لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في الخطاب الاستعاري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,468

في الخطاب الاستعاري
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
في الخطاب الاستعاري
تاريخ النشر: 14/02/2017
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الخطاب الإستعاري" خطاب تداولي بإمتياز، عمدته التعديل، والتعديل أثر من آثار المفاوضة، فعل توغّل في الأصول وتقصّ لأبعادها العميقة ولكنّه أيضاً دعوة إلى زحزحة الآخر ومغالبته لإنجاز الذات.
وهذا كتاب في الخطاب الإستعاري، مهاده شعر ابن المعتز، تطلَّع مؤلفه أ. د. أحمد الحيزم إلى أن يُحصّل، ممّا انتهى إليه الدرس ...الحديث، (نموذجاً) في تحليل العبارة المصورة في نظام الخطاب، وقد توسّل في ذلك بمفاهيم إجرائية مختلفة، عرض لها في مقدمة الكتاب عرضاً تمهيدياً، ثم أعمل في النصوص.
في ضوء ما سبق تأسس العمل في هذا الكتاب على ما انتهى إليه القدماء من وعي بأهمية منزلة الوصف في شعر الشاعر ومنزلته في ديوانه، فهو قطبه الناظم وهو وصف منتقل في ما ذهب إليه المؤلف، يجريه صاحبه بما تقتضيه خطته في الخطاب.
إلى ذلك، بيّن المؤلف في عرض آليات الوصف أن الرهان إنما هو كيفيات عرض الموصوفات في ما يُتخيّر لها من الأدوات والظروف والمعلنات والصيغ؛ ومن أسباب التنوع والمفاوضة التي ينخرط بها مجريها في خطابه الواصف.
أمّا في الشق الخاص بقضايا التعبير، فقد اهتم المؤلف بقضايا اللوحة وروابط العبارة وكيفيات إنتاج المعنى، وتأكد في التحليل أن نظرية العلامة قاصرة عن الإفصاح عن آليات إنتاج المعنى في الخطاب وتقصّي دينامية التسمية وتبرير وجه القيمة فيها، وهي أهداف توسعت فيها الدراسة كونها فيما عدته ركناً فنياً في شعر ابن المعتزّ، أي "فعلي الإفتراض والتعديل الإستعاري".
أما الهدف الذي يرومه المؤلف "إنما هو تجديد مساءلة الخطاب المصور والخروج عن مضايق التصنيف ومآزق الإنزواء في أسوار الكلمة المفردة، والتحرر من أوهام الكشف من صناعة الصورة وإلباس المحاكاة لبوس الزينة والحلية.
تطلعنا في هذا العمل، إلى ما يفصح في نسج العبارة، عن رؤية الذات، والكيفية التي تسكن بها خطابها وتُحاور القارئ نحوها في تشكيل المعاني".
هذا الكتاب، دراسة مهمة في علم الخطاب وما يقترح من وصف نظام إشتغال العبارة المصورة في خطاب مفرد.
نبذة الناشر:هذا كتاب في الخطاب الاستعاري، مهاده شعر ابن المعتزّ.
ماذا يصف الواصف؟ كيف يصف؟ لماذا يصف؟
ما ظرفية الوصف ووظائفه؟ ما مرجعيته وارتباطاته؟ كيف يتعالق الوصفُ والسردٌ؟
ما النماذج التمثيلية المتحكّمة في تقديم الموصوفات؟
هل الفعل الاستعاري حدث لغوي أم تصوّري؟ هل الشبه حادث سرمدي سابق أم ينشئه التصوّر والقول، في ما يستنسخ من العالم وينقل صوره إن مطابقا أو محوّلا أو مكتشفا مولّدا؟
هل يملك التعبير الاستعاري الخروج عن النسق الثقافي؟

إقرأ المزيد
في الخطاب الاستعاري
في الخطاب الاستعاري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,468

تاريخ النشر: 14/02/2017
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الخطاب الإستعاري" خطاب تداولي بإمتياز، عمدته التعديل، والتعديل أثر من آثار المفاوضة، فعل توغّل في الأصول وتقصّ لأبعادها العميقة ولكنّه أيضاً دعوة إلى زحزحة الآخر ومغالبته لإنجاز الذات.
وهذا كتاب في الخطاب الإستعاري، مهاده شعر ابن المعتز، تطلَّع مؤلفه أ. د. أحمد الحيزم إلى أن يُحصّل، ممّا انتهى إليه الدرس ...الحديث، (نموذجاً) في تحليل العبارة المصورة في نظام الخطاب، وقد توسّل في ذلك بمفاهيم إجرائية مختلفة، عرض لها في مقدمة الكتاب عرضاً تمهيدياً، ثم أعمل في النصوص.
في ضوء ما سبق تأسس العمل في هذا الكتاب على ما انتهى إليه القدماء من وعي بأهمية منزلة الوصف في شعر الشاعر ومنزلته في ديوانه، فهو قطبه الناظم وهو وصف منتقل في ما ذهب إليه المؤلف، يجريه صاحبه بما تقتضيه خطته في الخطاب.
إلى ذلك، بيّن المؤلف في عرض آليات الوصف أن الرهان إنما هو كيفيات عرض الموصوفات في ما يُتخيّر لها من الأدوات والظروف والمعلنات والصيغ؛ ومن أسباب التنوع والمفاوضة التي ينخرط بها مجريها في خطابه الواصف.
أمّا في الشق الخاص بقضايا التعبير، فقد اهتم المؤلف بقضايا اللوحة وروابط العبارة وكيفيات إنتاج المعنى، وتأكد في التحليل أن نظرية العلامة قاصرة عن الإفصاح عن آليات إنتاج المعنى في الخطاب وتقصّي دينامية التسمية وتبرير وجه القيمة فيها، وهي أهداف توسعت فيها الدراسة كونها فيما عدته ركناً فنياً في شعر ابن المعتزّ، أي "فعلي الإفتراض والتعديل الإستعاري".
أما الهدف الذي يرومه المؤلف "إنما هو تجديد مساءلة الخطاب المصور والخروج عن مضايق التصنيف ومآزق الإنزواء في أسوار الكلمة المفردة، والتحرر من أوهام الكشف من صناعة الصورة وإلباس المحاكاة لبوس الزينة والحلية.
تطلعنا في هذا العمل، إلى ما يفصح في نسج العبارة، عن رؤية الذات، والكيفية التي تسكن بها خطابها وتُحاور القارئ نحوها في تشكيل المعاني".
هذا الكتاب، دراسة مهمة في علم الخطاب وما يقترح من وصف نظام إشتغال العبارة المصورة في خطاب مفرد.
نبذة الناشر:هذا كتاب في الخطاب الاستعاري، مهاده شعر ابن المعتزّ.
ماذا يصف الواصف؟ كيف يصف؟ لماذا يصف؟
ما ظرفية الوصف ووظائفه؟ ما مرجعيته وارتباطاته؟ كيف يتعالق الوصفُ والسردٌ؟
ما النماذج التمثيلية المتحكّمة في تقديم الموصوفات؟
هل الفعل الاستعاري حدث لغوي أم تصوّري؟ هل الشبه حادث سرمدي سابق أم ينشئه التصوّر والقول، في ما يستنسخ من العالم وينقل صوره إن مطابقا أو محوّلا أو مكتشفا مولّدا؟
هل يملك التعبير الاستعاري الخروج عن النسق الثقافي؟

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
في الخطاب الاستعاري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: ابن النديم للنشر والتوزيع - الشبكة المغاربية للدراسات الفلسفية والإنسانية
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 208
مجلدات: 1
ردمك: 9789931599357

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين