لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دراسات في تاريخ المدن الأندلسية 4 - من مدن وحصون طليطلة (مدريد - وادي الحجارة - أقليش - طلمنكة)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 76,845

دراسات في تاريخ المدن الأندلسية 4 - من مدن وحصون طليطلة (مدريد - وادي الحجارة - أقليش - طلمنكة)
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
دراسات في تاريخ المدن الأندلسية 4 - من مدن وحصون طليطلة (مدريد - وادي الحجارة - أقليش - طلمنكة)
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار تموز ديموزي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:حكم المسلمون الأندلس للمدة بين (92- 897هـ/ 710- 1491م) فأقاموا هناك حضارة شامخة تركت بصماتها في التاريخ بحيث يصعب على كل دارس تجاهلها، وكان من أهم مظاهر تلك الحضارة هي إزدهار المدن في ظل الحكم الإسلامي، إذ عمل الحكام والأمراء المسلمون هناك وعلى مختلف حقب التاريخ الأندلسي على بناء ...المدن وتوسيعها وإعمار القديم منها حتى عجت بالحياة في مختلف جوانبها السياسية والإقتصادية والإجتماعية والعمرانية، ومن هذا المنطلق جاءت دراستنا للمدن الأندلسية لما تمثله كل مدينة هناك من أنموذج مصغر للتاريخ الأندلسي بكل مراحله وما يحمله من إزدهار وإنحطاط ووحدة وتمزق.
وتأتي مدن الثغور في مقدمة إهتمامات الحكام والأمراء آنذاك وذلك لأهميتها العسكرية وما تشكله من خطورة على أمن الدولة ووحدتها، لذلك قاموا بأعمارها وشحنها بالمقاتلة وما تحتاجه من وسائل الدفاع، واستمرت مدن الثغور تؤدي وظيفتها حتى منتصف القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي عندما سادت حالة من الفوضى السياسية التي اجتاحت الأندلس خلال عصر الطوائف (422- 484هـ/ 1030- 1091م)، فكان إنهيارها أذان بسقوط الخطوط الدفاعية الأندلسية الواحدة تلو الأخرى، ومن هنا تأتي أهمية دراسة مدن الثغور وما شهدته من تطور وإنحدار وتأثير ذلك على مجرى الحياة العامة على الساحة الأندلسية.
من هذا الوصف الموجز يتضح مدى تأثير البيئة الجغرافية على الأحداث التي مرّت بها المدينة تحت الحكم الإسلامي، فقد شجعت وبشكل كبير على بث روح التمرد والثورة ضد حكومة قرطبة وقدمت الحماية الطبيعية لهم، فنهر تاجة إلى جنب السلاسل الجبلية العالية جعل من الصعب على الجيوش الوصول إليها إلا بعد جهد كبير فضلاً عن الوقت الذي تحتاجه ما يجعلها تصل إلى طليطلة وهي منهكة.
ولأهمية هذه المدن فقد قمنا بدراستها كلاً منها على حده، فسلطنا الضوء على الجغرافية التاريخية لكل مدينة من حيث موقعها وأهم مظاهرها الطبيعية، كما تناولنا تاريخها السياسي وما مرّ بها من أحداث خلال عهود الدولة الإسلامية المختلفة حتى سقوطها بين النصارى، فضلاً عن بعض الجوانب الحضارية لكل منها، مثل أهم الآثار الإسلامية فيها، ثم أهم رجالاتها الذين أسهموا في ميادين العلوم المختلفة.

إقرأ المزيد
دراسات في تاريخ المدن الأندلسية 4 - من مدن وحصون طليطلة (مدريد - وادي الحجارة - أقليش - طلمنكة)
دراسات في تاريخ المدن الأندلسية 4 - من مدن وحصون طليطلة (مدريد - وادي الحجارة - أقليش - طلمنكة)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 76,845

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار تموز ديموزي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:حكم المسلمون الأندلس للمدة بين (92- 897هـ/ 710- 1491م) فأقاموا هناك حضارة شامخة تركت بصماتها في التاريخ بحيث يصعب على كل دارس تجاهلها، وكان من أهم مظاهر تلك الحضارة هي إزدهار المدن في ظل الحكم الإسلامي، إذ عمل الحكام والأمراء المسلمون هناك وعلى مختلف حقب التاريخ الأندلسي على بناء ...المدن وتوسيعها وإعمار القديم منها حتى عجت بالحياة في مختلف جوانبها السياسية والإقتصادية والإجتماعية والعمرانية، ومن هذا المنطلق جاءت دراستنا للمدن الأندلسية لما تمثله كل مدينة هناك من أنموذج مصغر للتاريخ الأندلسي بكل مراحله وما يحمله من إزدهار وإنحطاط ووحدة وتمزق.
وتأتي مدن الثغور في مقدمة إهتمامات الحكام والأمراء آنذاك وذلك لأهميتها العسكرية وما تشكله من خطورة على أمن الدولة ووحدتها، لذلك قاموا بأعمارها وشحنها بالمقاتلة وما تحتاجه من وسائل الدفاع، واستمرت مدن الثغور تؤدي وظيفتها حتى منتصف القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي عندما سادت حالة من الفوضى السياسية التي اجتاحت الأندلس خلال عصر الطوائف (422- 484هـ/ 1030- 1091م)، فكان إنهيارها أذان بسقوط الخطوط الدفاعية الأندلسية الواحدة تلو الأخرى، ومن هنا تأتي أهمية دراسة مدن الثغور وما شهدته من تطور وإنحدار وتأثير ذلك على مجرى الحياة العامة على الساحة الأندلسية.
من هذا الوصف الموجز يتضح مدى تأثير البيئة الجغرافية على الأحداث التي مرّت بها المدينة تحت الحكم الإسلامي، فقد شجعت وبشكل كبير على بث روح التمرد والثورة ضد حكومة قرطبة وقدمت الحماية الطبيعية لهم، فنهر تاجة إلى جنب السلاسل الجبلية العالية جعل من الصعب على الجيوش الوصول إليها إلا بعد جهد كبير فضلاً عن الوقت الذي تحتاجه ما يجعلها تصل إلى طليطلة وهي منهكة.
ولأهمية هذه المدن فقد قمنا بدراستها كلاً منها على حده، فسلطنا الضوء على الجغرافية التاريخية لكل مدينة من حيث موقعها وأهم مظاهرها الطبيعية، كما تناولنا تاريخها السياسي وما مرّ بها من أحداث خلال عهود الدولة الإسلامية المختلفة حتى سقوطها بين النصارى، فضلاً عن بعض الجوانب الحضارية لكل منها، مثل أهم الآثار الإسلامية فيها، ثم أهم رجالاتها الذين أسهموا في ميادين العلوم المختلفة.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
دراسات في تاريخ المدن الأندلسية 4 - من مدن وحصون طليطلة (مدريد - وادي الحجارة - أقليش - طلمنكة)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 237
مجلدات: 1
ردمك: 9789933597290

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين