لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تجربة استمرار الحياة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,882

تجربة استمرار الحياة
25.20$
36.00$
%30
تجربة استمرار الحياة
تاريخ النشر: 11/12/2016
الناشر: دار علاء الدين للنشر والتوزيع والترجمة
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:يقول الطبيب والمعلم الكبير لازاريف: عندما ترفض الحب ونبتعد عن مرضاة الله تعالى، وعندما ننسى أن السعادة الحقيقية أكبر بكثير من مجرد تحقيق الشهوات وملذات الحياة، وعندما يصبح مصدر السعادة الأول بالنسبة لنا ليس الخالق، بل العالم المحيط بنا، عندها لا يوجد حاجزٌ أمام تحقيق المزيد من المتع والشهوات الحياتية، ...إن تحقيق الرغبات والمتع، والسعي وراء السعادة، هو أمر جيد جداً، شرط أن لا يلحق ذلك أي أذى بالمحبة، بهدف إنقاذ الحب من الواجب أن نكبح جماح أنفسنا.
إذا اتجهنا إلى عبادة شتى أنواع الملذات، وإذا كانت السعادة تنحصر بعشق الحبيب، أو بالإنغماس التام بالعمل، أو السعي وراء الشهوات والملذات؛ هذا كله يؤدي إلى تدمير الصلة مع الخالق وإلى إنعدام المحبة، وهذا له تأثيره المدمر على الروح.
سألت أمٌ المعلم لازاريف كيف يمكن لها أن تنقذ طفلها من مرضه العضال فأجابها: المهم أن لا تضعي هدفاً أمامك يكمن في إنقاذ طفلك من المرض، لأن ذلك يعني في اللاوعي عبادة المستقبل، أما إذا كان الهدف من العبادة والصلاة بالنسبة إليكم هو شفاء الطفل، فهذا يعد نوعاً من أنواع السحر.
إن الهدف الأهم يكمن في التأثير على روح الطفل وغرس المحبة والتقرب من الله تعالى، إذا عادت الحياة إلى الروح، فإن الطفل سوف يشفى.
مرة أخرى أريد أن أؤكد: السعادة والصحة هي منتجات ثانوية، إن السعادة الحقيقية تكمن في التقرب من الخالق.

إقرأ المزيد
تجربة استمرار الحياة
تجربة استمرار الحياة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 2,882

تاريخ النشر: 11/12/2016
الناشر: دار علاء الدين للنشر والتوزيع والترجمة
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:يقول الطبيب والمعلم الكبير لازاريف: عندما ترفض الحب ونبتعد عن مرضاة الله تعالى، وعندما ننسى أن السعادة الحقيقية أكبر بكثير من مجرد تحقيق الشهوات وملذات الحياة، وعندما يصبح مصدر السعادة الأول بالنسبة لنا ليس الخالق، بل العالم المحيط بنا، عندها لا يوجد حاجزٌ أمام تحقيق المزيد من المتع والشهوات الحياتية، ...إن تحقيق الرغبات والمتع، والسعي وراء السعادة، هو أمر جيد جداً، شرط أن لا يلحق ذلك أي أذى بالمحبة، بهدف إنقاذ الحب من الواجب أن نكبح جماح أنفسنا.
إذا اتجهنا إلى عبادة شتى أنواع الملذات، وإذا كانت السعادة تنحصر بعشق الحبيب، أو بالإنغماس التام بالعمل، أو السعي وراء الشهوات والملذات؛ هذا كله يؤدي إلى تدمير الصلة مع الخالق وإلى إنعدام المحبة، وهذا له تأثيره المدمر على الروح.
سألت أمٌ المعلم لازاريف كيف يمكن لها أن تنقذ طفلها من مرضه العضال فأجابها: المهم أن لا تضعي هدفاً أمامك يكمن في إنقاذ طفلك من المرض، لأن ذلك يعني في اللاوعي عبادة المستقبل، أما إذا كان الهدف من العبادة والصلاة بالنسبة إليكم هو شفاء الطفل، فهذا يعد نوعاً من أنواع السحر.
إن الهدف الأهم يكمن في التأثير على روح الطفل وغرس المحبة والتقرب من الله تعالى، إذا عادت الحياة إلى الروح، فإن الطفل سوف يشفى.
مرة أخرى أريد أن أؤكد: السعادة والصحة هي منتجات ثانوية، إن السعادة الحقيقية تكمن في التقرب من الخالق.

إقرأ المزيد
25.20$
36.00$
%30
تجربة استمرار الحياة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: منتجب يونس
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 4

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين