لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الدين والأخلاق والعولمة ؛ جدلية الدين للمتغيرات الإنسانية والأخلاقية والهوياتية والإجتماعية المعاصرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 364,779

الدين والأخلاق والعولمة ؛ جدلية الدين للمتغيرات الإنسانية والأخلاقية والهوياتية والإجتماعية المعاصرة
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
الدين والأخلاق والعولمة ؛ جدلية الدين للمتغيرات الإنسانية والأخلاقية والهوياتية والإجتماعية المعاصرة
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يسعى هذا الكتاب إلى توضيح أثر العولمة على مجال الدين والأخلاق. ويعتبر العولمة ظاهرة كونية تنطلق من منطلقات إبيستيمية محددة المعالم ترتكز بالأساس على تكريس ثقافة الاستهلاك كنمط للحياة الحديثة من أجل السيطرة والتحكم. إنها آلية ضخمة تسعى إلى إضعاف قدرة الشعوب المستهدفة على المقاومة بشتى أصنافها عن طريق إضعاف ...تشبتها يقيمها الدينية الذاتية وفصل الأخلاق عن الدين وإحلال نماذج من أخلاق المادة والاستهلاك لا تتناسب وطبيعة الإنسان متعدد الحاجيات. كما نهجت سياسة التشكيك بقدرة هذه القيم الدينية على مواجهة التحديات الحضارية والحياتية، إن لم تمتثل للتيار الرأسمالي المتوحش التي روض هذه العولمة وسخرها لخدمة مصالحه الجشعة واللاإنسانية. وقد سعينا في هذا الكتاب إلى التأكيد على محورية الالتزام الديني والأخلاقي في محاربة هذا التيار الجامح. وأنالاختيارات الثقافية والأخلاقية للحداثة وما بعد الحداثة باتت محل جدل كبير عالميا في مدى صلاحيتها وحقيقة في جدواها ضمن سياق كوني متغير يسوده إنسان متقلب. كما أكدنا على ضرورة تماهي الاختيارات الأخلاقية وحقيقة الإنسان، وضرورة اتساقهما، وهذا لا يكون إلا بترك الشعوب المختلفة وحريتها في اختيار أنماط الحياة الثقافية والأخلاقية والدينية التي تراها مناسبة دون أي ضغط أو توجيه صغر أو كبر. إن التنوع الثقافي والتعدد الفكري سبيل من سبل إصلاح العالم فلا مجال لتنميط كلي أو جزئي يحول دون تحقيق ذلكم العالم. وما تنزل بالإكراه فلن يتم له قبول وهو آيل إلى الزوال لا محالة عاجلا

إقرأ المزيد
الدين والأخلاق والعولمة ؛ جدلية الدين للمتغيرات الإنسانية والأخلاقية والهوياتية والإجتماعية المعاصرة
الدين والأخلاق والعولمة ؛ جدلية الدين للمتغيرات الإنسانية والأخلاقية والهوياتية والإجتماعية المعاصرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 364,779

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يسعى هذا الكتاب إلى توضيح أثر العولمة على مجال الدين والأخلاق. ويعتبر العولمة ظاهرة كونية تنطلق من منطلقات إبيستيمية محددة المعالم ترتكز بالأساس على تكريس ثقافة الاستهلاك كنمط للحياة الحديثة من أجل السيطرة والتحكم. إنها آلية ضخمة تسعى إلى إضعاف قدرة الشعوب المستهدفة على المقاومة بشتى أصنافها عن طريق إضعاف ...تشبتها يقيمها الدينية الذاتية وفصل الأخلاق عن الدين وإحلال نماذج من أخلاق المادة والاستهلاك لا تتناسب وطبيعة الإنسان متعدد الحاجيات. كما نهجت سياسة التشكيك بقدرة هذه القيم الدينية على مواجهة التحديات الحضارية والحياتية، إن لم تمتثل للتيار الرأسمالي المتوحش التي روض هذه العولمة وسخرها لخدمة مصالحه الجشعة واللاإنسانية. وقد سعينا في هذا الكتاب إلى التأكيد على محورية الالتزام الديني والأخلاقي في محاربة هذا التيار الجامح. وأنالاختيارات الثقافية والأخلاقية للحداثة وما بعد الحداثة باتت محل جدل كبير عالميا في مدى صلاحيتها وحقيقة في جدواها ضمن سياق كوني متغير يسوده إنسان متقلب. كما أكدنا على ضرورة تماهي الاختيارات الأخلاقية وحقيقة الإنسان، وضرورة اتساقهما، وهذا لا يكون إلا بترك الشعوب المختلفة وحريتها في اختيار أنماط الحياة الثقافية والأخلاقية والدينية التي تراها مناسبة دون أي ضغط أو توجيه صغر أو كبر. إن التنوع الثقافي والتعدد الفكري سبيل من سبل إصلاح العالم فلا مجال لتنميط كلي أو جزئي يحول دون تحقيق ذلكم العالم. وما تنزل بالإكراه فلن يتم له قبول وهو آيل إلى الزوال لا محالة عاجلا

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
الدين والأخلاق والعولمة ؛ جدلية الدين للمتغيرات الإنسانية والأخلاقية والهوياتية والإجتماعية المعاصرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 202
مجلدات: 1
ردمك: 9789957026134

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين