لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قضايا اقتصادية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 160,084

قضايا اقتصادية
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
قضايا اقتصادية
تاريخ النشر: 26/12/2016
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعتبر التغطية الإعلامية الجديدة والمحترفة، المقروئة والمسموعة والمرئية والالكترونية للشأن الاقتصادي، إحدى الأدوات الهامة التي يمكن أن تستخدمها الدولة في تحسين المناخ الاقتصادي، وتوسيع دائرة المشاركة في عملية صنع القرار الاقتصادي، بالإضافة إلى التعريف بالسياسة الاقتصادية وبالنشاط الاقتصادية، وبالتحديات الداخلية والخارجية الحالية والمستقبلية التي لا يمكن التغلب عليها إلا ...من خلال وجود مجتمع فعال ومدرك لأبعاد تلك التحديات.
وإلى هذا، فإن الإعلام الاقتصادي الفعال هو ذلك الجهاز الذي يستطيع أن يخاطب الرأي العام بمستوياته الثقافية والعلمية المختلفة، بهدف اقناعه بضرورة المشاركة الإيجابية في عملية التنمية والإصلاح الاقتصادي، وذلك من خلال التأثير في السلوكيات الاستهلاكية والانتاجية والاستثمارية لأفراد المجتمع. فعندما يكون الاقتصاد هو المجتمع فلا بد أن يكون للكتابة أو للصحافة الاقتصادية دور أساسي وفعال في تبليغ الناس وفي إعطائهم مالديها من معلومات وتحليلات وتنبؤات. في هذا السياق يأتي هذا الكتاب الذي يضم مجموعة من المقالات التي تتمحور حول موضوع القضايا الاقتصادية، وقد كان الكاتب قد نشرها في الصحف المحلية خلال الفترة الممتدة من العام 1994 إلى العام 2006، وهذه المقالات هي حصيلة قناعات وأفكار وتصورات اجتهد في تحليلها وشرحها وتفسيرها ليتم بسط المجريات الاقتصادية للقارئ في محيطه المحلي (مملكة البحرين) والإقليمي. وهو يروي ما الذي دفعه إلى الكتابة في هذا المجال. إذ لم تكن الكتابة الصحفية في المجال الاقتصادي فكرة ملحّة ولاذات أهمية بالنسبة له في بادئ الأمر. كانت البداية عندما نشر أول مقال موسع حول أهمية تنويع مصادر الدخل في مملكة البحرين في بداية العقد التاسع من القرن الماضي في صحيفة الأيام البحرينية، وهو يذكر بأن تلك البداية جرى وراءها ولعٌ لا يخلو من ورطة...ورطة ترتبط بمسؤولية اتّهام القارئ البسيط في الشارع البحريني ومن ثم الخليجي والعربي ما هو الاقتصادر، وما يعني، وكيف ينعكس على حياته ويومياته وفق تطورات متلاحقة ومستمرة ومتغيرة لا تكل ولا تفقه الهدوء ولاستقرار.. بدأت تجربته في مقال ناقش أهمية تنويع مصادر الدخل والذي تم نشره على صدر صفحة كاملة، وقد شكل ذالك المقال بعض أطياف ما يعرف بالرأي العام، إذ كان يدور في البحرين آنذاك حول ما تحتاجه هذه المملكة وبقية دول مجلس التعاون من تنويع القاعدة الإنتاجية، وخفض الاعتماد على القطاع النفطي كمصدر لتمويل مصروفات الدولة، حتى لا يكون الاقتصاد رهنة لتذبذب أسعار النفط، وبالتالي يكون غير قادر على مواجهة تداعيات أزمات سوق النفط، وقد أورد في مقاله هذا وحول هذا الموضوع تفصيلات ذات أهمية كبيرة في حينه، والملفت هو ما أثبتته التطورات الاقتصادية المتلاحقة حول ما أورده حينها في مقاله هذا ومنذ ذلك الحين... وسرعان ما نما شغفه في الكتابة حول مواضيع اقتصادية شتّى حتى أصبح له عمود أسبوعي في نفس الجريدة لفترة زمنية، قبل بدئه بالكتابة في صحف محلية وخليجية أخرى، وقد كان يرى ويتأمل ويحلل ويكتب آراءه حول ما يحدث من تطورات وأحداث لها أبعاد اقتصادية وسياسية. كانت هذه التجربة بالنسبة للكاتب، تجربة عميقة ذات أهمية بالغة، حيث تعلم الكثير، ونمت حصيلته الفكرية التي ساهمت في صقل قدراته التحليلية، فكان كل مقال يزيده علماً، وفهماً، وقرباً إلى الناس، وذلك كان واضحاً من خلال تفاعل القراء مع ما يكتبه في قالب مقال أو عمود رأي أو تحليل في مقابلة صحفية.
من هنا تأتي أهمية هذه المقالات التي تستشرف مستقبلاً اقتصادياً أفضل للدول الخليجية بصورة خاصة، والعربية على وجه العموم. وقد عمد إلى تنظيم هذه المقالات ضمن فصول ثمانية جاءت مواضيعها على النحو التالي: 1- الفساد الإداري والمالي، 2- اقتصاديات النفط، 3- العولمة والتجارة العالمية، 4- العمالة وسوق العمل، 5- الشأن العراقي، 6- الاقتصاد الصيني، 7- الفكر الاقتصادي... وجميع هذه المواضيع هي من الأهمية بمكان إذ تملك القدرة على التوغل في عمق القضايا الاقتصادية التي تشكل عاملاً مهماً نحو التطور والتقدم في جميع البلدان.

إقرأ المزيد
قضايا اقتصادية
قضايا اقتصادية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 160,084

تاريخ النشر: 26/12/2016
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تعتبر التغطية الإعلامية الجديدة والمحترفة، المقروئة والمسموعة والمرئية والالكترونية للشأن الاقتصادي، إحدى الأدوات الهامة التي يمكن أن تستخدمها الدولة في تحسين المناخ الاقتصادي، وتوسيع دائرة المشاركة في عملية صنع القرار الاقتصادي، بالإضافة إلى التعريف بالسياسة الاقتصادية وبالنشاط الاقتصادية، وبالتحديات الداخلية والخارجية الحالية والمستقبلية التي لا يمكن التغلب عليها إلا ...من خلال وجود مجتمع فعال ومدرك لأبعاد تلك التحديات.
وإلى هذا، فإن الإعلام الاقتصادي الفعال هو ذلك الجهاز الذي يستطيع أن يخاطب الرأي العام بمستوياته الثقافية والعلمية المختلفة، بهدف اقناعه بضرورة المشاركة الإيجابية في عملية التنمية والإصلاح الاقتصادي، وذلك من خلال التأثير في السلوكيات الاستهلاكية والانتاجية والاستثمارية لأفراد المجتمع. فعندما يكون الاقتصاد هو المجتمع فلا بد أن يكون للكتابة أو للصحافة الاقتصادية دور أساسي وفعال في تبليغ الناس وفي إعطائهم مالديها من معلومات وتحليلات وتنبؤات. في هذا السياق يأتي هذا الكتاب الذي يضم مجموعة من المقالات التي تتمحور حول موضوع القضايا الاقتصادية، وقد كان الكاتب قد نشرها في الصحف المحلية خلال الفترة الممتدة من العام 1994 إلى العام 2006، وهذه المقالات هي حصيلة قناعات وأفكار وتصورات اجتهد في تحليلها وشرحها وتفسيرها ليتم بسط المجريات الاقتصادية للقارئ في محيطه المحلي (مملكة البحرين) والإقليمي. وهو يروي ما الذي دفعه إلى الكتابة في هذا المجال. إذ لم تكن الكتابة الصحفية في المجال الاقتصادي فكرة ملحّة ولاذات أهمية بالنسبة له في بادئ الأمر. كانت البداية عندما نشر أول مقال موسع حول أهمية تنويع مصادر الدخل في مملكة البحرين في بداية العقد التاسع من القرن الماضي في صحيفة الأيام البحرينية، وهو يذكر بأن تلك البداية جرى وراءها ولعٌ لا يخلو من ورطة...ورطة ترتبط بمسؤولية اتّهام القارئ البسيط في الشارع البحريني ومن ثم الخليجي والعربي ما هو الاقتصادر، وما يعني، وكيف ينعكس على حياته ويومياته وفق تطورات متلاحقة ومستمرة ومتغيرة لا تكل ولا تفقه الهدوء ولاستقرار.. بدأت تجربته في مقال ناقش أهمية تنويع مصادر الدخل والذي تم نشره على صدر صفحة كاملة، وقد شكل ذالك المقال بعض أطياف ما يعرف بالرأي العام، إذ كان يدور في البحرين آنذاك حول ما تحتاجه هذه المملكة وبقية دول مجلس التعاون من تنويع القاعدة الإنتاجية، وخفض الاعتماد على القطاع النفطي كمصدر لتمويل مصروفات الدولة، حتى لا يكون الاقتصاد رهنة لتذبذب أسعار النفط، وبالتالي يكون غير قادر على مواجهة تداعيات أزمات سوق النفط، وقد أورد في مقاله هذا وحول هذا الموضوع تفصيلات ذات أهمية كبيرة في حينه، والملفت هو ما أثبتته التطورات الاقتصادية المتلاحقة حول ما أورده حينها في مقاله هذا ومنذ ذلك الحين... وسرعان ما نما شغفه في الكتابة حول مواضيع اقتصادية شتّى حتى أصبح له عمود أسبوعي في نفس الجريدة لفترة زمنية، قبل بدئه بالكتابة في صحف محلية وخليجية أخرى، وقد كان يرى ويتأمل ويحلل ويكتب آراءه حول ما يحدث من تطورات وأحداث لها أبعاد اقتصادية وسياسية. كانت هذه التجربة بالنسبة للكاتب، تجربة عميقة ذات أهمية بالغة، حيث تعلم الكثير، ونمت حصيلته الفكرية التي ساهمت في صقل قدراته التحليلية، فكان كل مقال يزيده علماً، وفهماً، وقرباً إلى الناس، وذلك كان واضحاً من خلال تفاعل القراء مع ما يكتبه في قالب مقال أو عمود رأي أو تحليل في مقابلة صحفية.
من هنا تأتي أهمية هذه المقالات التي تستشرف مستقبلاً اقتصادياً أفضل للدول الخليجية بصورة خاصة، والعربية على وجه العموم. وقد عمد إلى تنظيم هذه المقالات ضمن فصول ثمانية جاءت مواضيعها على النحو التالي: 1- الفساد الإداري والمالي، 2- اقتصاديات النفط، 3- العولمة والتجارة العالمية، 4- العمالة وسوق العمل، 5- الشأن العراقي، 6- الاقتصاد الصيني، 7- الفكر الاقتصادي... وجميع هذه المواضيع هي من الأهمية بمكان إذ تملك القدرة على التوغل في عمق القضايا الاقتصادية التي تشكل عاملاً مهماً نحو التطور والتقدم في جميع البلدان.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
قضايا اقتصادية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1
ردمك: 9789990145762

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين