لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الألفة... خيار لبناني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,003

الألفة... خيار لبناني
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
الألفة... خيار لبناني
تاريخ النشر: 01/11/2016
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بين الألفة والمأزق فرق كبير، فكيف كانت "الألفة" بين اللبنانيين قديماً، ولماذا تحولت إلى مأزق حديثاً؟ في كتابه "الألفة... خيار لبناني" يستحضر رجل الأعمال اللبناني وليم حبيب بردويل - كما يقول - "نوعاً من السلوك كنّا نسميه بالعربية "الألفة" من دون أن ندرك فعلاً معنى الكلمة وفحواها، فهي تقوم ...أساساً على تجاوز الفوارق الدينية، والتعاطي مع الناس كأشخاص أولاً وآخراً...".
وعبر صفحات هذا الكتاب يعود المؤلف بذاكرته إلى الوراء ويصف كيف كان المجتمع في بلاده يتمتع بإنفتاح وتصرف عقلاني كبير تجاه الآخرين على أمل خلق لبنان جديد، خاصة بعد نيل الإستقلال، ولكن شرارة الحرب الأهلية التي أصابت شظاياها الجميع، فجّرت وضعاً جديداً "فبدأت جرائم القتل على الهوية، والتي أدت إلى مقتل وتشويه 200.000 شخصاً أو 12% من عدد سكاننا من دون معرفة السبب...".
وهكذا يستمر المؤلف إلى أن يصل إلى المشهد اللبناني للعام (2016) وعملية الإنتخابات (31 اكتوبر 2016) المتعلقة برئاسة الجمهورية ويقدم رأيه كمواطن لبناني فيها...
أما عن الألفة التي كانت والتي أهملها اللبنانيون اليوم فهي برأيه "فقط مسموح ممارسة "الألفة" على المستوى الشخصي وليس عبر الأحزاب السياسية أو الطوائف الدينية، بل من خلال حرية الإختيار اليومية في أعمال الفرد وسلوكه... ويتساءل أخيراً "لماذا ترك الأمر هكذا؟".
وفي الكتاب أيضاً يوضح المؤلف رأيه في الوضع السياسي في لبنان والطوائف الدينية والأحزاب السياسية، كما يخصص جزءاً من الكتاب لــ "تحليل للبناء العملاني لشركة بردويل وشركائهم" ونشاطه التجاري في الخارج والداخل أثناء الحرب اللبنانية وحتى الوضع الراهن، ويختتم كتابه بدعوة إلى الوحدة الوطنية...".

إقرأ المزيد
الألفة... خيار لبناني
الألفة... خيار لبناني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,003

تاريخ النشر: 01/11/2016
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بين الألفة والمأزق فرق كبير، فكيف كانت "الألفة" بين اللبنانيين قديماً، ولماذا تحولت إلى مأزق حديثاً؟ في كتابه "الألفة... خيار لبناني" يستحضر رجل الأعمال اللبناني وليم حبيب بردويل - كما يقول - "نوعاً من السلوك كنّا نسميه بالعربية "الألفة" من دون أن ندرك فعلاً معنى الكلمة وفحواها، فهي تقوم ...أساساً على تجاوز الفوارق الدينية، والتعاطي مع الناس كأشخاص أولاً وآخراً...".
وعبر صفحات هذا الكتاب يعود المؤلف بذاكرته إلى الوراء ويصف كيف كان المجتمع في بلاده يتمتع بإنفتاح وتصرف عقلاني كبير تجاه الآخرين على أمل خلق لبنان جديد، خاصة بعد نيل الإستقلال، ولكن شرارة الحرب الأهلية التي أصابت شظاياها الجميع، فجّرت وضعاً جديداً "فبدأت جرائم القتل على الهوية، والتي أدت إلى مقتل وتشويه 200.000 شخصاً أو 12% من عدد سكاننا من دون معرفة السبب...".
وهكذا يستمر المؤلف إلى أن يصل إلى المشهد اللبناني للعام (2016) وعملية الإنتخابات (31 اكتوبر 2016) المتعلقة برئاسة الجمهورية ويقدم رأيه كمواطن لبناني فيها...
أما عن الألفة التي كانت والتي أهملها اللبنانيون اليوم فهي برأيه "فقط مسموح ممارسة "الألفة" على المستوى الشخصي وليس عبر الأحزاب السياسية أو الطوائف الدينية، بل من خلال حرية الإختيار اليومية في أعمال الفرد وسلوكه... ويتساءل أخيراً "لماذا ترك الأمر هكذا؟".
وفي الكتاب أيضاً يوضح المؤلف رأيه في الوضع السياسي في لبنان والطوائف الدينية والأحزاب السياسية، كما يخصص جزءاً من الكتاب لــ "تحليل للبناء العملاني لشركة بردويل وشركائهم" ونشاطه التجاري في الخارج والداخل أثناء الحرب اللبنانية وحتى الوضع الراهن، ويختتم كتابه بدعوة إلى الوحدة الوطنية...".

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
الألفة... خيار لبناني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: زياد كاج
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 48
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين