لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اجتماعية التدين الشعبي - دراسة تأويلية للطقوس العاشورائية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 181,336

اجتماعية التدين الشعبي - دراسة تأويلية للطقوس العاشورائية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
اجتماعية التدين الشعبي - دراسة تأويلية للطقوس العاشورائية
تاريخ النشر: 07/03/2017
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تكاد اغلب المجتمعات في العالم تمارس الطقوس في حياتها، لكن تختلف الممارسات من مجتمع إلى آخر. ففي المجتمعات المتمدنة تكون الطقوس جزء من هويتها الثقافية وتراثها الثقافي فيمارسون الطقوس كاعتزازهم بتاريخهم الثقافي فيشكل الطقس لهم مظهر خارجي ليس إلا. اما في المجتمعات البدائية فالطقوس تشكل عندهم هويتهم الدينية وروح التضامن ...والقداسة فلم تشكل الطقوس لهم مظهراً خارجياً بل جزء مهم من تكوينهم الوجودي واستنتجنا ذلك حسب ما لاحظته الدراسات الانثروبولوجيا التي جرت في تلك المجتمعات.
وبالتالي ان طقوس عاشوراء التي تجري في الشوارع من كل سنة في محرم هي شبيه بالطقوس البدائية إلى حدا ما. كذلك تعّد الطقوس العاشورائية جزء من تكوين الجماعة الشيعية وجزء من وجودهم ومصيرهم التاريخي. كما ان الطقوس في المجتمعات البدائية تمارس من اجل استمالة الإله او الارواح العليا لجلب منافعها ودفع مضارها، اما الطقوس العاشورائية حسب ثقافة المجتمع الشيعي هي من اجل الشفاعة وغفران الذنوب ليس إلا، فضلاً عن أن الطقوس في المجتمعات البدائية وفي مجتمعاتنا تكون نوع من التخدير والتصوف من اجل الهروب من الواقع والبؤس والالم لربط حياتهم بأمل هم صانعيه وهذا ضرب من الافيون فارغ المحتوى. اتسائل هنا.
هل ما زال آثار الثقافة البدائية قابع في لا شعورنا الجمعي؟ ام نحن ما زلنا بدائيون بامتياز؟.

إقرأ المزيد
اجتماعية التدين الشعبي - دراسة تأويلية للطقوس العاشورائية
اجتماعية التدين الشعبي - دراسة تأويلية للطقوس العاشورائية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 181,336

تاريخ النشر: 07/03/2017
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تكاد اغلب المجتمعات في العالم تمارس الطقوس في حياتها، لكن تختلف الممارسات من مجتمع إلى آخر. ففي المجتمعات المتمدنة تكون الطقوس جزء من هويتها الثقافية وتراثها الثقافي فيمارسون الطقوس كاعتزازهم بتاريخهم الثقافي فيشكل الطقس لهم مظهر خارجي ليس إلا. اما في المجتمعات البدائية فالطقوس تشكل عندهم هويتهم الدينية وروح التضامن ...والقداسة فلم تشكل الطقوس لهم مظهراً خارجياً بل جزء مهم من تكوينهم الوجودي واستنتجنا ذلك حسب ما لاحظته الدراسات الانثروبولوجيا التي جرت في تلك المجتمعات.
وبالتالي ان طقوس عاشوراء التي تجري في الشوارع من كل سنة في محرم هي شبيه بالطقوس البدائية إلى حدا ما. كذلك تعّد الطقوس العاشورائية جزء من تكوين الجماعة الشيعية وجزء من وجودهم ومصيرهم التاريخي. كما ان الطقوس في المجتمعات البدائية تمارس من اجل استمالة الإله او الارواح العليا لجلب منافعها ودفع مضارها، اما الطقوس العاشورائية حسب ثقافة المجتمع الشيعي هي من اجل الشفاعة وغفران الذنوب ليس إلا، فضلاً عن أن الطقوس في المجتمعات البدائية وفي مجتمعاتنا تكون نوع من التخدير والتصوف من اجل الهروب من الواقع والبؤس والالم لربط حياتهم بأمل هم صانعيه وهذا ضرب من الافيون فارغ المحتوى. اتسائل هنا.
هل ما زال آثار الثقافة البدائية قابع في لا شعورنا الجمعي؟ ام نحن ما زلنا بدائيون بامتياز؟.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
اجتماعية التدين الشعبي - دراسة تأويلية للطقوس العاشورائية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1
ردمك: 9781773221502

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين