لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بحثا عن التراث العربي، نظرة نقدية منهجية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 184,934

بحثا عن التراث العربي، نظرة نقدية منهجية
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
بحثا عن التراث العربي، نظرة نقدية منهجية
تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن الفكر العربي مكرّس بالإجابات الجاهزة، والحلو المستقرة لدى التيارات المختلفة، الإشكاليات الحياة العربية، وهو-في نفس الوقت-يشكو من الفقر الشديد في نقد هذه الإجابات والحلول، ولعل استقرار هذه الإجابات والحلول، وانغلاقها على ذاتها في دوائر محكمة، هو ما يفضي بها إلى وضع سلبي غير فاعل، وما التدهور المطرّد في ...الحياة العربية-على جميع الأصعدة-ألا برهان، في أحد وجوهه، على ما تنطوي عليه هذه الدوائر من فساد، وفيما يشيد هذا الوضع، في أحد أبعاده، إلى الجمود الفكري الذي يسيطر على الحياة الثقافية العربية، فإنه يضيء افتقارها إلى البعد الديمقراطي، حيث انتقاء الحوار هو السمة السائدة، وحيث الاتهامات السياسية المباشرة هي الطابع الغالب، وحيث الاعتصام بالدوائر المختلفة هو الملمح الرئيسي. إنه استكمال، أو أحد أبعاد المناخ العربي اللاديمقراطي.
وصفحات هذا الكتاب، من ثمَّ، تطمح إلى أن تعيد إلى النقد والنقض اعتبارهما، كفاعلية أولى من فعاليات العقل العربي، لا فعلاً تابعاً هامشياً. على ذلك، فالهم الذي يكمن خلف هذه الصفحات هو همّ إثارة الأسئلة وتفجير الإشكاليات، همّ إعادة النظر، وإعادة الاعتبار إلى التساؤل والمحاورة، همّ كسر عادة "التلقي" المستشرية التي ترسخ السلبية العقلية، والاسترخاء الذهني، والانزلاق على سطح الصفحات، وكان المحور في هذا الكتاب البحث عن التراث في محاولة للكشف عن القوانين التي تحكم التراث، والمفاهيم المحددة له، والعلاقات التي يرتبط بها، وكيفيتها، وصيرورته التاريخية، وهذه تمثل بدورها محاولة صياغة نسق نظري في معالجة التراث العربي.
وعلى هذا فقد طرح الفصل الأول مشكلة تحديد تيارات البحث العربية المعاصرة في التراث، للمناقشة المنهجية، في مستوياتها المختلفة، كما طرح ضرورة الوصول إلى تحديد يتخطى نواقص التحديدات السائدة. وعالج الفصل الثاني الجهد الذي قدمه "أدونيس" في "الثابت والمتحول". كما وعالج الفصل الثالث الجهد الذي قدمه "حسن حتفي" في "التراث والتجويد". فيما عالج الفصل الرابع الجهد الذي قدمه "حسين مروه" في "النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية، و"طيب تيزيتي" في "من التراث إلى الثورة" أما الفصل الخامس، فقد عالج ما أهمله أو تجاهله الجميع، التراث "الشعبي" العربي. وقدم الفصل السادس-الأخير-صياغة عامة للقضايا التراثية الرئيسة المطروحة على مدى الفصول السابقة.
نبذة الناشر:يثير هذا الكتاب السجالي جملة من المسائل النظرية والمعرفية والمنهجية المرتبطة بتراثنا، بدراسته وبالموقف منه. ويحاول فيه مؤلفه أن يطرح نقاشاً مع عدد من أبرز الباحثين العرب المعروفين في مسائل التراث.
إن وجهة نظر المؤلف التي تبقى ملكاً شخصياً لصاحبها، إنما تعبّر عن رؤيته ومعالجته الخاصتين، وتعزيزاً للنقاش الديموقراطي، وتعميقه، في هذه المسائل الحيوية المطروحة أمام الفكر العربي، تتابع "دار الفارابي" نشر المساهمات المتنوعة في هذا الصدد.

إقرأ المزيد
بحثا عن التراث العربي، نظرة نقدية منهجية
بحثا عن التراث العربي، نظرة نقدية منهجية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 184,934

تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن الفكر العربي مكرّس بالإجابات الجاهزة، والحلو المستقرة لدى التيارات المختلفة، الإشكاليات الحياة العربية، وهو-في نفس الوقت-يشكو من الفقر الشديد في نقد هذه الإجابات والحلول، ولعل استقرار هذه الإجابات والحلول، وانغلاقها على ذاتها في دوائر محكمة، هو ما يفضي بها إلى وضع سلبي غير فاعل، وما التدهور المطرّد في ...الحياة العربية-على جميع الأصعدة-ألا برهان، في أحد وجوهه، على ما تنطوي عليه هذه الدوائر من فساد، وفيما يشيد هذا الوضع، في أحد أبعاده، إلى الجمود الفكري الذي يسيطر على الحياة الثقافية العربية، فإنه يضيء افتقارها إلى البعد الديمقراطي، حيث انتقاء الحوار هو السمة السائدة، وحيث الاتهامات السياسية المباشرة هي الطابع الغالب، وحيث الاعتصام بالدوائر المختلفة هو الملمح الرئيسي. إنه استكمال، أو أحد أبعاد المناخ العربي اللاديمقراطي.
وصفحات هذا الكتاب، من ثمَّ، تطمح إلى أن تعيد إلى النقد والنقض اعتبارهما، كفاعلية أولى من فعاليات العقل العربي، لا فعلاً تابعاً هامشياً. على ذلك، فالهم الذي يكمن خلف هذه الصفحات هو همّ إثارة الأسئلة وتفجير الإشكاليات، همّ إعادة النظر، وإعادة الاعتبار إلى التساؤل والمحاورة، همّ كسر عادة "التلقي" المستشرية التي ترسخ السلبية العقلية، والاسترخاء الذهني، والانزلاق على سطح الصفحات، وكان المحور في هذا الكتاب البحث عن التراث في محاولة للكشف عن القوانين التي تحكم التراث، والمفاهيم المحددة له، والعلاقات التي يرتبط بها، وكيفيتها، وصيرورته التاريخية، وهذه تمثل بدورها محاولة صياغة نسق نظري في معالجة التراث العربي.
وعلى هذا فقد طرح الفصل الأول مشكلة تحديد تيارات البحث العربية المعاصرة في التراث، للمناقشة المنهجية، في مستوياتها المختلفة، كما طرح ضرورة الوصول إلى تحديد يتخطى نواقص التحديدات السائدة. وعالج الفصل الثاني الجهد الذي قدمه "أدونيس" في "الثابت والمتحول". كما وعالج الفصل الثالث الجهد الذي قدمه "حسن حتفي" في "التراث والتجويد". فيما عالج الفصل الرابع الجهد الذي قدمه "حسين مروه" في "النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية، و"طيب تيزيتي" في "من التراث إلى الثورة" أما الفصل الخامس، فقد عالج ما أهمله أو تجاهله الجميع، التراث "الشعبي" العربي. وقدم الفصل السادس-الأخير-صياغة عامة للقضايا التراثية الرئيسة المطروحة على مدى الفصول السابقة.
نبذة الناشر:يثير هذا الكتاب السجالي جملة من المسائل النظرية والمعرفية والمنهجية المرتبطة بتراثنا، بدراسته وبالموقف منه. ويحاول فيه مؤلفه أن يطرح نقاشاً مع عدد من أبرز الباحثين العرب المعروفين في مسائل التراث.
إن وجهة نظر المؤلف التي تبقى ملكاً شخصياً لصاحبها، إنما تعبّر عن رؤيته ومعالجته الخاصتين، وتعزيزاً للنقاش الديموقراطي، وتعميقه، في هذه المسائل الحيوية المطروحة أمام الفكر العربي، تتابع "دار الفارابي" نشر المساهمات المتنوعة في هذا الصدد.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
بحثا عن التراث العربي، نظرة نقدية منهجية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 288
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين