لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شعرية غياب المرجع 'تفجير اللغة'

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 228,708

شعرية غياب المرجع
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
شعرية غياب المرجع
تاريخ النشر: 11/04/2017
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يمثل "تفجير اللغة"، التجلي الواقعي لرغبة شعراء الحداثة في فصل الدال عن المدلول من خلال تغييب المرجع، لذا حاولت الدراسة تقديم لمحة دالة عن السياق التاريخي لنشوء هذه الفكرة، وما ترتب على هذه المحاولة، من أحلام شعرية في الوصول بالشعر إلى حد "النقاء" والخلو من "المرجع"، وتتحول القصيدة إلى لغة ...تتحدث عن نفسها، وهذه هي أدبية الأدب، وكلما نجحت اللغة في أن تكون إحالتها الداخلية، كان ذلك نجاحها في منظور النقاد، وهذه هي الوظيفة الشعرية عند جاكوبسون و"سمطقة القصيدة" عند ريفاتير، وهو التشكيل الفني في الحداثة.
انتقلت هذه النشوة إلى الثقافة العربية مع شعراء السبعينيات، وأظهروا تقبلهم لها ببيانات وشعارات براقة، ولم يتوقف الأمر عند حد الإعجاب، فحاولوا كتابة شعر عربي يحقق هذه الحالة من غياب الإحالة، مما أثار جدلاً ثقافياً حولها - وكان معظم هؤلاء الشعراء نقاداً - تبناه النقاد الطليعيون، وهذه صفة أطلقوها على أنفسهم تمييزاً لهم عن الذين رفضوا هذا الحلم، واتهموا المحاولة بالعجز والنزق، ومعظم هذا الجدل نظرياً يعيد إلى الأذهان، بصورة ما - الجدل التراثي حول "القدامى والمحدثين".
تحمل الدراسة مهمة تقديم نموذج شعري حاول تطبيق هذه الأفكار، فترصد ملامح هذه التجربة، ومدى النجاح والإخفاق الذي رافقها، موضحة القيمة الفنية لها، من خلال ديوان محمد عفيفي مطر، الذي يبدو شاعراً مميزاً جداً في تجربته الشعرية، ومتفرداً في مجاله.

إقرأ المزيد
شعرية غياب المرجع
شعرية غياب المرجع 'تفجير اللغة'
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 228,708

تاريخ النشر: 11/04/2017
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يمثل "تفجير اللغة"، التجلي الواقعي لرغبة شعراء الحداثة في فصل الدال عن المدلول من خلال تغييب المرجع، لذا حاولت الدراسة تقديم لمحة دالة عن السياق التاريخي لنشوء هذه الفكرة، وما ترتب على هذه المحاولة، من أحلام شعرية في الوصول بالشعر إلى حد "النقاء" والخلو من "المرجع"، وتتحول القصيدة إلى لغة ...تتحدث عن نفسها، وهذه هي أدبية الأدب، وكلما نجحت اللغة في أن تكون إحالتها الداخلية، كان ذلك نجاحها في منظور النقاد، وهذه هي الوظيفة الشعرية عند جاكوبسون و"سمطقة القصيدة" عند ريفاتير، وهو التشكيل الفني في الحداثة.
انتقلت هذه النشوة إلى الثقافة العربية مع شعراء السبعينيات، وأظهروا تقبلهم لها ببيانات وشعارات براقة، ولم يتوقف الأمر عند حد الإعجاب، فحاولوا كتابة شعر عربي يحقق هذه الحالة من غياب الإحالة، مما أثار جدلاً ثقافياً حولها - وكان معظم هؤلاء الشعراء نقاداً - تبناه النقاد الطليعيون، وهذه صفة أطلقوها على أنفسهم تمييزاً لهم عن الذين رفضوا هذا الحلم، واتهموا المحاولة بالعجز والنزق، ومعظم هذا الجدل نظرياً يعيد إلى الأذهان، بصورة ما - الجدل التراثي حول "القدامى والمحدثين".
تحمل الدراسة مهمة تقديم نموذج شعري حاول تطبيق هذه الأفكار، فترصد ملامح هذه التجربة، ومدى النجاح والإخفاق الذي رافقها، موضحة القيمة الفنية لها، من خلال ديوان محمد عفيفي مطر، الذي يبدو شاعراً مميزاً جداً في تجربته الشعرية، ومتفرداً في مجاله.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
شعرية غياب المرجع

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: النادي الأدبي بمنطقة الباحة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 211
مجلدات: 1
ردمك: 9789953930107

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين