لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 84,579

خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان
34.20$
36.00$
%5
الكمية:
خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان
تاريخ النشر: 30/03/2018
الناشر: دار زهدي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:التغير السياسي الخيالي هو إطار لحركة فكرية وتوجهات ومفاهيم حزبية تسيطر على كل المعاني الحقيقية ، وتشوّه المفاهيم الأساسية وهو إطار لمعاني حزبية صرفة ، تتمركز حوله كل التوجهات الفكرية ، وتتأسس من خلاله المعاني السياسية الجديدة ، ويكون المصدر لكل تغيّر سياسي يحوّل الحركات الفكرية من مفهوم شعبي ...إلى مفهوم حزبي ، تسيطر من خلاله الأحزاب السياسية على جميع مؤسسات الدولة ، وهو برنامج حزبي يشوّه العملية السياسية على الساحة في العراق ، ليجعل العراق دولة قانونية مؤسساتية دستورية فدرالية ؛ وهذه لا وجود لها داخل العراق ، فالعراق تحوّل من دكتاتورية الحزب الواحد إلى دكتاتورية الأحزاب ، وتم وضع لائحة حزبية جديدة ، لا فرق بينها وبين الدساتير السابقة التي تم وضعها في العراق منذ عام 1925 وانتهاءً بسنة 1970 ، حيث يحرم الشعب على الدوام من ممارسة حقوقه المشروعة ؛ وهي المشاركة في العملية السياسية ، وإعادة التوازن إلى الساحة السياسية ، حينها تبدأ مسرحية الأحزاب السياسية في تأليف لائحة حزبية تحت عنوان الدستور ، وهي لائحة لا شأن لها ولا قيمة ... هذا ما يحدث فعلاً داخل الساحات السياسية وخصوصاً في العراق ، حيث تم إدخال الشعب في دوامة العملية السياسية من خلال الشعارات الخيالية لقيادات الأحزاب ، بحيث لم يعد يعرف موقعه داخل الساحة السياسية حينها يبدأ الصراع السياسي الذي لا نهاية له ، من أجل اكتساب المصالح الذاتية ، في أجواء من انعدام لغة الحوار السياسي ، وعدم اختيار النخب لتولي مهام العملية السياسية ، ويتم بالمقابل اختيار أشخاص وهميين ، تترأسهم قيادة الدولة ... حينها تصل الأزمة السياسية إلى طريق مسدود . إن احتيال القيادات السياسية هو نتيجة لفقدان التوازن السياسي . فعندما يختفي التوازن السياسي داخل الدولة ، حينها تسيطر الأحزاب السياسية على كل المحاور الفكرية ، وتغدو هذه الأحزاب المصدر الوحيد لكل المصطلحات السياسية والحزبية ، لتحدث جراء ذلك فجوة كبيرة ما بين الشعب وساحته السياسية بما في ذلك اغترابه عن المفاهيم السياسية المصطنعة .. فتبدو له الدكتاتورية ديموقراطية ، ويتهيأ له تحقق حلمه .. ولكن لا يمكن أن يصبح الحلم حقيقة .. من خلال حقيقة تتجسد بمفاهيم بعيدة عن الواقع .. وعن المنطق السياسي .. لأن العملية السياسية تتطلب برنامجاً منظماً ، وفكراً متحرراً ، ووجداناً نابعاً من التدرجات الفكرية ، وزمن يعايش الأحداث [ ... ] من هذا المنطلق تأتي هذه الدراسة ، التي تتمحور حول خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية ، وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان . وذلك ضمن رؤية موضوعية لما تعانيه العلاقات السياسية ، الحزبية على وجه الخصوص ، بين العراق وكردستان . يتحدث المؤلف عن تلك الأزمة التي نتجت عن أمور ومسائل يحاول تسليط الضوء عليها ، والتي تمثلت في التغير السياسي الخيالي ، أزمة العملية السياسية ، تجارة القيادات السياسية مأساة الشعب ، الأزمة السياسية بين العراق وكردستان ، مهزلة الساحة السياسية في العراق ، الحوار السياسي وتخريب الفكر الشعبي ، العملية السياسية في كردستان ، ومواجهة الأزمات ، القيادات الزائفة ومهزلة إدارة الدولة ، المحاور السياسية الغامضة ، الواقع السياسي في إقليم كردستان ، الدكتاتورية الفردية ، الجحود السياسي .

إقرأ المزيد
خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان
خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 84,579

تاريخ النشر: 30/03/2018
الناشر: دار زهدي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:التغير السياسي الخيالي هو إطار لحركة فكرية وتوجهات ومفاهيم حزبية تسيطر على كل المعاني الحقيقية ، وتشوّه المفاهيم الأساسية وهو إطار لمعاني حزبية صرفة ، تتمركز حوله كل التوجهات الفكرية ، وتتأسس من خلاله المعاني السياسية الجديدة ، ويكون المصدر لكل تغيّر سياسي يحوّل الحركات الفكرية من مفهوم شعبي ...إلى مفهوم حزبي ، تسيطر من خلاله الأحزاب السياسية على جميع مؤسسات الدولة ، وهو برنامج حزبي يشوّه العملية السياسية على الساحة في العراق ، ليجعل العراق دولة قانونية مؤسساتية دستورية فدرالية ؛ وهذه لا وجود لها داخل العراق ، فالعراق تحوّل من دكتاتورية الحزب الواحد إلى دكتاتورية الأحزاب ، وتم وضع لائحة حزبية جديدة ، لا فرق بينها وبين الدساتير السابقة التي تم وضعها في العراق منذ عام 1925 وانتهاءً بسنة 1970 ، حيث يحرم الشعب على الدوام من ممارسة حقوقه المشروعة ؛ وهي المشاركة في العملية السياسية ، وإعادة التوازن إلى الساحة السياسية ، حينها تبدأ مسرحية الأحزاب السياسية في تأليف لائحة حزبية تحت عنوان الدستور ، وهي لائحة لا شأن لها ولا قيمة ... هذا ما يحدث فعلاً داخل الساحات السياسية وخصوصاً في العراق ، حيث تم إدخال الشعب في دوامة العملية السياسية من خلال الشعارات الخيالية لقيادات الأحزاب ، بحيث لم يعد يعرف موقعه داخل الساحة السياسية حينها يبدأ الصراع السياسي الذي لا نهاية له ، من أجل اكتساب المصالح الذاتية ، في أجواء من انعدام لغة الحوار السياسي ، وعدم اختيار النخب لتولي مهام العملية السياسية ، ويتم بالمقابل اختيار أشخاص وهميين ، تترأسهم قيادة الدولة ... حينها تصل الأزمة السياسية إلى طريق مسدود . إن احتيال القيادات السياسية هو نتيجة لفقدان التوازن السياسي . فعندما يختفي التوازن السياسي داخل الدولة ، حينها تسيطر الأحزاب السياسية على كل المحاور الفكرية ، وتغدو هذه الأحزاب المصدر الوحيد لكل المصطلحات السياسية والحزبية ، لتحدث جراء ذلك فجوة كبيرة ما بين الشعب وساحته السياسية بما في ذلك اغترابه عن المفاهيم السياسية المصطنعة .. فتبدو له الدكتاتورية ديموقراطية ، ويتهيأ له تحقق حلمه .. ولكن لا يمكن أن يصبح الحلم حقيقة .. من خلال حقيقة تتجسد بمفاهيم بعيدة عن الواقع .. وعن المنطق السياسي .. لأن العملية السياسية تتطلب برنامجاً منظماً ، وفكراً متحرراً ، ووجداناً نابعاً من التدرجات الفكرية ، وزمن يعايش الأحداث [ ... ] من هذا المنطلق تأتي هذه الدراسة ، التي تتمحور حول خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية ، وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان . وذلك ضمن رؤية موضوعية لما تعانيه العلاقات السياسية ، الحزبية على وجه الخصوص ، بين العراق وكردستان . يتحدث المؤلف عن تلك الأزمة التي نتجت عن أمور ومسائل يحاول تسليط الضوء عليها ، والتي تمثلت في التغير السياسي الخيالي ، أزمة العملية السياسية ، تجارة القيادات السياسية مأساة الشعب ، الأزمة السياسية بين العراق وكردستان ، مهزلة الساحة السياسية في العراق ، الحوار السياسي وتخريب الفكر الشعبي ، العملية السياسية في كردستان ، ومواجهة الأزمات ، القيادات الزائفة ومهزلة إدارة الدولة ، المحاور السياسية الغامضة ، الواقع السياسي في إقليم كردستان ، الدكتاتورية الفردية ، الجحود السياسي .

إقرأ المزيد
34.20$
36.00$
%5
الكمية:
خطة الأحزاب السياسية لتغيير مفاهيم الحرية وأزمة تطبيق الدستور بين العراق وكردستان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 538
مجلدات: 1
ردمك: 9789957689155

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين