسونية نفسها.
لا بد لي من الإعتراف أنني صعقت في بادئ الأمر وظننت أن الرجل الجالس إلى جانبي ثمل، فأخبرني بألا أتعجب أنها الحقيقة من دون زيادة أو نقصان، ثم نزل من الحافلة ولم أره بعد ذلك اليوم، بعدها بعدة أشهر وبينما كنت أتحقق من بعض الأمور من خلال شبكة الإنترنت وقع نظري على دستور أميركي يدعي دستور قدرنا يجيز الدولة الأميركية الإستيلاء على جميع دول العالم وشعوبها ومقدراتهم، وإعادة تشكيل هذه الدول على هيئة ولايات تابعة لدولة المركزية في مدينة واشنطن الأميركية في مهمة دينية وعنصرية، كانت مفاهيم الحركة الماسونية ونظرية شعب الله المختار تقف وراء هذا الدستور، فأخذت على عاتقي البحث عن الحقيقة لفهم ما الذي يحدث حقاً في هذا العالم، ومن يقف وراء تلك الإضطرابات التي تجتاح القارات الخمسة.
وقد يكون هذا الكتاب الأول من نوعه في العالم العربي الذي يحكي القصة الحقيقية والكاملة لمن يقف خلف الستار من عائلات ورجال وشركات الذين يختصرون لأنفسهم صياغة الأحداث والسياسات العالمية المتتالية لتحريك وفبركة تركيب الحكومات المحلية وصياغة الإنتخابات في العالم في إطارها الديمقراطية المزيف، وكيفية صناعة شخصيات للعب أدوار سياسية وعسكرية رخيصة على مسرح الأحداث العالمية، إضافة إلى كيفية وضع إستراتيجيات العمل بالعمليات العسكرية والإرهابية في العالم.
كما أن هذا الكتاب الوحيد الذي يقفز إلى ما وراء الحدث ليخبركم عن من هم صناع هذا الحدث، ويقفز ما وراء نشرات الأخبار اليومية المحكومة من المؤسسات الإعلامية التي بدورها مملوكة من تلك العائلات والشركات التي تسعي لترسيخ مفهوم تكرار الأحداث والمواضيع اليومية نفسها لأبعاد الشبهات عن صناع هذه الأحداث والقرارات التي يراد منها أن تكون شغل الشعوب الشاغل دون الدخول إلى صلب الموضوع لقول الحقيقة أن كل ما يقال عن إنتخاب رئيس الدولة هنا، وتعيين رئيس وزراء ووزير وسفير هناك، ما هي إلا مسرحيات مضحكة يقف ورائها قيادة شعب الأنغلو - ساكسون وطبقة النخبة من يهود الأشكناز.
نبذة الناشر:إذا كان الإنسان دائماً يعمد إلى تكوين المنظمات وينتمي إليها في نفس الوقت فإن الإدارة هي السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف التي أقيمت من أجلها المنظمات من خلال تحديد مراحل وعمليات إنجاز ومعايير الأداء داخل المنظمة وتوفير نظام رقابي يضمن المرونة بين الواقع والأطر التخطيطية، ونؤكد على أن الإدارة ليست وظيفة مصطنعة مفروضة على أنشطة الإنسان ولكنها عملية دينامية يلتزم بها أعضاء التنظيم.
وتلعب الإدارة دوراً أساسياً في نجاح أية مؤسسة، فأي مشروع أو منشأة أو عمل جماعي لا بد له من إدارة قيادية تسيّره وتشرف عليه وتتولى أموره، وبقدر ما تكون الإدارة جيدة بقدر ما تكون جردة العمل عالية والإدارة تعتبر هي المسؤولة عن النجاح أو الفشل الذي تصادفه المؤسسة، فنجاح القائد يعتمد على مستوى القدرات والمهارات المتوفرة لديه، فهي تمكنه من تحقيق الأهداف بأقصى قدر من الفعالية وبأقل قدر من الجهد والتكلفة.

إقرأ المزيد
إدارة المؤسسات الاجتماعية
إدارة المؤسسات الاجتماعية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 162,333

تاريخ النشر: 05/07/2018
الناشر: دار الكتاب الجامعي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:بدأت قصتي مع إكتشافات كيفية صناعة وقيام إمبراطورية العالم السرية ونفض الغبار عن تفاصيلها عندما كنت في أحد المدن الغربية، وكانت فترة تحضير للإنتخابات المقبلة، والتي يجب حصولها في غصون أسبوع من تاريخه، وكنت مستقلاً حافل النقل المشترك لتلك المدينة في أميركا الشملاية عندما كان يجلس إلى جانبي رجل ...من أصول الأنغلو - ساكسون في العقد السابع من العمر، وتوجه إلي سائلاً أن كنت سأنتخب أحد الأحزاب لإدارة البلاد لتلك المرحلة، فأجبته بربما، فرد قائلاً أنه لا ينبغي لي أن أخسر يوماً من عمري في محاولة إنتخاب أحداً من المرشحين لتلك الإنتخابات، لأن الإنسان لم يعرف أبداً إنتخابات حرة ونزيهة، وفي نهاية الأمر فإن تلك الإنتخابات الديمقراطية مزورة أسوة بجميع الإنتخابات السابقة، والذي سيحصل على أصوات تؤهله لقيادة تلك الدولة هو في الحقيقة معين وليس منتخب، وأن جميع من سيحصل على المناصب الهامة لا بد لهم أن يكونوا أقرباء دم، ومن الطينة نفسها، ويخضعون للأيدولوجية الماسونية نفسها.
لا بد لي من الإعتراف أنني صعقت في بادئ الأمر وظننت أن الرجل الجالس إلى جانبي ثمل، فأخبرني بألا أتعجب أنها الحقيقة من دون زيادة أو نقصان، ثم نزل من الحافلة ولم أره بعد ذلك اليوم، بعدها بعدة أشهر وبينما كنت أتحقق من بعض الأمور من خلال شبكة الإنترنت وقع نظري على دستور أميركي يدعي دستور قدرنا يجيز الدولة الأميركية الإستيلاء على جميع دول العالم وشعوبها ومقدراتهم، وإعادة تشكيل هذه الدول على هيئة ولايات تابعة لدولة المركزية في مدينة واشنطن الأميركية في مهمة دينية وعنصرية، كانت مفاهيم الحركة الماسونية ونظرية شعب الله المختار تقف وراء هذا الدستور، فأخذت على عاتقي البحث عن الحقيقة لفهم ما الذي يحدث حقاً في هذا العالم، ومن يقف وراء تلك الإضطرابات التي تجتاح القارات الخمسة.
وقد يكون هذا الكتاب الأول من نوعه في العالم العربي الذي يحكي القصة الحقيقية والكاملة لمن يقف خلف الستار من عائلات ورجال وشركات الذين يختصرون لأنفسهم صياغة الأحداث والسياسات العالمية المتتالية لتحريك وفبركة تركيب الحكومات المحلية وصياغة الإنتخابات في العالم في إطارها الديمقراطية المزيف، وكيفية صناعة شخصيات للعب أدوار سياسية وعسكرية رخيصة على مسرح الأحداث العالمية، إضافة إلى كيفية وضع إستراتيجيات العمل بالعمليات العسكرية والإرهابية في العالم.
كما أن هذا الكتاب الوحيد الذي يقفز إلى ما وراء الحدث ليخبركم عن من هم صناع هذا الحدث، ويقفز ما وراء نشرات الأخبار اليومية المحكومة من المؤسسات الإعلامية التي بدورها مملوكة من تلك العائلات والشركات التي تسعي لترسيخ مفهوم تكرار الأحداث والمواضيع اليومية نفسها لأبعاد الشبهات عن صناع هذه الأحداث والقرارات التي يراد منها أن تكون شغل الشعوب الشاغل دون الدخول إلى صلب الموضوع لقول الحقيقة أن كل ما يقال عن إنتخاب رئيس الدولة هنا، وتعيين رئيس وزراء ووزير وسفير هناك، ما هي إلا مسرحيات مضحكة يقف ورائها قيادة شعب الأنغلو - ساكسون وطبقة النخبة من يهود الأشكناز.
نبذة الناشر:إذا كان الإنسان دائماً يعمد إلى تكوين المنظمات وينتمي إليها في نفس الوقت فإن الإدارة هي السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف التي أقيمت من أجلها المنظمات من خلال تحديد مراحل وعمليات إنجاز ومعايير الأداء داخل المنظمة وتوفير نظام رقابي يضمن المرونة بين الواقع والأطر التخطيطية، ونؤكد على أن الإدارة ليست وظيفة مصطنعة مفروضة على أنشطة الإنسان ولكنها عملية دينامية يلتزم بها أعضاء التنظيم.
وتلعب الإدارة دوراً أساسياً في نجاح أية مؤسسة، فأي مشروع أو منشأة أو عمل جماعي لا بد له من إدارة قيادية تسيّره وتشرف عليه وتتولى أموره، وبقدر ما تكون الإدارة جيدة بقدر ما تكون جردة العمل عالية والإدارة تعتبر هي المسؤولة عن النجاح أو الفشل الذي تصادفه المؤسسة، فنجاح القائد يعتمد على مستوى القدرات والمهارات المتوفرة لديه، فهي تمكنه من تحقيق الأهداف بأقصى قدر من الفعالية وبأقل قدر من الجهد والتكلفة.

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
إدارة المؤسسات الاجتماعية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 225
مجلدات: 1
ردمك: 9786144521755

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين