لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إلى صديقة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 149,046

إلى صديقة
10.00$
الكمية:
إلى صديقة
تاريخ النشر: 09/06/2017
الناشر: دار كلمات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:في جديده الشعري "إلى صديقة" يكتب ماجد مقبل ذاته داخل القصيدة ويهديها "إلى دغ" الصديقةُ التي جعلتني شاعراً...!". ومن عتبة الإهداء هذه يمكن تحديد خصوصية النص ونوعية المرسل إليه (المرأة) ونوع العلاقة بين المُهدي والمهدى له، وحضور شاعرنا داخله وقيامه بمهمة إنتاج النص، الذي يقدمه على شكل مشهد سيمي ...يتم فيه خلق فضاء تصويري من مفردات تلك العلاقة، إلا أن المشاعر يعيد ترتيبها بشكل تحقيق إنتباه المتلقي، ويكون ذلك من خلال مؤداها الرومانسي الذاتي الذي ترومه القصيدة.
يقول الشاعر: "... ولستِ صديقتي فحسب... أنتِ قمرٌ ألقى نفسهُ بعشوائية إلى الأسفل... فالتقطتكِ يدا شاعرٍ يائسٍ... على هامشِ بُحيرةٍ نس مُرتادوها... لملمةَ أكواب القهوة:... كأننا اجتمعنا... في عبقريةٍ غير محسوبة... بذاكرتين مُختلفتينِ على طللٍ واحد... وتلاشينا ببطءٍ فادح الشفافية.... مثل روحين واضحتين لبعضهما...".
في الخطاب الشعري يمثل الحوار بنوعه (الداخلي) واحداً من التقنيات التي استخدمها الشاعر في القصيدة لكونه أكثر إقتراباً من طبيعة الشعر المرتكز على بنية خطاب أحادية الصوت موجهة إلى الآخر، وهذا الصوت الأحادي للشاعر هو نفسه الذي يبرز فيه وكأنه الرواي الضمني داخل القصيدة والفاعل الرئيسي فيها، في سياق شعري يتسع الكثير من التأويلات الممكنة.

إقرأ المزيد
إلى صديقة
إلى صديقة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 149,046

تاريخ النشر: 09/06/2017
الناشر: دار كلمات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:في جديده الشعري "إلى صديقة" يكتب ماجد مقبل ذاته داخل القصيدة ويهديها "إلى دغ" الصديقةُ التي جعلتني شاعراً...!". ومن عتبة الإهداء هذه يمكن تحديد خصوصية النص ونوعية المرسل إليه (المرأة) ونوع العلاقة بين المُهدي والمهدى له، وحضور شاعرنا داخله وقيامه بمهمة إنتاج النص، الذي يقدمه على شكل مشهد سيمي ...يتم فيه خلق فضاء تصويري من مفردات تلك العلاقة، إلا أن المشاعر يعيد ترتيبها بشكل تحقيق إنتباه المتلقي، ويكون ذلك من خلال مؤداها الرومانسي الذاتي الذي ترومه القصيدة.
يقول الشاعر: "... ولستِ صديقتي فحسب... أنتِ قمرٌ ألقى نفسهُ بعشوائية إلى الأسفل... فالتقطتكِ يدا شاعرٍ يائسٍ... على هامشِ بُحيرةٍ نس مُرتادوها... لملمةَ أكواب القهوة:... كأننا اجتمعنا... في عبقريةٍ غير محسوبة... بذاكرتين مُختلفتينِ على طللٍ واحد... وتلاشينا ببطءٍ فادح الشفافية.... مثل روحين واضحتين لبعضهما...".
في الخطاب الشعري يمثل الحوار بنوعه (الداخلي) واحداً من التقنيات التي استخدمها الشاعر في القصيدة لكونه أكثر إقتراباً من طبيعة الشعر المرتكز على بنية خطاب أحادية الصوت موجهة إلى الآخر، وهذا الصوت الأحادي للشاعر هو نفسه الذي يبرز فيه وكأنه الرواي الضمني داخل القصيدة والفاعل الرئيسي فيها، في سياق شعري يتسع الكثير من التأويلات الممكنة.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
إلى صديقة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 121
مجلدات: 1
ردمك: 9789996692833

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين