لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عبد الله العلايلي


عبد الله العلايلي
10.00$
الكمية:
عبد الله العلايلي
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: مركز بيروت للدراسات والتوثيق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إنَّهُ عبدُ اللهِ بن عُثْمانَ العَلاَيِليُّ، وَقَدْ جَاءَ مَعَ حَبْكَةِ التَّاريخِ على قَدَرٍ؛ لِيَنْشَأَ فِي بَيْتٍ بَيْرُوتِيٍّ مُحَافِظٍ عَلَى التَّقَالِيدِ وَالعَادَاتِ الَّتِي طَبَعَتْ مَطْلِعَ القَرْنِ العِشْرينَ بِمَيْسَمٍ خَاصٍّ، يَعْتَمِلُ بِالأَفْكَارِ التَّنْوِيرِيَّةِ، وَالآرَاءِ النَّهْضَوِيَّةِ، وَالمَنَاهِجِ الإصْلاَحيَّةِ؛ بالرَّغْمِ مِنْ أَتُّونِ الحَرْبِ الأُولَى العَالَمِيَّةِ.
وإذا كَانَ مِنْ طَالِعِ مِيمَاتِ الأفكارِ العَابَرِةِ للِثَّقافاتِ؛ أنْ ...تَشْهَدَ نَشْأَةَ الحَرَكَةِ الدَّادِيَّةِ رَحِمِ المَدْرَسَةِ السُّورْيَاليَّةِ فِي الغَرْبِ، فَمَا مِنْ عَجَبٍ أَنْ يَشْهَدَ هَذَأ الشَّرْقُ نَابِغَةٍ لا شَكَّ أنَّهُ أُرْسِلَ إلينا من "وادِي عَبْقَر" لِيَكُونَ أَحَدَ أَرْكانِ النَّهْضَةِ الأَدَبِيَّةِ، وَاللُّغَوِيَّةِ، وَالفَلْسِفِيَّةِ، والإجْتِمَاعِيَّةِ، وَالفِقْهِيَّةِ؛ ويَغْدُوَ وَاحِداً مِنْ أفذَاذِ الدَّهْرِ يُشَارُ إليهِ بكونِهِ فَرْقَدَ الضَّادِ وإمَامَ مِخْرَابِ اللُّغَةِ!!...
عَلَى أنَّ اللُّغةَ هُنَا لَيْسَتْ شَيئاً يَتَقَوقَعُ فِي اللَّفْظِ أَوْ يَتَمَوْضَعُ فِي الحَرْفِ مِنْهً؛ بِلِ اللُّغَةُ هِيَ المَعْبَرُ وَالمُعَبِّرُ عَلَى أَنْحَاءَ شَتًى، عَنْ كُلِّ مَا تَتَطَارَحُهُ الرُّؤَى، وتَتَرَاوَحُهُ هَسْهَسَاتُ الفِكْرِ، وَخَلَجَاتُ القَلْبِ، وَهَمَسَاتُ الرُّوحِ.

إقرأ المزيد
عبد الله العلايلي
عبد الله العلايلي

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: مركز بيروت للدراسات والتوثيق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إنَّهُ عبدُ اللهِ بن عُثْمانَ العَلاَيِليُّ، وَقَدْ جَاءَ مَعَ حَبْكَةِ التَّاريخِ على قَدَرٍ؛ لِيَنْشَأَ فِي بَيْتٍ بَيْرُوتِيٍّ مُحَافِظٍ عَلَى التَّقَالِيدِ وَالعَادَاتِ الَّتِي طَبَعَتْ مَطْلِعَ القَرْنِ العِشْرينَ بِمَيْسَمٍ خَاصٍّ، يَعْتَمِلُ بِالأَفْكَارِ التَّنْوِيرِيَّةِ، وَالآرَاءِ النَّهْضَوِيَّةِ، وَالمَنَاهِجِ الإصْلاَحيَّةِ؛ بالرَّغْمِ مِنْ أَتُّونِ الحَرْبِ الأُولَى العَالَمِيَّةِ.
وإذا كَانَ مِنْ طَالِعِ مِيمَاتِ الأفكارِ العَابَرِةِ للِثَّقافاتِ؛ أنْ ...تَشْهَدَ نَشْأَةَ الحَرَكَةِ الدَّادِيَّةِ رَحِمِ المَدْرَسَةِ السُّورْيَاليَّةِ فِي الغَرْبِ، فَمَا مِنْ عَجَبٍ أَنْ يَشْهَدَ هَذَأ الشَّرْقُ نَابِغَةٍ لا شَكَّ أنَّهُ أُرْسِلَ إلينا من "وادِي عَبْقَر" لِيَكُونَ أَحَدَ أَرْكانِ النَّهْضَةِ الأَدَبِيَّةِ، وَاللُّغَوِيَّةِ، وَالفَلْسِفِيَّةِ، والإجْتِمَاعِيَّةِ، وَالفِقْهِيَّةِ؛ ويَغْدُوَ وَاحِداً مِنْ أفذَاذِ الدَّهْرِ يُشَارُ إليهِ بكونِهِ فَرْقَدَ الضَّادِ وإمَامَ مِخْرَابِ اللُّغَةِ!!...
عَلَى أنَّ اللُّغةَ هُنَا لَيْسَتْ شَيئاً يَتَقَوقَعُ فِي اللَّفْظِ أَوْ يَتَمَوْضَعُ فِي الحَرْفِ مِنْهً؛ بِلِ اللُّغَةُ هِيَ المَعْبَرُ وَالمُعَبِّرُ عَلَى أَنْحَاءَ شَتًى، عَنْ كُلِّ مَا تَتَطَارَحُهُ الرُّؤَى، وتَتَرَاوَحُهُ هَسْهَسَاتُ الفِكْرِ، وَخَلَجَاتُ القَلْبِ، وَهَمَسَاتُ الرُّوحِ.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
عبد الله العلايلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 26×26
عدد الصفحات: 25
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين